لامبارد يتطلع لتنشيط مسيرته التدريبية من بوابة كوفنتري
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
عُين النجم السابق لتشلسي ومنتخب إنجلترا لكرة القدم الخميس فرانك لامبارد مدربا لكوفنتري سيتي المنافس في المستوى الثاني (تشامبيونشيب) حيث يسعى إلى إعادة تنشيط مسيرته التدريبية.
ويعود ابن الـ46 عاما إلى التدريب للمرة الأولى منذ تجربته الثانية غير الناجحة مع تشلسي حين كان مدربا مؤقتا في الأشهر الأخيرة من موسم 2022-2023.
ويحتل كوفنتري المركز الـ17 في التشامبيونشيب، وأعلن مطلع هذا الشهر بشكل مثير للجدل إقالة مدربه مارك روبنز الذي قاده إلى نصف نهائي كأس الرابطة الإنجليزية الموسم الماضي.
ووقّع لامبارد عقدا يمتد عامين ونصف العام، وسيتولى قيادة الفريق للمرة الأولى أمام ضيفه كارديف سيتي السبت.
وقال مالك نادي كوفنتري دوغ كينغ "أنا سعيد لأن فرانك لامبارد وافق على الانضمام إلى نادينا ليكون مدربا للفريق".
وأضاف "لقد بدأ فرانك مسيرته في تشامبيونشيب وهو يعرف المطلوب في هذه البطولة لتحقيق النجاح".
ولم ينجح لامبارد، الهدّاف التاريخي لتشلسي، في شقّ طريقه على المستوى التدريبي منذ اعتزاله اللعب.
وبعد محطة ناجحة أولى مع دربي كاونتي من المستوى الثاني، تولى لامبارد تدريب تشلسي للمرة الأولى في عام 2019، إلا أنه أقيل بعد 18 شهرا عقب احتلال البلوز المركز التاسع في الدوري الممتاز وعُيّن مكانه آنذاك الألماني توماس توخل الذي فاز مع الفريق بلقب دوري أبطال أوروبا في الموسم التالي.
كذلك أقيل لامبارد بعد عام من تولّيه تدريب إيفرتون في 2023، ثم عاد إلى ستامفورد بريدج بعد أشهر معدودة لكنه اكتفى بحصد انتصار يتيم في 11 مباراة وأنهى تشلسي الموسم في المركز الـ12.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاده الـ40.. رونالدو يحلم بالوصول للهدف الـ1000 في مسيرته
يحتفل النجم الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب فريق النصر السعودي لكرة القدم ، اليوم الأربعاء، بعيد ميلاده الـ40.
ويحتفل العالم اليوم بإرث كريستيانو رونالدو، الذي أصبح رمزًا للإصرار والتفاني. من طفل فقير في ماديرا إلى نجم عالمي وأحد أغنى الرياضيين، يظل رونالدو مصدر إلهام لملايين الشباب حول العالم.
وأنهى رونالدو عامه الـ39 بأفضل طريقة ممكنة بعدما سجل هدفين في المباراة التي فاز بها فريقه برباعية نظيفة على ضيفه الوصل الإماراتي الاثنين ضمن الجولة السابعة بدوري أبطال آسيا للنخبة.
ومع الإنجازات الكبيرة التي حققها رونالدو في مسيرته يظل اللاعب البرتغالي واثقا من أنه أعظم لاعب في تاريخ كرة القدم.
ورفع كريستيانو رصيده التهديفي إلى 923 هدفا في مسيرته، وبات بحاجة إلى 77 هدفا إضافيا لتحقيق هدفه الكبير بالوصول إلى 1000 هدف.
وقال رونالدو في مقابلة مع محطة "لا سيسكتا" التليفزيونية الإسبانية أمس الثلاثاء : " أنا أعظم لاعب في التاريخ، رغم أنني لست أعسرا ، فإنني ضمن قائمة أكثر عشرة لاعبين تسجيلا للأهداف بالقدم اليسرى على مر العصور، هذه هي الأرقام، أنا أكثر لاعب متكامل على الإطلاق ".
وأضاف "صاروخ ماديرا": "ألعب بشكل جيد برأسي، أسدد الركلات الحرة بشكل جيد، أنا سريع وقوي وأجيد القفز، لم أر أي شخص أفضل مني ".
الجزائر تصدر بيانا مهما لمواطنيها قبل أداء الحج أو العمرة