انسحاب لبنى عبدالعزيز من مقابلة بسبب سؤال عن الزواج يثير الجدل.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
خاص
في حادثة أثارت الجدل، قررت الإعلامية لبنى عبد العزيز الانسحاب من برنامج تلفزيوني بعد طرح سؤال شخصي يتعلق بحياتها الزوجية.
وكانت مقدمة البرنامج وجهت سؤالًا إلى لبنى عبد العزيز حول نيتها بشأن الزواج والارتباط قائلة: “متى حاطة هدف الزواج والارتباط في بالها الجمهور ينتظر”، وعلى الرغم من تصفيق الجمهور في الاستديو، إلا أن الأخيرة ظلت على وجهها ملامح التعجب من توجيه هذا السؤال لها .
وقالت لبنى لمقدمة البرنامج : “هذا السؤال من عندك ولا هما كاتبينه”، لتخبرها أنه موجود من قبل الإعداد، لكنها شككت في الأمر لذا عرضت المقدمة ورق الأسئلة أمام الشاشة.
وعبرت الإعلامية الشهيرة عن غضبها من توجيه هذا السؤال لها، لأنها لم تتفق على هذا الأمر مع الإعداد، ليحاول مقدمي البرنامج الاعتذار لها، إلا أنها أصرت على موقفها لتنسحب من البرنامج وغادرت الاستديو، وسط أجواء متوترة من قبل الجمهور الحاضر .
ولكنها عادت بعد دقائق بسيطة إلى التصوير لتبدأ في الضحك، وتكتشف مقدمة البرنامج أنه كان مقلب فيها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/videoplayback-48.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إعلامية انسحاب برنامج لبنى عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
مصير فجر السعيد يثير الجدل: هل لا تزال في السجن؟
متابعة بتجــرد: لا تزال قضية الإعلامية فجر السعيد وخبر حبسها بسبب ما قالته لرئيس الوزراء العراقي في تغريدات، واعتبار كلامها مضراً بالمصالح الوطنية، لا تزال القضية تشغل متابعيها الذين هم في حيرة حول مصيرها وما إذا كانت لا تزال في السجن أم خرجت منه.
وأثارت صفحة الإعلامية المثيرة للجدل ضجة كبيرة بين متابعيها على “إنستغرام” بعد مشاركة صورة قديمة لها، مُرفقة بتعليق عبارة عن الآية القرآنية: “يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ، فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا، وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الأَلْبَابِ” [سورة البقرة:269]، وهو ما أحدث جدلاً كبيراً وأكد أن السعيد لا تزال خلف قضبان السجن، وهناك من يدير صفحتها لحين خروجها من السجن.
وأكدت صديقتها المذيعة مي العيدان الأمر بعد نشر صورة لفجر عبر حسابها الخاص في “إنستغرام”، وأرفقتها بتعليق يؤكد أنها لا تزال مسجونة، وكتبت مناجيةً رب العالمين: “سبحانك اللّهم المفرج عن كل مسجون، سبحانك اللّهم المنفس عن كل محزون، سبحانك اللّهم يا مجري المياه في البحار والعيون، الله بمنّك وفضلك وجودك ورحمتك أغثنا يا مغيث”.
وتفاعل المتابعون بشكل واسع على السوشيال ميديا مع أول ظهور غير مباشر لفجر السعيد، متسائلين عن سبب استمرار سجنها، وذلك بعد صدور قرار من النيابة العامة الكويتية بحبسها احتياطياً لمدة 21 يوماً، وإحالتها إلى السجن المركزي، واتهامها بالدعوة إلى التطبيع مع إسرائيل والإضرار بالمصالح الوطنية.
وذكرت صحيفة “القبس” الكويتية أن فجر السعيد كان من المقرر أن تمثُل أمام قاضي تجديد الحبس للنظر في قرار استمرار حبسها أو إخلاء سبيلها لتحديد جلسة لمحاكمتها. وتعود تفاصيل القضية إلى شكاوى قدّمتها وزارة الداخلية الكويتية ضد فجر السعيد، تتّهمها فيها بالإضرار بالمصالح الوطنية ومخالفة القانون الموحّد لمقاطعة إسرائيل الرقم 21 لعام 1964، حيث يُجرّم هذا القانون أي دعوة الى التطبيع أو التعامل مع الكيان الصهيوني بأي شكل من الأشكال.
main 2025-01-28Bitajarod