وزير الرياضة يستقبل لاعب التنس أنور الكموني بعد رحلة علاج استمرت 7سنوات
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
التقى وزير الشباب والرياضة، الدكتور أشرف صبحي، بلاعب التنس أنور الكموني، في إطار دعم وتحفيز الرياضيين الذين يظهرون شجاعة استثنائية في مواجهة التحديات.
جاء ذلك بعد رحلة علاج طويلة استمرت سبع سنوات من مرض السرطان، تُوِّجت بعودته إلى الملاعب مرة أخرى.
مواصلة الكفاح ضد المرضتضمن اللقاء فيديو توضيحي وعرض مفصل لحملة مانحي الأمل، والحديث حول تنفيذ حفل ختام الحملة وماراثون في ديسمبر المقبل، وهي حملة لدعم مرضى السرطان وتحفيزهم على مواصلة الكفاح ضد المرض لنشر الأمل والإيجابية من خلال تقديم الدعم النفسي والعملي لمرضى السرطان وأسرهم.
وعرض «الكموني» تجربته مع مرض السرطان، وقال إنه تعرض لحالة إرهاق شديد في أثناء التدريبات وتبين معاناته من سرطان النخاع، وعاد بعدها للقاهرة وخضع للعلاج لمدة 7 أعوام، وتغلب على المرض، ثم عاد بفضل عزيمته وإيمانه لممارسة لعب التنس مرة أخرى، وحصل على تصنيف على مستوى العالم.
تشجيع الرياضيين وتوفير الدعم اللازم لهممن جانبه أشاد وزير الرياضة بقصة الكموني وأكد على أنها ملهمة وتنُم عن قوة الإرادة والعزيمة، وعودته مجددًا للملاعب بمثابة إنجاز كبير يعكس قوته النفسية والجسدية، ومصدر إلهام للشباب.
وأكد الدكتور أشرف صبحي حرص الدولة المصرية على تشجيع الرياضيين وتوفير الدعم اللازم لهم لتحقيق نجاحاتهم، سواء داخل الملاعب أو في المسارات الشخصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الرياضة التنس لعب التنس أنور الكموني
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنرد بقوة إذا استمرت محاولات حزب الله لخرق اتفاق وقف النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن إسرائيل مستعدة للرد إذا لم تنفذ الحكومة اللبنانية التزاماتها، واستمرت محاولات حزب الله لخرق الاتفاق.
كما أضاف كاتس، أن إسرائيل لن تتنازل ولن تتخلى عن سلامة سكان الشمال.
وأمس الأربعاء، أوضحت القناة 12 الإسرائيلية، أن الأهالي في شمال إسرائيل غاضبون لأن مجالس الشمال استعدت للعودة إلى المدارس، إلا أن قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل لم تغير التعليمات في اللحظة الأخيرة، وقالت إن قرار عدم العودة المدرسية غدًا الخميس في الشمال هو خوفًا من شن هجمات من لبنان.
وأوضح وزير الدفاع الإسرائيلي، أن قرار عدم عودة مستوطنات الجليل والشمال لطبيعتها غدًا خطوة حذرة مطلوبة.