عبدالله بن زايد ورئيس وزراء كوت ديفوار يبحثان تعزيز التعاون الثنائي
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
استقبل الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم الخميس، في أبوظبي؛ روبرت بوجري مامبي، رئيس الوزراء في جمهورية كوت ديفوار.
جرى خلال اللقاء بحث علاقات الصداقة ومسارات التعاون الثنائي بين دولة الإمارات وجمهورية كوت ديفوار في عدة مجالات، ومنها الاستثمارية والاقتصادية والتجارية والسياحة.ورحب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بروبرت بوجري، مؤكداً حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقات التعاون والشراكة مع كوت ديفوار وكافة الدول الأفريقية، بما يعود بالخير والازدهار على شعوبها ويلبي تطلعاتها لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
حضر اللقاء ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي، وسعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية.
وقبيل اللقاء، شهد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وروبرت بوجري مامبي رئيس وزراء كوت ديفوار؛ تبادل مذكرة تفاهم بشأن إنشاء لجنة مشتركة للتعاون بين وزارة الخارجية في دولة الإمارات ووزارة الخارجية والتكامل الأفريقي والمغتربين في كوت ديفوار.
تبادل مذكرة التفاهم ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، وبرونو ناباني كوني وزير الإسكان والتعمير الإيفواري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات عبدالله بن زاید کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سموه، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.