ملابس ملطخة بالميثامفيتامين داخل أمتعة سفر.. والقبض على صاحبها
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أفاد ممثلو الادعاء الفيدرالي الثلاثاء، إن رجلاً من كاليفورنيا اعتُقل في مطار لوس أنجلوس الدولي بعد محاولته تمرير حقيبتين تحتويان على أكثر من 70 رطلاً (31،5 كيلوغرامًا) من الملابس الملطخة بالميثامفيتامين، ضمنًا بيجامة بقرة، على متن رحلة متجهة إلى أستراليا.
قام راج ماثارو بتمرير حقيبتين، واحدة وردية اللون والأخرى رمادية، على متن رحلة طيران تابعة لشركة يونايتد إيرلاينز في السادس من نوفمبر/ تشرين الثاني المتجهة إلى سيدني، وفقًا لشكوى جنائية تم رفعها في المنطقة الوسطى من كاليفورنيا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رحلات سيدني عمليات تهريب مطارات
إقرأ أيضاً:
أهالي سوهاج يناشدون المحافظ والأمن بإيقاف صفحة محل ملابس شهير: بيقدم محتوى خليع
أثار مقطع فيديو ترويجي نشره محل ملابس حريمي شهير بمدينة سوهاج صدى واسعًا وموجة من السخط بين أهالي المحافظة بعد ظهور موديل ترتدي ملابس بيتية وعرائس مكشوفة بشكل اعتبره المواطنون خادشًا للحياء ومنافٍ لعادات وتقاليد الصعيد المحافظ.
وانتشر الفيديو عبر الصفحة الرسمية للمحل على "فيسبوك"، مما دفع عشرات الأهالي إلى إطلاق حملة إلكترونية تطالب محافظ سوهاج اللواء دكتور عبدالفتاح سراج، والجهات الأمنية المعنية، بالتدخل العاجل لوقف بث ونشر هذا النوع من المحتوى وإغلاق الصفحة، ومحاسبة المسؤولين عن نشر مثل هذه المشاهد التي وصفوها بـ"الخليعة".
وحسب رصد تعليقات المواطنين، فقد عبر الكثيرون عن استيائهم من انتشار هذه المواد المصورة بشكل علني، مؤكدين أن هذه التصرفات تتنافى مع أخلاقيات المجتمع السوهاجي المعروف بتحفظه، محذرين من التأثير السلبي لمثل هذه الفيديوهات على النشء والأجيال القادمة.
جانب من التعليقات:
تعود تفاصيل الواقعة إلى استعانة المحل بموديل لعرض تشكيلات من الملابس عبر جلسات تصوير تم بثها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، في مشاهد وصفها البعض بأنها "ترويج فج للأزياء على حساب القيم المجتمعية".
في السياق ذاته، طالب الأهالي مباحث الإنترنت والأجهزة الرقابية المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية العاجلة لمنع استمرار هذه الصفحة، محذرين من تفاقم هذه الظاهرة إذا لم يتم التصدي لها بشكل حاسم.
وشدد المواطنون على ضرورة ضبط منظومة الإعلانات الإلكترونية الخاصة بالمحلات التجارية، بما يراعي طبيعة المجتمع وثوابته الأخلاقية، خاصة مع تزايد استخدام مواقع التواصل بين فئات عمرية مختلفة.