أطلق مطرب الراب ويجز أغنيته الجديدة بعنوان "أنا"، حيث أثارت الفنانة فيفي عبده جدلًا واسعًا بتصدرها الغلاف الرسمي للأغنية، هذا التوجه الفني المختلف أضفى مزيدًا من الفضول على العمل، مما جعله محور اهتمام الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

تفاصيل أغنية ويجز

 

أغنية "أنا" من كلمات ويجز، وشهدت ترويجًا خاصًا من الفنانة فيفي عبده، التي نشرت مقطع فيديو عبر حسابها على تيك توك للترويج للأغنية، حيث علقت فيفي على الفيديو قائلة: "أنا وويجز في أغنية جديدة بعنوان أنا قريبًا"، مما زاد من تشويق الجمهور لمتابعة العمل الجديد الذي يجمع بين أسلوب ويجز الفريد وشخصية فيفي الاستعراضية.

 

أغنية أنا تتصدر التريند


أغنية "أنا" التي جمعت ويجز وفيفي عبده تصدرت قائمة التريند على يوتيوب بعد أقل من 24 ساعة على إطلاقها، محققة أكثر من 250 ألف مشاهدة،  كما تميز الغلاف الرسمي للأغنية بظهور صورة فيفي عبده فقط، مما أثار تفاعلًا واسعًا بين الجمهور وجعل العمل حديث الساعة على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

كلمات أغنية أنا 

 

وتقول كلمات الأغنية:

ام مرة بتيجي سهلة ومستنضفش
حاسس أن مفيش غيري السين بقي كله رطش
قولوا اللي تقولوه بعد فلوسي متعصبتش
لما اقول إننا سابقينكوا الناس مبتستغربش
رايح Fiji شغال على نفسيتي
لابس كل الjewelry في اوروبا
عشان إفريقي كله شبه بعض
حاسس اني فسوق الصيني
لو قولتلك ازميلي how much
هتقولي you don’t believe me
كل ده مقولتش انا
يا بتوع من السنة للسنة
مش محتاج اقولك أنا
كلكوا كام مستند
مستنيلي غلطة
استني متزاملنيش
تتمني الـbag

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية ويجز أغنية ويجز الجديدة فیفی عبده

إقرأ أيضاً:

نصف مليون فلسطيني يعودون إلى شمال غزة خلال 72 ساعة

الثورة /عبد الملك الشرعبي

شكلت مشاهد عودة مئات آلاف النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، – والذي اطلق عليه ” طوفان العودة” -صدمة كبيرة في الداخل الصهيوني قادة ومستوطنين، كما مثل مشهد العبور والتدفق الكبير في اليوم الأول للعودة ، لحظة فارقة في تاريخ الشعب الفلسطيني، وجسدت أهمية حق العودة، وتمسك الفلسطينيين بأرضهم، مهما كان حجم التضحيات.

وقالت تقارير أممية إن قرابة نصف مليون فلسطيني نازح قد عادوا إلى شمال قطاع غزة خلال الثلاثة الأيام الماضية .

وقالت صحيفة هآرتس العبرية: إن تلك الصورة لمشهد العودة حطمت أوهام النصر المطلق التي روج لها بنيامين نتنياهو وأنصاره منذ أشهر.

واعتبر زعيم المعارضة الصهيونية يائير لبيد أن عودة سكان غزة إلى منازلهم قبل عودة جميع سكان مستوطنات غلاف غزة “دليل مؤلم” على عجز حكومة نتنياهو.

فيما عبر رئيس حزب “العظمة اليهودية” إيتمار بن غفير عن حالة الإحباط في “إسرائيل” من مشاهد عودة النازحين، وقال “إن فتح طريق نتساريم ودخول عشرات الآلاف من سكان غزة إلى شمال القطاع هي صور لانتصار حماس وجزء مهين آخر من الصفقة المتهورة ” على حد قوله.

واعتبر منتدى القادة والجنود الاحتياط بالجيش الصهيوني عودة الغزيين إلى شمال قطاع غزة خطوة خطيرة، وتعني “التنازل عن أصل استراتيجي تم الحصول عليه في الحرب لصالح صفقة جزئية وخطيرة. وبدلاً من هزيمة حماس، فإن الجيش الإسرائيلي سيدفع ثمنا باهضا لهذا القرار .

وفي المقابل اعتبرت فصائل المقاومة الفلسطينية عودة النازحين بهذا الزخم والتدفق ترسل رسالة “أن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه، وأن الهجرة ليست خيارًا لا طوعيًا ولا بالإكراه، وأن هذا له دلالات واضحة على المستوى الجماعي، والفردي تعكس تمسك الفلسطينيين بحق العودة والتصاقهم بأرضهم وبوطنهم”.

وقالت أن مشاهد العودة للنازحين حملت في طياتها ردا عمليا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها إلى ترحيل الفلسطينيين إلى مصر والأردن، ودول أخرى.، بأن الشعب الفلسطيني عمليًا متشبث بأرضه ولن يرضى عنها بديلًا.

ويرى خبراء ومحللون أن عودة النازحين إلى شمال غزة- بهذا التدفق الكبير رغم الدمار الشامل لكل شيء في الشمال .

أفشلت مخطط الاحتلال الإسرائيلي الكبير بعودة الاستيطان إلى قطاع غزة، وحطمت آمال اليمين الصهيوني المتطرف  الذي كان يلهث من أجل احتلال شمال القطاع وفصه عن جنوبه للأبد ليكون مستوطنة جديدة للاحتلال  .

كما يعكس مشهد العودة الكبير للنازحين – من الجنوب ومن الوسط إلى الشمال- مستوى الوعي الفلسطيني وحب التمسك بأرضه، رغم الدمار الكبير الذي تعرضت له ، بعد أن حول الاحتلال شمال القطاع إلى مكان غير صالح للحياة ، وكان يعتقد أن أصحاب الأرض سيرفضون العودة إلى أرضهم بعد الدمار الشامل الذي تعرضت له .

وأكد المحللون أن حشود العائدين المتمسكين بالأرض ومبدأ العودة ضربت عصب ومفهوم فكر الدولة اليهودية الذي يقوم على مبدأ عملية الإحلال وطرد السكان والسيطرة على الأرض بالقوة ”

كسر معادلة التهجير

وشكل عودة النازحين بهذا الحجم الكبير وغير المشهود -في نظر الكثير من المحللين والمراقبين- حدثا تاريخيا بامتياز، كسر معادلة استمرت منذ عام 1948 تعني أن انتصار إسرائيل يساوي تهجير الفلسطينيين ، كما أفشلت عودة السكان إلى شمال غزة المخطط الصهيوني بإفراغه من سكانه . كما أفشلت خطة الجنرالات التي قامت على مبدأ دفع السكان للهجرة من خلال القصف والقتل والتدمير..

وفي السياق، فان عودة النازحين بهذا السيل الجارف ، قد عصف بسردية صورة الفلسطيني الذي يمكن أن يتخلى عن أرضه، والتي سيطرت على العقلية العربية والإسلامية والعالمية، وقبلها الصهيونية واهتز معها واحدة من أهم المرتكزات المستقبلية للمشروع اليهودي بالضفة الغربية، وهو مبدأ الحسم الذي تبنى عليه الصهيونية الدينية خطتها في ضم وحسم الضفة الغربية , كما أكد على ذلك رئيس وزراء كيان الاحتلال نتنياهو ، ومعه الفكر الصهيوني المتطرف .

تلاشي خيار العودة للحرب

ويرى المحللون أن فكرة عودة الحرب من قبل كيان الاحتلال -بعد اكتمال عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين – ستشكل  مشكلة كبيرة جداً في الداخل الإسرائيلي على مستوى المؤسسة العسكرية أو السياسية، ، خصوصا في مناطق شمال القطاع الذي عاد اليه مئات الآلاف من النازحين.

وقالت صحيفة هآرتس إنه سيكون من الصعب على “إسرائيل” العودة للحرب وإجلاء المدنيين مرة أخرى من المناطق التي ستغزوها مجددا حتى لو انهار الاتفاق نهاية الأسابيع الستة من المرحلة الأولى ، سيما وان المقاومة قد استعادت القدرات العسكرية والتجهيز للمواجهة مع قوات  الاحتلال في حال قرر الأخير العودة للحرب ، وخصوصا بعد مشاهد عودة النازحين إلى شمال القطاع وظهور عناصر المقاومة بهذه الصورة من التنظيم والقوة والحضور الكبير. بعد أن كان جيش الاحتلال يعتقد انه قد قضى على غالبية قيادات وعناصر حركة حماس .

مقالات مشابهة

  • مبيعات المركزي العراقي تتجاوز 300 مليون دولار بمزاد اليوم
  • وائل كفوري حديث السوشيال بعد ظهوره مع محمد عبده.. دويتو للتاريخ!
  • معرض “SNP Expo” في الكويت يختتم بصفقات تتجاوز 300 مليون ريال
  • أبرزهم فيفي عبده وإلهام شاهين.. نجمات بـ زي الشخصية الشعبية رمضان 2025
  • باللهجة الخليجية.. لميس سلطان تطرح أغنية نرجسية عبر يوتيوب
  • طول عمري نجمة لـ نانسي عجرم تتجاوز الـ 400 ألف مشاهدة فى 24 ساعة
  • بقيمة تتجاوز 68 مليون ريال.. أمانة القصيم توقع عقد مشروع سفلتة أحياء بمدينة بريدة
  • نصف مليون فلسطيني يعودون إلى شمال غزة خلال 72 ساعة
  • بعد طرحها اليوم.. كلمات أغنية «ظهوري مخيف» لـ مصطفى حجاج
  • بقيمة تتجاوز مليار دولار.. المغرب يطلق 20 مشروعاً استثمارياً