أرقام المهاجرين إلى بريطانيا تسبب أزمة سياسية لـ«ستارمر»
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أن أرقام المهاجرين إلى بريطانيا بلغت معدلًا قياسيًا، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأشار ستارمر، إلى أن بريطانيا تحاول التعامل مع فوضى الهجرة إليها، مؤكدًا أن بريطانيا وقعت اتفاقية استثنائية مع العراق حول الهجرة.
ستارمر يواجه معضلة سياسية حول قضية الهجرة إلى بريطانياويواجه ستارمر، رئيس الوزراء البريطاني، معضلة سياسية حادة حول قضية الهجرة، مع اقتراب موعد محادثاته الثنائية في روما، فبينما يسعى لاستكشاف الحلول الإيطالية لخفض أعداد المهاجرين، يتعرض لضغوط متزايدة من داخل حزبه ومن منظمات حقوقية للابتعاد عن السياسات المتشددة.
ومن الواضح أن الموقف البريطاني من هذه القضية يشوبه بعض الارتباك، إذ نقلت الجارديان عن ديفيد لامي، وزير الخارجية البريطاني، في تصريحات لبرنامج تلفزيوني على «بي بي سي»، إن ستارمر سيناقش مع ميلوني جهودها في معالجة الهجرة غير النظامية «والعمل الذي قاموا به، خاصة مع ألبانيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريطانيا الهجرة ستارمر
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البريطاني يؤكد استمرار تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن بلاده ستواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا والضغط الاقتصادي على روسيا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح ستارمر، أنّ السلام المستدام لابد أن يضمن سيادة أوكرانيا ولابد أن تكون كييف حاضرة على طاولة المفاوضات، مطالبا بدعم قدرات أوكرانيا الدفاعية عبر تكوين تحالف أوروبي يحمي السلام، مؤكدًا استعداد بلاده لإرسال قوات إلى أوكرانيا في إطار جهود حفظ السلام.
في سياق متصل: يجتمع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم مع مستشارين بارزين في البيت الأبيض لمناقشة إمكانية إلغاء المساعدات العسكرية المقدمة لأوكرانيا، وسط تصاعد التوتر بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
يأتي هذا الاجتماع بعد أيام من مواجهة مكشوفة بين الزعيمين في المكتب البيضاوي، مما زاد من تعقيد العلاقات بين واشنطن وكييف.
وبحسب ما أفادت به صحيفة “نيويورك تايمز” من المقرر أن يناقش ترامب مع وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث مجموعة من الخيارات، بما في ذلك احتمال إلغاء المساعدات التي سبق أن وافقت عليها إدارة الرئيس جو بايدن.
يشار إلى أن ترامب يطالب أيضًا باعتذار علني من زيلينسكي، بالإضافة إلى تأكيده على التزامه باتفاقية السلام، قبل أن يُسمح له بزيارة البيت الأبيض والتوقيع على صفقة المعادن.