“العالم الآخر” : فرنسا تُسلّح المغرب للهجوم على الجزائر
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
في خرجة حمقاء جديدة ، نشرت جريدة الخبر الجزائرية التابعة للمخابرات الجزائرية، أن فرنسا تقوم بتسليح المغرب للهجوم على المغرب.
و اصدرت الجريدة الجزائرية التي تعتبر ثاني أكثر الصحف مقروئية بالجزائر، عددا عنونته بـ”فرنسا تلعب بالنار”.
و في عنوان صغير مرافق كتبت الخبر “تقوم بتزويد المغرب بشحنات معتبرة من الأسلحة لإشعال حرب مع الجزائر”.
و تقول الصحيفة الجزائرية : “هل تحضّر فرنسا لعمل عدائي ضد الجزائر؟ هل يمكن توقّع أن تقوم باريس بإصدار أوامر بشن هجوم عسكري مباغت على الجزائر من أجل استعادة الكرامة الضائعة بسبب “خشونة” الرأس الجزائري وقيادته السياسية والعسكرية؟ هل مثل هذا السيناريو مطروح على طاولة الإليزيه وحلفائه في المنطقة؟”.
و يضيف كاتب المقال : “تقول معلومات إن السلطات الفرنسية قامت بتخزين شحنات معتبرة من الأسلحة في ميناء مدينة مرسيليا (جنوبي فرنسا)، وقامت بتسييرها على متن باخرة شحن بتاريخ 20 نوفمبر الجاري باتجاه موانئ المملكة المغربية”.
و أوردت الصحيفة ، أن “القراءات المتاحة لمثل هذا السلوك العدواني غير المباشر، تفيد أن وضع هذه الشحنة المعتبرة من السلاح الفرنسي تحت تصرف جيش العرش العلوي في الرباط، تصب في اتجاه التحريض والدفع بالجار الغربي إلى شن عدوان على الجزائر.. وإشعال حرب إقليمية تغذيها الموا والقول بعكس ذلك”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أسعار “الأورو” و”الدولار” في السكوار بعد القرار الجديد !
لا تزال أسعار صرف العملة الأجنبية مقابل الدينار الجزائري، مرتفعة في السوق السوداء “السكوار” بالعاصمة. رغم انخفاضه نوعا ما في الآونة الأخيرة.
وعرفت أسعار الأورو، انخفاضا طفيفا بالسوق الموازية، وحسب الأصداء، وصل سعر 100 أورو في ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة إلى 25600 دينارا جزائريا للبيع بعدما كان 25700 دينار و25400 دينار للشراء.
في حين، شهد الدولار الأمريكي ارتفاعا في “السكوار”. حيث وصل إلى 24300 دينار جزائري للبيع ومقابل 24100 دينار جزائري للشراء.
أما الدولار الكندي، فيعرف هو الآخر ارتفاعا في السوق الموازية عند 17000 دينارا جزائريا للبيع. و16800 دينارا للشراء على مستوى السوق الموازية.
وفي المقابل، ارتفع الجنيه الإسترليني في السكوار عند 30100 دينار جزائري للبيع. و29900 دينار جزائري للشراء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
وأصدر بنك الجزائر نظاما يحدّد المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة المدنية.ويعدّل النظام الصادر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية (العدد 77)، والمؤرخ في 13 أكتوبر 2024. النظام رقم 16-02 الذي كان يسمح بتصدير نفس القيمة عند كل سفر.
ويشترط النظام الجديد “تقديم إشعار بالسحب البنكي، لكل اقتطاع يفوق أسقف التصريح المحدّدة. على حساب بالعملة بالصعبة مفتوح في الجزائر”.
وإلى جانب المبلغ المذكور، يسمح النظام الجديد بتصدير كل مبلغ يحمل ترخيصا بالصرف من بنك الجزائر. إلى جانب البطاقات البنكية الدولية.
ويلزم القانون جميع المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بالتصريح لدى مكتب الجمارك، عند القدوم إلى الجزائر أو مغادرتها، بالعملة الأجنبية التي يحملونها. إذا كانت قيمتها تساوي أو تفوق ما يعادل 1000 أورو.