حاكم ام القيوين يأمر بالإفراج عن عدد من نزلاء المؤسسات العقابية والإصلاحية بمناسبة عيد الاتحاد53
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أمر صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، بالإفراج عن عدد من نزلاء المؤسسة العقابية والإصلاحية في الإمارة من مختلف الجنسيات، ممن ثبتت أهليتهم وحسن سيرتهم وسلوكهم، وذلك بمناسبة عيد الاتحاد الـ 53 للدولة.
وأعرب صاحب السمو حاكم أم القيوين عن تمنياته للمفرج عنهم بالعودة الصالحة إلى المجتمع والحياة العامة .
ويأتي الإفراج عن النزلاء في إطار حرص سموه على إعطاء النزلاء المفرج عنهم فرصة بدء حياة جديدة وإدخال السرور إلى نفوسهم وأسرهم وعائلاتهم بصفة عامة .
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سلطان بن خليفة: في «عام المجتمع» نمدّ جسور الأمل لكل طفل يقاوم الألم بحلم صغير
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةتستضيف أبوظبي يوم 2 مايو المقبل برعاية سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، أمسية شعرية بعنوان «قافية وأمنيات»، والتي تُنظّمها مؤسسة «تحقيق أمنية» احتفاءً بقوة الكلمة وتأثير الأمل.
ويأتي هذا الحدث، تماشياً مع إعلان صاحب السمو رئيس الدولة عام 2025 «عام المجتمع»، وتزامناً مع إعلان منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» عام 2025 عاماً للاحتفال بمرور 100 عام على ميلاد الشاعر الإماراتي الراحل سلطان بن علي العويس.
ويُشارك في الأمسية، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود، الذي يلقي مجموعة من قصائده، التي تتّسم بعمق المعنى وصدق الشعور، وتجسّد معاني الأمل والتضامن مع الأطفال الذين تُصارع براءتهم الأمراض المستعصية.
وقال سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان: «إننا في عام المجتمع نُكرّم الكلمة التي تُلهم، والقلوب التي تمنح، ونمدّ جسور الأمل لكل طفل يقاوم الألم بحلم صغير، نؤمن بأن الشعر رسالة، وأن أمنية طفل قد تكون بداية حياة، دعمنا لمؤسسة (تحقيق أمنية) هو جزء من التزامنا الراسخ ببناء مجتمع يتّسع بحبّه لكل إنسان، وبإنسانيته لكل قلب يحتاج إلى الأمل».
تكريم
يكرّم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان، خلال الأمسية، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود، تقديراً لعطائه الشعري والإنساني، والرعاة البلاتينيين الذين أسهموا في دعم رسالة مؤسسة «تحقيق أمنية» وتحقيق أمنيات الأطفال، ما يخلّف أثراً إنسانياً دائماً في قلوبهم وفي نسيج المجتمع الإماراتي.