اليوم 24:
2025-02-07@02:09:29 GMT

التعرف على هوية مهاجر قضى في البحر قبالة المضيق

تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT

تم التعرف أخيرا، على الجثة التي لفظها شاطئ مارينا سمير ضواحي مدينة المضيق، وهي في طور تحلل متقدم.

وكشفت مصادر مطلعة، أن الجثة تعود لشاب من ضحايا قوارب الموت، وكان قيد حياته يقطن في منزل أسرته بمدينة المضيق، وأطلقت فعاليات مؤخرا نداءً للعثور عليه.

وأوضحت أن الضحية في السنوات الأولى من عقده الثاني، ولم يتمكن من الوصول إلى الضفة الأوروبية ولفظ أنفاسه الأخيرة في عرض البحر.

وأفادت أن السلطات عملت على ربط الاتصال مع أسرته من أجل تسلم جثته ليوارى الثرى وسط مشاعر الفاجعة والحزن والأسى.

وكان عشرات الشباب حاولوا قبل فترة الوصول سباحة إلى السواحل الإسبانية انطلاقا من شواطئ عمالة المضيق الفنيدق، بينما يلفظ البحر بين فترة وأخرى جثة ما.

كلمات دلالية المضيق الهجرة غير الشرعية قوارب الموت

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المضيق الهجرة غير الشرعية قوارب الموت

إقرأ أيضاً:

مخرج فيلم وكان مساء بمهرجان الإسماعيلية : الفيلم تطلب كتابة سيناريو لذكريات مزيفة

شهدت قاعة قصر ثقافة الإسماعيلية ندوة لمناقشة الفيلم المصري وكان مساء وكان صباح، يوماً واحداً للمخرج يوحنا ناجي، وذلك عقب عرضه ضمن فعاليات الدورة الـ26 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، برئاسة المخرجة هالة جلال.

أدار الندوة الناقد السينمائي محمد شريف بشناق، أحد مبرمجي مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، وسط حضور كبير من صُنّاع السينما والنقاد والجمهور.

تطرق المخرج خلال المناقشة إلى التحديات التي واجهها أثناء تنفيذ الفيلم، خاصةً مع اعتماده بالكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي في إعادة بناء الذكريات الشخصية. وأوضح أن التجربة كانت بمثابة تحدٍّ كبير، حيث سعى إلى استعادة الماضي بأسلوب بصري مبتكر يدمج بين الذكريات الحقيقية والمتخيلة، عبر محادثات بين شخصيات الفيلم.

وأشار يوحنا ناجي إلى استخدامه مزيجًا من الصور والفيديوهات التي قام بمعالجتها عبر الفوتوشوب وتقنيات الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن الصور ليست مجرد وثائق، بل وسيلة لاكتشاف الذكريات الضائعة وخلق قصص جديدة حولها. وأضاف أن الفيلم تطلّب منه كتابة سيناريو للذكريات المزيفة، حتى يتمكن من تقديمها للجمهور بطريقة تُشعرهم بواقعيتها.

كما تحدث عن توظيف الحروف والنصوص الدينية داخل الفيلم، موضحًا أن هذه العناصر كانت جزءًا من تجربته السينمائية التي تعتمد على استكشاف الهوية والانتماء. وأضاف أن استلهام بعض الاقتباسات الدينية جاء في إطار البحث عن جذور الذاكرة والهوية الثقافية.

نال الفيلم إعجاب الجمهور، حيث أشاد العديد من الحاضرين بالطابع الفلسفي والبصري للعمل، والذي لعب على التناقض بين الماضي والمستقبل بأسلوب سردي مميز.

وأكد المخرج أنه لم يكن يسعى إلى تصنيف الفيلم ضمن نوع سينمائي محدد، بل ترك المجال مفتوحًا للتجريب بين التوثيقي والتجريبي، بما يتناسب مع طبيعة القصة التي يسردها.

يُعرض الفيلم اليوم ضمن مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة بمهرجان الإسماعيلية، الذي يستمر حتى 11 فبراير الجاري. ويقدّم تجربة سينمائية فريدة، حيث يسعى المخرج من خلاله إلى إعادة بناء ذكريات طفولته المفقودة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، محاولًا ملء الفراغات التي خلّفها غياب الأرشيف الشخصي. في هذه الرحلة، يتنقل ناجي بين قارات العالم، ليجد نفسه أمام تساؤلات حول الهوية والانتماء، بين ماضٍ غامض ومستقبل مجهول.

مقالات مشابهة

  • مخرج فيلم وكان مساء بمهرجان الإسماعيلية : الفيلم تطلب كتابة سيناريو لذكريات مزيفة
  • إدارة إطفاء واشنطن: التعرف على هوية جميع ضحايا حادث المروحية الـ 67
  • مدبولي: نستهدف الوصول إلى تحلية 5 ملايين متر مكعب يوميا من مياه البحر
  • إندونيسيا: زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب قبالة سواحل جزر الملوك الشمالية
  • زلزال قوي يقع قبالة ساحل بإندونيسيا
  • زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب جزر الملوك الشمالية بإندونيسيا
  • البيت الأبيض يُعلن ترحيل المهاجرين الغير نظامين إلى قاعدة غوانتانامو
  • أميركا تبدأ ترحيل مهاجرين غير نظاميين إلى قاعدة عسكرية
  • لأول مرة..الجيش الأمريكي يرسل مهاجرين إلى خليج غوانتانامو
  • ريو الطائي: الرجل عندما يمتلك المال يطور أسرته عكس المرأة تشتري الذهب وتتركها .. فيديو