برلين (د ب أ)
حرص جمال موسيالا، لاعب بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم، على الثناء وتوجيه الشكر لمدربه في فريق تحت 17 عاماً ميروسلاف كلوزه، وقال: «لقد جعلني لاعب أكثر اكتمالاً».
وكتب موسيالا في مقال نشره على الموقع الإلكتروني «ذي بلايرز تريبيون»:«يجب أن أشكر ميروسلاف كلوزه كثيراً لهذا الوقت، لأنه كان مدربي في فريق تحت 17 عاماً، ولم يظهر رحمة لي».
ويشتهر كلوزه، الهداف التاريخي لبطولات كأس العالم، في الأغلب بأهدافه، ولكن ووفقاً لموسيالا، فإن بطل العالم 2014 أعطى الكثير من الاهتمام للدفاع أيضاً.
وقال موسيالا: «عندما يتعلق الأمر بالدفاع، لم أفهم ذلك، كنت غير ناضج من هذه الناحية، كنت فقط أرغب في الهجوم ومواجهة اللاعبين، وكان كلوزه يعلمني ذلك كل يوم أنه يجب علي الدفاع».
وأضاف: «لن أكذب، كانت أوقاتاً مزعجة، ولكنه جعلني لاعباً أكثر اكتمالاً، وبيننا علاقة طيبة للغاية، بدونه، ما كنت لأقفز سريعاً للفريق الأول».
وكشف موسيالا عن أنه كان متوتراً للغاية قبل مرانه الأول مع الفريق الأول، وقال إنه شعر وكأنه متدرب في اليوم الأول في المكتب.
وأضاف: «أتذكر أنني توجهت لغرفة خلع الملابس ووقفت هناك، كنت خائفاً للغاية من أن أجلس مكان أي لاعب آخر بالصدفة، كنت أحاول أن أكون ظاهراً حتى قال لي أحدهم أين أجلس».
وقال: «كنت أعتقد أن الأمور ستكون صعبة للغاية، ولكن، حرفياً، الجميع اتسموا باللطف البالغ معي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الألماني البوندسليجا بايرن ميونيخ جمال موسيالا
إقرأ أيضاً:
العجري يصدر مناشدة لأكبر تنظيم اقليمي في المنطقة
وقال العجري في تغريدة له على منصة اكس : نناشد الاخوان المسلمين باعتبارهم رابطة أممية وأكبر تنظيم إقليمي الاستجابة لدعوة حماس و المقاومة بدعوة واستنفار قواعدهم وجماهيرهم للخروج إلى كل الميادين و الساحات في العالم العربي و الإسلامي وكل العالم للتنديد بالعدوان الاسرائيلي والمطالبة بوقف الحرب،
واكد ان تحرك الاخوان المسلمين في حال لمس جدية سيكون ضمانه بأن يتفاعل العالم كله معهم وذلك بعد أن تتوجه المظاهرات ضد العدوان الأسرائيلي وليس ضد الأنظمة العربية ..
وقال بانها ستكون و قفة لله واحدة مع فلسطين وغزة المذبوحة ..
وتابع العجري حديثه مخاطبا الاخوان بالقول : اذا لم يكن ذلك فإنكم ممن قال الله فيهم (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم) لا عذر لكم في أن مهمتكم هي إسقاط الانظمة الاستبدادية فاسرائيل وإن كانت دولة ديمقراطية لكنها دولة طغيانية وفي المحصلة النهائية لا فرق بين الاستبداد والطغيان،،إذا لم تستفد الامة من هذا التنظيم الطويل العريض في محنتها العظيمة هذه فما الفائدة المروجوة منكم .