السوداني يؤكد على شراكة شاملة مع إسبانيا
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 28 نونبر 2024 - 4:08 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- التقى رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الخميس، في العاصمة الإسبانية مدريد، نظيره الإسباني بيدرو سانشيز، حيث تم بحث آفاق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.وأكد السوداني خلال اللقاء، وفق بيان صدر عن مكتبه ، على أن مواقف إسبانيا تدفع الحكومة العراقية نحو تأسيس شراكة شاملة، مشيراً إلى الدور البارز الذي تلعبه الشركات الإسبانية في مسار التنمية بالعراق.
وأضاف أن تعزيز العلاقات الثنائية يشكل جزءاً مهماً من استراتيجية الحكومة العراقية في التعامل مع دول التحالف الدولي بعد انتهاء مهماتها في العراق، مشيداً بمشاركة إسبانيا في هذا التحالف.كما أثنى رئيس الوزراء العراقي على مواقف إسبانيا الداعمة للقضية الفلسطينية، بما في ذلك اعترافها بدولة فلسطين ودعواتها المتواصلة لوقف الحروب في غزة ولبنان.من جانبه، عبر رئيس الوزراء الإسباني سانشيز عن شكره للسوداني على تلبية الدعوة لزيارة إسبانيا، مؤكداً أهمية العراق في المنطقة ورغبة بلاده في تعزيز التعاون والشراكة مع العراق، مع إشادة بإقبال الشركات الإسبانية على المشاركة في المشاريع المختلفة في العراق.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:تركيا تنتهك السيادة العراقية بحجة مكافحة حزب الـppk
آخر تحديث: 1 يناير 2025 - 11:29 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي، الأربعاء، إن تركيا تستغل مبرر ملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني للتدخل في الشأن العراقي، معتبراً ذلك تجاوزاً واضحاً للقوانين الدولية وسيادة دول الجوار.وقال السورجي في تصريح صحفي، ان “النزاعات والمشاكل الداخلية التي تواجهها تركيا ليست من مسؤولية إقليم كردستان أو الدولة العراقية”، مشدداً على أن “تركيا يجب أن تحل صراعاتها الداخلية على أراضيها، بدلاً من تصديرها إلى الأراضي المجاورة”.وأشار إلى أن “المعاهدات الدولية تمنع تركيا من التدخل في الشؤون الداخلية لدول أخرى أو التلاعب بالحدود”، مؤكداً أن “هذه التصرفات مرفوضة ولن يقبل بها المجتمع الدولي”.يذكر ان العديد من مناطق شمال العراق تتعرض لهجمات وعمليات استهدف متكررة من قبل الجيش التركي.
نشرة الفن| تفاصيل اعتذار هاني سرحان عن استئناف كتابة حلقات الغاوي لـ أحمد مكي.. ابنها في ضهرها| لحظة عقد قران مي فاروق ومحمد العمروسي