أبو الغيط يشارك في حفل جائزة التميز الحكومي العربي بمقر الجامعة العربية
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
شارك السيد احمد ابو الغيط الامين العام لجامعة الدول العربية اليوم الخميس الموافق ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٤ بمقر الامانة العامة فى النسخة الثالثة لحفل جائزة التميز الحكومي العربي، حيث تم تكريم ٢٣ فائزا من بين فئات الرئيسية للجائزة.
وتجدر الإشارة إلى أن الجائزة قد أطلقت لأول مرة فى شهر مايو ٢٠١٩ من مقر الامانة العامة، بمبادرة من المنظمة العربية للتنمية الإدارية، وبمشاركة السيد الامين العام لجامعة الدول العربية، وبرعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بهدف إلقاء الضوء على التجارب الإدارية الناجحة فى المنطقة العربية وتحقيق اكبر قدر من الاستفادة من هذه التجارب، ونشر ثقافة الجودة والأداء المتميز، وتشجيع المؤسسات الحكومية على الارتقاء بما تقدمه من خدمات، وما تقوم به من مهمات.
وصرح الوزير مفوض جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الامين العام، بأن السيد احمد ابو الغيط قد اكد على اهمية ورمزية الجائزة باعتبارها احد حلقات التحفيز والتواصل الجاد لمضاعفة الجهد من اجل تعزيز فاعلية الحكومات العربية وتطوير أساليب العمل للوصول إلى اعلى درجات الكفاءة والإنتاجية المطلوبة. مضيفا ان السيد الامين العام يتطلع إلى ان تكون الجائزة حافزا للحكومات العربية على التفكير الجريء وامتلاك إرادة المنافسة وروح التميز والسبق.
ونقل جمال رشدي عن الامين العام، التهنئة إلى جميع الفائزين، والإعراب عن التقدير لجهودهم ومبادراتهم الرامية إلى تحسين اداء المؤسسات الحكومية. والتأكيد على اهمية مواصلة السعي لتعزيز الأداء الحكومي باعتباره يقع فى القلب من اي جهد جاد يرمي الي النهوض بالمجتمعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبو الغيط الجامعة العربية الوفد الامین العام
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط هنأ سلام لحصول حكومته على الثقة
هنأ الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد ابو الغيط، رئيس الحكومة نواف سلام بمناسبة حصول حكومته علي ثقة مجلس النواب، متمنيا له النجاح في تنفيذ الأهداف المهمة التي تضمنها البيان الوزاري.
وأوضح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، أن أبو الغيط اعتبر أن الثقة التي حصلت عليها الحكومة الجديدة تشكل انطلاقة مهمة للعهد الجديد بما يحمله من تطلعات الشعب اللبناني، بعد المرحلة الصعبة التي مرّ بها خلال السنوات الماضية، والتي أعاقت تنفيذ اصلاحات جوهرية ولم تمكن لبنان من استرداد عافيته بعد.