بورصة الجزائر: شركة توسيالي الجزائر تحصل على التأشيرة لإصدار قرض سندي (كوسوب)
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
منحت لجنة تنظيم عمليات البورصة ومراقبتها”كوسوب”،تأشيرتها لشركة “توسيالي الجزائر” من أجل إصدار قرض سندي بقيم مبدئية تقدر ب 15 مليار دج، وبمدة استحقاق تقدر بخمس سنوات.
وجاء في اللجنة أن “لجنة تنظيم عمليات البورصة ومراقبتها منحت التأشيرة على المذكرة الاعلامية المقدمة من قبل شركة توسيالي ايرون ستيل اندستري الجزائر (شركة ذات أسهم).
وبموجب العملية، سيتم إصدار ما بين 1,5 مليون و مليوني سند عادي بقيمة. اسمية تبلغ 10 آلاف دج لكل سند، وسيتم تداول هذه السندات في القسم “الممتاز” لسوق سندات الدين في بورصة القيم المنقولة، حسب اللجنة.
وتقدر مدة استحقاق هذا القرض السندي بخمس سنوات مع فائدة سنوية ثابتة بنسبة 5,65 بالمائة. وفقا للبيان الذي أشار إلى أن القرض “سيستخدم لتمويل جزء من الاستثمارات في المجمع الصناعي الجديد المتكامل لإنتاج الصلب المسطح”.
يذكر أن رأسمال شركة توسيالي الجزائر التي تأسست سنة 2007، بلغ 50 مليار دج في 31 ديسمبر 2024، حيث يملك. اغلبية الأسهم فؤاد توسيالي (53,8 بالمائة) ومحمد فاتح توسيالي (26 بالمائة).
وتنشط هذه الشركة التي يقع مقرها الاجتماعي في وهران، في مجال إنتاج قضبان الصلب الطويلة، وقضبان الأسلاك والقضبان الحديدية. والأنابيب اللولبية الحلزونية، بطاقة انتاجية اجمالية تقدر ب4 ملايين طن/سنويا، أي ما يعادل 57 بالمائة من الإنتاج الوطني.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ملیار دج
إقرأ أيضاً:
د. حياة سندي تستعرض تجربتها عالمة في التكنولوجيا الحيوية
دبي: «الخليج»
ضمن فعاليات اليوم الختامي للمنتدى، عقدت جلسة حوارية استضافت الدكتورة حياة سندي، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لمعهد Qi، وسفيرة النوايا الحسنة للعلوم لدى «يونسكو» والزميلة الفخرية في جامعة «كامبردج كلية نيونهام».
وقدمت خلال الجلسة التي أدارها الإعلامي يوسف عبد الباري، من مؤسسة دبي للإعلام تحت عنوان «العلوم من التجارب إلى التأثير»، رؤيتها عن كيفية وضع النساء في إطار أفضل للتكيف مع العلوم.
وقالت إن العلم الذي لا ينعكس على خدمة المجتمع لا فائدة منه. كما أكدت الحاجة إلى تكنولوجيا طبية وتشخيصات بأسعار معقولة، ومتوسط فحوص التصوير المقطعي المحوسب تبلغ نحو 1000 دولار.
وأشارت إلى طموحاتها منذ أن درست في «أكسفورد» و«كامبريدج» و«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا» و«ستانفورد» من أجل إحداث فارق في العالم، والحد من التقاليد الاجتماعية التي تقف عقبة أمام طموحات المرأة.