بعد أشهر من زواجهما.. مصطفى شعبان يظهر علناً مع زوجته
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شهد حفل عيد ميلاد الفنانة المصرية نسرين إمام، زوجة المنتج تامر مرسي، الظهور الأول للفنان مصطفى شعبان، مع زوجته هدى الناظر، مديرة أعمال الفنان عمرو دياب السابقة، في مناسبة عامة، وذلك بعد ارتباطهما قبل أشهر.
وشكّل حضور شعبان وهدى الى الحفل معاً، أول ظهور علني لهما بعد زواجهما، الذي احتفلا به في أجواء عائلية بسيطة بعيداً من الأضواء.
هدى الناظر، التي تبلغ من العمر 42 عاماً، كانت مديرة أعمال الفنان عمرو دياب لفترة طويلة من 2007 حتى 2018، وهي خرّيجة الجامعة الأميركية في القاهرة عام 2006. بدأت مسيرتها المهنية في مجال الإعلانات، ثم انتقلت الى إدارة الأعمال الفنية، لتصبح إحدى الشخصيات المؤثرة في هذا المجال.
أما مصطفى شعبان فيواصل نجاحاته الفنية، ويستعد للظهور في موسم دراما رمضان 2025 من خلال مسلسل “حكيم باشا”، الذي يُعد من الأعمال التشويقية المنتظرة، ويشارك فيه عدد من النجوم، منهم: رياض الخولي، ودينا فؤاد، وهاجر الشرنوبي، وميدو عادل، وسهر الصايغ، وسلوى خطاب، ومنذر رياحنة، ومحمد نجاتي، وميدو عادل، وأحمد فؤاد سليم، وسارة نور، وأحمد صيام، وفتوح أحمد، وهايدي رفعت.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بناء غامض يظهر بالقرب من الأهرامات يثير الجدل.. ما قصته؟
أثار بناء غامض يظهر بالقرب من الأهرامات المصرية جدلاً واسعاً خلال الساعات القليلة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث.. فما قصته؟
بدأت القصة عندما عثر مستخدمو خرائط جوجل على هيكل يحمل تصميمًا غريبًا يشبه حدوة الحصان، وذلك على بعد حوالي 40 كيلومترًا جنوب الأهرامات.
هذا الاكتشاف أغرق المنصات الاجتماعية بالنظريات والتخمينات عن طبيعة هذا الهيكل وأغراضه الحقيقية.
تفاصيل الهيكل الغامضيتميز البناء الغامض بإحداثيات (29°54'23"N 31°08'02"E)، ويتكون من هيكل أكبر على شكل حدوة حصان يحيط ببناء أصغر في المنتصف، مع العديد من المنشآت المحيطة المرتبطة بتنسيق هندسي دقيق.
يثير هذا التصميم الغريب تساؤلات حول نشأته وأغراضه، مما جعل الكثيرين يتحدثون عنه على أنه "بوابة نجوم" أو "Stargate"، وهو مصطلح يُستخدم للإشارة إلى آلة خيالية يُعتقد أنها قادرة على نقل البشر بين عوالم مختلفة.
تعدد النظريات والتكهناتسريعاً ما انتشرت نظريات عديدة حول هذا الهيكل، حيث تناول البعض إمكانية اعتباره جزءًا من مشروع سري أو قاعدة لانطلاق الكائنات الفضائية. وقد أشار بعض مستخدمي الإنترنت إلى أن تصميمه يشبه إلى حد بعيد القواعد العسكرية المعروفة، حيث يُستخدم لتخزين الطائرات المقاتلة أو منصات إطلاق الصواريخ.
في المقابل، طرح آخرون نظريات أكثر ارتباطًا بالماضي، مؤكدين أنه قد يكون فخًا صحراويًا قديمًا يُعرف باسم "desert kite"، والذي كان يستخدمه البشر في العصور القديمة لصيد الحيوانات.
خبراء يفسرون الأمرعلى الرغم من الضجة المثارة حول هذا البناء، أكد متخصصون في قضايا الدفاع أن تصميمه ليس جديدًا أو غريبًا، بل يعد مألوفًا فيما يتعلق بمرافق الدفاع الجوي والصاروخي المنتشرة في مصر والشرق الأوسط خلال فترة الحرب الباردة وأوقات التوتر العسكري السابقة.
أشار الخبراء إلى أن التصميم يشبه منشآت أخرى بُنيت للتحكم في الانفجارات المحتملة أو لتخزين الطائرات والمعدات لفترات طويلة.
هذا الحدث ليس الأول من نوعه الذي يربط مصر بإشاعات حول الكائنات الفضائية أو التقنيات الغريبة. فعلى سبيل المثال، في عام 2020، أثار رجل أعمال شهير جدلاً عبر تويتر عندما اقترح أن "الكائنات الفضائية قد بنيت الأهرامات"، مما أدى إلى رد حاد من المسؤولين المصريين الذين أكدوا أن بناة الأهرامات هم من البشر وليسوا من الفضاء.
كما أكد عالم الآثار زاهي حواس أن تلك الأفكار هي مجرد "خيالات وأوهام".