رودري يهدف للعودة للمشاركة في المباريات هذا الموسم
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
يأمل رودري، لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم الفائز بجائزة الكرة الذهبية، في اللعب مرة أخرى هذا الموسم بعدما تعرض لقطع في الرباط الصليبي الأمامي.
وكان من المتوقع غياب لاعب وسط مانشستر سيتي حتى نهاية الموسم عقب خضوعه لجراحة في سبتمبر الماضي، ولكنه قال إنه يحقق تقدما جيدا على طريق التعافي.
وقال رودري في المنصة الصوتية (بودكاست) "ذي ريست إيز فوتول":"هدفي العودة هذا الموسم.
وتعرض رودري للإصابة في ركبته اليمنى خلال المباراة التي تعادل فيها مانشستر سيتي مع آرسنال 2/2 في سبتمبر.
ويمكن أن يستغرق التعافي من الإصابة بالرباط الصليبي الأمامي فترة تتراوح من ستة أشهر وحتى عام.
وكان جوسيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، صرح بأن الموسم قد انتهى بالنسبة لرودري عقب الجراحة.
وعانى مانشستر سيتي في غياب رودري ولم يحقق أن انتصار في ست مباريات متتالية بكافة المسابقات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر سيتي جوارديولا آرسنال رودري نادي مانشستر سيتي نادي آرسنال مانشستر سیتی هذا الموسم
إقرأ أيضاً:
عمال مهاجرون في لبنان يستعدون للعودة إلى بلدانهم
دينا محمود (بيروت، لندن)
أخبار ذات صلة القوات الإسرائيلية تنسف منازل في «عيتا الشعب» جنوبي لبنان السفارة السورية في بيروت تعلن استئناف العملفي ظل استمرار صمود وقف إطلاق النار في لبنان، يواصل مئات من العمال المهاجرين هناك، حزم أمتعتهم استعداداً للعودة إلى أوطانهم، وذلك بعدما أودت موجة التصعيد الأخيرة، بأرواح عشرات منهم، فيما عانى خلالها آخرون من صعوبات، فاقت تلك التي واجهها اللبنانيون أنفسهم أو اللاجئون إلى هذا البلد.
وكشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة النقاب عن أنها تلقت طلبات من نحو 10 آلاف مهاجر في لبنان من أصل قرابة 175 ألفاً يقيمون هناك حالياً، للعودة إلى بلدانهم الأصلية.
وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، أسهمت المنظمة، في دعم عمليات عودة أكثر من 400 من هؤلاء المهاجرين، دون أن يتضح ما إذا كانت هناك خطط قد وُضِعَت لإطلاق مزيد من الرحلات خلال الفترة المقبلة.
وأشار مسؤولون في المنظمة الدولية، إلى أن المواجهات والمعارك التي دارت في لبنان منذ أكتوبر 2023 وتصاعدت في منتصف سبتمبر الماضي قبل أن تتوقف تقريباً مع التوصل إلى وقف إطلاق النار أواخر نوفمبر، أدت إلى مقتل 37 عاملاً مهاجراً، وجُرح ما يقرب من 150 آخرين.
أما المهاجرون الذين نجوا من هذا المصير، فقد أكد عدد كبير منهم، أنهم اضطروا للفرار من أماكن عملهم، إذا ما كانت قريبة من المواقع التي تعرضت للغارات الجوية أو القصف المدفعي، دون أن يجد كثيرون من أولئك الأشخاص، مراكز إيواء تقبل إيواءهم.