أغلبهم من تونس وليبيا.. إيطاليا: تضاعف أعداد المهاجرين خلال هذا العام
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أكدت وزارة الداخلية الإيطالية، تضاعف عمليات تدفق المهاجرين في الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، ففي الأشهر السبعة الأولى من عام 2023، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وصل 89158 مهاجرًا إلى إيطاليا ، بزيادة 115.18 في المائة، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية.
وأوضحت الداخلية الإيطالية، تزايد عدد القصر الأجانب غير المصحوبين بذويهم، بما يعادل 10285 ، أو 83.
وكشفت الداخلية، إن غالبية المهاجرين الذين وصلوا إلى إيطاليا حتى 31 يوليو الماضي، هم من تونس: ويبلغ عددهم 54693، أي ما يعادل 61.34 في المائة من الإجمالي، وتليها ليبيا بـ 30.075 حصة تمثل 33.7 % من العدد الإجمالي.
فيما جاءت تركيا في المرتبة الثالثة، بينما جاء 387 من الجزائر، أما غينيا وساحل العاج فهما أكثر الجنسيتين المعلن عنها من قبل المهاجرين، الذين وصلوا إلى السواحل الإيطالية.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
المسجد الحرام يستقبل أكثر من 3 ملايين قاصدًا في الثاني والعشرين من شهر رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد المسجد الحرام كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين الذين توافدوا إليه لقضاء ما بقي من العشر الأواخر من شهر رمضان لتحري ليلة القدر.
وبحسب الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بلغ إجمالي قاصدي البيت العتيق يوم أمس "3،101،140"، وبلغ عدد المصلين في صلاة الفجر 592،103 وفي صلاة الظهر 518،090 وصلاة العصر 547،695 وصلاة المغرب 710،524 وصلاة العشاء والتراويح 732،728.
ولفتت الهيئة النظر إلى أن إجمالي أعداد المستفيدين من العربات بلغ 40،540 وبلغ أعداد المعتمرين من الأبواب الرئيسية باب (1) الملك عبدالعزيز 235،810 معتمرين، وباب (17) السلام 32،369 معتمرًا، وباب (33) الحديبية 69،596 معتمرًا وباب (40) العمرة 111،421 معتمرًا وباب (79) الملك فهد 172،771 معتمرًا، ليبلغ إجمالي المعتمرين من الأبواب الرئيسية 662،507 معتمرين.
يُذكر أن الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تستخدم تقنية متطورة، تعتمد على حساسات قارئة، لرصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام، في خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية عبر متابعة التدفقات والحشود وتحسين إدارتها بفاعلية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟