اليوم 24:
2025-01-30@05:27:31 GMT

مهيدية يحصل على جائزة أفضل والي في المنطقة العربية

تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT

فازت محطة نور ورزازات للطاقة الشمسية بجائزة التميز الحكومي العربي، كأفضل مشروع لتطوير البنية التحيتة بالعالم العربي، ووالي جهة الدار البيضاء -سطات، محمد امهيدية بجائزة افضل والي على صعيد المنطقة العربية .

وتسلم سفير المغرب بالقاهرة ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربيةأ محمد آيت وعلي الجائزتين خلال حفل اقيم اليوم الخميس بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وتم خلاله الإعلان عن الفائزين في الدورة الثالثة للجائزة بمختلف فروعها ، بحضور عدة شخصيات من بينها الامين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط ،ووزير العدل السيد عبد اللطيف وهبي ،ووالمدير العام للمنظمة العربية للتنمية الادارية ،ناصر القحطاني ورئيس مجلس أمناء جائزة التميز الحكومي العربي ، ووزير شؤون مجلس الوزراء بدولة الامارات العربية محمد بن عبد الله القرقاوي.

وفازت محطة نور ورززات للوكالة المغربية للطاقة المستدامة التابعة لوزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، بالجائزة مناصفة مع مشروع الواحات الصناعية للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية بالمملكة العربية السعودية.

يذكر أن جائزة التميز الحكومي العربي، التي أطلقتها حكومة دولة الإمارات في عام 2019، بالشراكة مع جامعة الدول العربية ممثلة بالمنظمة العربية للتنمية الإدارية، تهدف الى المساهمة في التطوير الإداري والتميز المؤسسي الحكومي على المستوى العربي، وتحفيز الفكر القيادي، والاحتفاء بالتجارب الإدارية والحكومية الناجحة في الدول العربية.

وتتوخى الجائزة ، التي تكرم أفضل التجارب الناجحة في مجال العمل الحكومي، على الخصوص، خلق فكر قيادي إيجابي عند الحكومات العربية، لترسيخ الجودة والتميز والريادة كنهج عمل في الأداء والوصول، ودعم التعاون والتكامل العربي في مجال العمل الحكومي.

وتشمل الجائزة 15 فئة، حيث تضم الجوائز الفردية فئات أفضل وزير عربي، وأفضل وال عربي، وأفضل محافظ عربي، وأفضل مدير عام لهيئة أو مؤسسة عربية، وأفضل مدير بلدية في المدن العربية، وأفضل موظف حكومي عربي، وأفضل موظفة حكومية عربية، فيما تضم الجوائز المؤسسية ، فئات أفضل وزارة عربية، وأفضل هيئة أو مؤسسة حكومية عربية، وأفضل مبادرة/ تجربة تطويرية حكومية، وأفضل مشروع حكومي عربي لتمكين الشباب، وأفضل مشروع حكومي عربي لتطوير التعليم، وأفضل مشروع حكومي عربي لتطوير القطاع الصحي، وأفضل مشروع حكومي عربي لتطوير البنية التحتية، وأفضل مشروع حكومي عربي لتنمية المجتمع، وأفضل تطبيق حكومي عربي ذكي.

 

عن (و.م.ع)

كلمات دلالية المغرب جائزة مهيدية ولاة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب جائزة مهيدية ولاة وأفضل مشروع حکومی عربی الدول العربیة

إقرأ أيضاً:

تحالف عربي لتعزيز التعاون العلمي والارتقاء بتشخيص وعلاج أورام الثدي والنساء

عُقدت جلسة نقاشية ضمن فعاليات المؤتمر الدولي السابع عشر لأورام الثدي والنساء، المعقدة بالقاهرة. جمعت بين ممثلي جمعيات أورام عربية ومنظمات دولية، لمناقشة التحديات التي تواجه البحث العلمي في مجال سرطان الثدي بالدول العربية، والسبل اللازمة لدعم القدرات البشرية والارتقاء بهذا المجال الحيوي.

وشهدت الجلسة توقيع اتفاقية لتشكيل تحالف عربي يضم عدداً من جمعيات الأورام في الدول العربية، تحت إشراف ودعم من منظمات دولية اتحاد مجالس البحث العلمي بجامعة الدول العربية، بهدف تعزيز التعاون العلمي والارتقاء بتشخيص وعلاج أورام الثدي والنساء.

 الجلسة ركزت على أهمية دراسة وفهم أسباب الأورام في المنطقة العربية، لا سيما بين السيدات صغيرات السن، مشيراً إلى أهمية مبادرات الكشف المبكر.

من جانبه، أكد الدكتور ناجي الصغير، رئيس الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي، على أهمية تطوير الأبحاث التشخيصية والعلاجية في مجال الأورام في الدول العربية وشمال إفريقيا والشرق الأوسط، من خلال تطوير البنية التحتية للمستشفيات وتعزيز قدراتها البحثية.

وأشار الدكتور الصغير إلى أن بناء القدرات البحثية يحتاج إلى تمويل مادي كبير، داعياً الأنظمة الحكومية إلى دعم البحث العلمي من خلال تخصيص ميزانيات مستقرة لتمويل الأبحاث، مشددا على أهمية استقطاب الأطباء والخبراء العرب المقيمين في الخارج للتدريس والتدريب في الجامعات والمستشفيات المحلية.

وأضاف أن تحسين بيئة العمل البحثية والمادية للأطباء والعاملين في القطاع الصحي أمر حيوي لوقف نزيف الكفاءات إلى الخارج، مؤكداً على ضرورة تشكيل لجان أخلاقيات للأبحاث العلمية في المستشفيات والجامعات لتعزيز الثقة بين المواطنين والقطاع الطبي، مما يساعد في جذب مزيد من التبرعات، لا سيما من شركات الأدوية والمستوردين.

فيما، أكد الدكتور متعب الفهيدي، استشاري أورام الثدي ورئيس الجمعية السعودية للأورام، أن المملكة العربية السعودية تبذل جهودًا كبيرة لمكافحة السرطان، تشمل الوقاية من خلال حملات توعية للحد من التدخين وتعزيز نمط الحياة الصحي، إضافة إلى إدراج برامج غذائية بالمناهج الدراسية. كما تولي المملكة اهتمامًا بالتشخيص المبكر عبر توفير الفحوصات مجانًا وتنفيذ برامج للكشف عن سرطانات الثدي والقولون وعنق الرحم.

وأضاف الفهيدي أن المملكة أنشأت مراكز متخصصة لعلاج الأورام، توفر أحدث العلاجات، مثل العلاج المناعي والإشعاعي، مع دعم البحث العلمي عبر مراكز متخصصة وتقديم منح تشجع الابتكار في هذا المجال.

 

وفي وقت سابق، عُقدت جلسة نقاشية ضمن فعاليات المؤتمر الدولي السابع عشر لأورام الثدي والنساء، جمعت بين ممثلي جمعيات أورام عربية ومنظمات دولية، لمناقشة التحديات التي تواجه البحث العلمي في مجال سرطان الثدي بالدول العربية، والسبل اللازمة لدعم القدرات البشرية والارتقاء بهذا المجال الحيوي.

وشهدت الجلسة توقيع اتفاقية لتشكيل تحالف عربي يضم عدداً من جمعيات الأورام في الدول العربية، تحت إشراف ودعم من منظمات دولية اتحاد مجالس البحث العلمي بجامعة الدول العربية، بهدف تعزيز التعاون العلمي والارتقاء بتشخيص وعلاج أورام الثدي والنساء.

وصرّح الدكتور هشام الغزالي، أستاذ علاج الأورام ورئيس مركز أبحاث جامعة عين شمس ورئيس اللجنة القومية للمبادرة الرئاسية لصحة المرأة، بأن جلسة شهدت حضوراً واسعاً من دول العالم، بما في ذلك الجمعية الأمريكية للأورام، والجمعية الأوروبية للأورام، والصين، وروسيا، والمكسيك. كما شاركت الوكالة الدولية لبحوث السرطان والدول العربية في إعلان التحالف العربي لمكافحة السرطان.

وأوضح الدكتور الغزالي أن الجلسة ركزت على أهمية دراسة وفهم أسباب الأورام في المنطقة العربية، لا سيما بين السيدات صغيرات السن، مشيراً إلى أهمية مبادرات الكشف المبكر.

وأشار الغزالي إلى أن الجمعية الأمريكية للأورام ستستضيف هذا التحالف العربي في مؤتمرها القادم في يونيو المقبل، لاستعراض نتائج هذا التعاون وتوسيع نطاقه، مؤكداً أن هذا التحالف يشمل جميع الجمعيات العربية الكبرى، وليس محصوراً على أشخاص أو مؤسسات بعينها.


كما أوضح أن هذا التحالف سيحقق تأثيراً إيجابياً كبيراً على التعليم الطبي والتعاون مع منظمات القطاع الخاص وغير الهادفة للربح، إضافة إلى دعم الحكومات، مشيرا أن اتحاد مجالس البحث العلمي بجامعة الدول العربية قد يدعم هذا التحالف مادياً، كما دعمت سابقاً مبادرات مشابهة مثل البنوك الحيوية.

مقالات مشابهة

  • أبو الغيط يؤكد استقرار المنطقة العربية مشروطا بمعالجة أزمات فلسطين والسودان وليبيا
  • محافظ الغربية: تنفيذ التحول الرقمي في إدارات الديوان العام لتطوير العمل الحكومي
  • تناحر مستمر| دور الأيديولوجيات الدينية في تقويض الأمن العربي
  • تحالف عربي لتعزيز التعاون العلمي والارتقاء بتشخيص وعلاج أورام الثدي والنساء
  • جامعة الدول العربية: الموقف العربي رافض لتصفية القضية الفلسطينية
  • جائزة الكتاب العربي تحكّم الأعمال المشاركة بدورتها الثانية
  • أبو الغيط: دعم عربي قوي للموقف المصري الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين
  • من الجامعة العربية.. دعوة للعمل الجماعي لمواجهة تحديات حقوق الإنسان في الوطن العربي
  • انطلاق الترشيحات لجائزة أفضل باحث عربي متميز والمجلة العربية المتميزة 2025
  • تمويل إعادة إعمار سوريا.. مقدرات وطنية ومنح عربية