نجل إميل لحود يدعو يهاجم مناهضي المقاومة بلبنان.. تشبهون العدو (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
هاجم النائب اللبناني السابق، ونجل الرئيس اللبناني السابق إميل لحود، أطرافا لبنانية، أطلقت تصريحات مناهضة للمقاومة وحزب الله، خلال العدوان على لبنان.
وقال إميل إميل لحود، بشأن الجزء القليل الذي كان منزعجا، ويعتبر نفسه متضررا من العدوان، وكان معنيا بانتصار العدو بدلا من أن يكون لبنان رافعا رأسه بأيدي المقاومين، كان يجب إضافة بند في اتفاقية وقف إطلاق النار بشأنهم.
وأضاف: "يا ريت ضافوا بند لهؤلاء يسمح لهم بالعيش في إسرائيل، الكيان الغاصب اللي انتو بتشبهوه، ومؤسف ما رأينها من لبنانيين بالأسم على الأقل، كانوا وما زالوا مندفعين مع العدو على اعتبار أن خصمهم السياسي هو المقاومة".
وتابع: "تحية لكبيرة للاكثرية الساحقة اللي استقبلوا النازحين برحابة صدر وأخلاق، وكانوا نموذجا للتعاطي الانساني والأخوي والوطني، وهذه هي الأكثرية الساحقة، والنموذج الصالح لمستقبل لبنان".
اميل اميل لحود في كلام جريء بعد وقف إطلاق النار..!!
والله الشرف والكرامة والأصل من تراب اجرين فخامة الرئيس اميل لحود #لبنان_انتصر #لبنان_المقاوم pic.twitter.com/MKxLdCRk00 — ameenahaydar (@rehabhaydar1) November 28, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية اللبناني العدوان لبنان حزب الله الاحتلال عدوان المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
3 إصابات بنيران إسرائيلية جنوبي لبنان
أصيب 3 أشخاص، اليوم الجمعة، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في بلدة كفركلا الحدودية بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية جنوبي لبنان.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بإصابة مواطنين اثنين من فريق "جهاد البناء" المكلف بالكشف عن الأضرار التي خلفها العدوان الإسرائيلي في كفركلا، وإصابة شخص ثالث سوري الجنسية وصفت حالته بالحرجة جراء إطلاق قوات إسرائيلية النار عليهم قبالة جدار البلدة.
ولفتت الوكالة إلى أن جنودا إسرائيليين مشطوا بأسلحة رشاشة منطقة كروم الشراقي، شرق بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون.
وأوضحت أن هذه التطورات تأتي في إطار سياسة العدو الهادفة إلى ترهيب الأهالي وإبعادهم عن المنطقة.
من جهة أخرى، دخل نحو 800 إسرائيلي متدين، لأول مرة، اليوم الجمعة، إلى الأراضي اللبنانية الحدودية لزيارة قبر حاخام يدعى آشي، وذلك تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 1091 خرقا له، قتل خلالها 84 شخصا وأصاب 284 آخرين، على الأقل، وفق بيانات رسمية لبنانية.
وبدأ العدوان الإسرائيلي على لبنان في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتحول لحرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.
إعلانوتنصل الاحتلال من استكمال انسحابه من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/شباط الماضي كما نص عليه الاتفاق، إذ نفذ انسحابا جزئيا ويواصل احتلال 5 نقاط لبنانية رئيسية، دون أن يعلن حتى الساعة موعدا رسميا للانسحاب منها.