(عدن الغد)خاص:

تحدث الإعلامي والمحلل السياسي المعروف على زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي إلى محافظة المهرة.

وقال جابر في تصريحٍ له إن "زيارة الرئيس العليمي سُينتج عنها الكثير من المشاريع التنموية والخدمية التي ستساهم بشكل كبير في خدمة أبناء المهرة".

وأوضح جابر أن "زيارة الرئيس العليمي إلى محافظة المهرة تُعد هي الأولى بعد زيارته الأخيرة إلى محافظة حضرموت".

وأشاد جابر بالتحركات المتواصلة للرئيس رشاد العليمي على المستوى المحلي المتمثلة في الزيارات المختلفة إلى المحافظات المحررة وفي مقدمتها محافظتي المهرة وحضرموت.

وبين جابر أن "زيارة الرئيس العليمي إلى المهرة سيكون لها أثر كبير على التنمية والإعمار، وستحدث نقلة نوعية على كافة الأصعدة والمجالات".

ولفت جابر إلى أن "زيارة الرئيس العليمي إلى محافظة المهرة ستعزز من استتباب الأمن والاستقرار.

ودعا جابر الجميع إلى الوقوف صفًا واحدًا إلى جانب الرئيس العليمي في تحركاته المتواصلة على الصعيد المحلي والتي سيكون لها أثر كبير في تخفيف معاناة المواطن.


 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: إلى محافظة

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفرنسي يصل بيروت في أول زيارة بعد انتهاء الفراغ الرئاسي

وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صباح الجمعة، إلى العاصمة اللبنانية بيروت، في أول زيارة له إلى البلاد منذ انتخاب جوزيف عون رئيسا للبلاد بعد فراغ رئاسي استمر أكثر من سنتين.

وهبطت طائرة الرئيس الفرنسي قرابة السابعة صباحا في مطار رفيق الحريري الدولي، وكان في استقباله رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، ولفيف من المسؤولين، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وتهدف زيارة ماكرون التي تستمر يوما واحد إلى "مساعدة" نظيره اللبناني الذي انتخب قبل أسبوع، ورئيس الحكومة المكلّف نواف سلام، على "تعزيز سيادة لبنان وضمان ازدهاره وصون وحدته"، بحسب ما أعلنت الرئاسة الفرنسية في وقت سابق.

ووصل ماكرون رفقة وفد رسمي يضم وزيري الخارجية والدفاع جان نويل بارو وسيباستيان لو كورنو، ومبعوثه الخاص إلى لبنان الوزير السابق جان إيف لو دريان، وعددا قليلا من النواب ومجموعة من الشخصيات التي لديها صلات خاصة بلبنان، وهم مدعوون شخصيون لماكرون.


ووفق البرنامج المتوافر، فإن ماكرون سيلتقي عون في قصر بعبدا، بعدها سيتحدث الرئيسان إلى الصحافة.

وسيلتقي ماكرون أيضا الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي ورئيس الوزراء المكلف نواف سلام الذي سبق لفرنسا أن اقترحته رئيساً لحكومة إصلاحية مقابل انتخاب سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية. 

وفي سياق اجتماعاته، سيلتقي ماكرون قادة الفينول في مقر السفير الفرنسي في بيروت ورئيسي مجموعة مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار «الجنرالين الأميركي والفرنسي» لمراجعة كيفية تطبيق الاتفاق، والعمل على تسريع انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان وانتشار الجيش اللبناني.

وتريد باريس أن تكون "إلى جانب لبنان اليوم وغدا، كما كانت بالأمس"، وهي تعتبر، وفق المصادر الرئاسية، أن لبنان "بلد أكبر من حجمه، وأنه يتحلى، في الشرق الأوسط اليوم، بقيم سياسية ورمزية واستراتيجية".


 وتعتبر هذه المصادر أن "انخراط فرنسا إلى جانب لبنان، اليوم، يمكن أن يتم في ظروف أفضل بعد انتخاب عون وتكليف سلام، وبسبب التطورات التي حصلت في الإقليم". 

يحتل ملف "السيادة" الأولوية في المقاربة الفرنسية، التي تذكر مصادرها بما قامت وتقوم به باريس لمساعدة الجيش اللبناني، إن بالتجهيز أو بالتدريب، أو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإقامة لجنة المراقبة.

وتركز فرنسا على أهمية تمكين الدولة اللبنانية بفرض الرقابة على حدودها، والسيطرة على كامل أراضيها، معتبرة أن ذلك يعد "جزءاً لا يتجزأ من تنفيذ القرار 1701". 

مقالات مشابهة

  • نائب الرئيس الصيني يحضر حفل تنصيب ترامب في أول حضور لسياسي صيني كبير لحفل تنصيب رئيس أمريكي
  • الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة الإمارات
  • في اول زيارة خارجية..الرئيس اللبناني الى السعودية لتوقيع 22 اتفاقية!
  • أبو هميلة: قمة الرئيس السيسي وبن زايد سينتج عنها نتائج إيجابية اقتصادية
  • الرئيس الفرنسي يصل إلى بيروت في أول زيارة بعد انتهاء الفراغ الرئاسي
  • الرئيس الفرنسي يصل بيروت في أول زيارة بعد انتهاء الفراغ الرئاسي
  • استقبله محمد بن زايد.. الرئيس المصري يصل الإمارات في زيارة عمل
  • استقبله رئيس الدولة.. الرئيس المصري يصل البلاد في زيارة عمل
  • منصور بن محمد يفتتح منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع
  • منصور بن محمد يفتتح الدورة الـ 10 لمنتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع