شنايدر إلكتريك تطلق 3 منتجات جديدة لتعزيز أنظمة الطاقة
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
خلال أولى فعاليات يوم الابتكار لأنظمة طاقة المستقبل في مصر
شنايدر إلكتريك تطلق ثلاثة منتجات جديدة لتعزيز أنظمة الطاقة وجهود الاستدامة
• MCSeT with EvoPactأول لوحة جهد متوسط بخصائص رقمية من شنايدر إلكتريك، ومصر من أولى الدول التي تشهد إطلاقها على مستوى العالم
• يتم تجميع MCSeT with EvoPact في مصنع شنايدر إلكتريك بمدينة بدر ليكون المصنع الأول للشركة الذي يتولى تجميعه وإطلاقه لجميع الأسوالق عالمياُ.
• RM AirSeT وSM AirSeT أول منتجات خالية من غاز SF6 الضار بالبيئة يتم إطلاقها في السوق المحلي
في خطوة نحو مستقبل أكثر استدامة، أطلقت شنايدر إلكتريك، الشركة الرائدة في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والتحكّم الآلي، ثلاثة منتجات جديدة في مجال أنظمة الطاقة، خلال فعالية يوم الابتكار لأنظمة الطاقة المستقبلية، التي تنظمها شنايدر إلكتريك لأول مرة في مصر، ، وعدد من عملاء شنايدر إلكتريك من مختلف القطاعات وفريق شنايدر إلكتريك بقيادة سيباستيان رييز، الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك لمنطقة شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي، وحسن الأرضي – نائب رئيس شركة شنايدر إلكتريك مصر وشمال شرق أفريقيا والمشرق العربي لقطاع الطاقة.
وتأتي المنتجات الجديدة وهي MCSeT with EvoPacT وRM AirSeT وSM AirSeT، لتعزز جهود الشركة في دعم التحول الرقمي والكفاءة في مختلف القطاعات م بما في ذلك البنية التحتية والنقل والمواصلات والصناعات كثيفة الاستهلاك مثل ، الصناعات الغذائية والاستهلاكية، والتطويرالعقاري، وقطاع الطاقة والكيماويات.
وشهدت فعالية يوم الابتكار لأنظمة الطاقة المستقبلية، وجلسات نقاشية موسعة، لتبادل الرؤى والخبرات بين الحضور، واستعرض فريق عمل شنايدر إلكتريك أحدث منتجاتها with EvoPact MCSeT وهو لوحة جهد متوسط ذات خصائص رقمية عالية الكفاءة لتوزيع الكهرباء مرتبطة بإنترنت الأشياء (IoT)، وتتميز بعمر افتراضي طويل يصل إلى 30 عامًا. كما توفر مراقبة مستمرة وتنبيهات مبكرة، مما يسمح بصيانة استباقية وتحليل تنبؤي، ويعتمد على وتقنية قاطع تفريغ هواء متطورة تتميز بقدرة تشغيلية تصل إلى 30,000 دورة تشغيل.
وبفضل تصميمه المتين وقاطعه الرقمي، يقلل MCSeT with EvoPacT من مخاطر الانقطاع المفاجئ في الكهرباء بما يسهم في تحسين الأداء وتعزيز الاعتمادية، ويعد كأحد الحلول المبتكرة من شنايدر إلكتريك لمواجهة التحديات الأساسية في قطاع الطاقة، مثل تقليل تكاليف الصيانة، وخفض الانبعاثات الكربونية لتحقيق أهداف الاستدامة. وتعد مصر من أوائل الدول التي يتم إطلاق MCSeT with EvoPacT بها على مستوى العالم، حيث يتم تجميعه في مصنع شنايدر إلكتريك بمدينة بدر ليكون المصنع الأول للشركة الذي يتولى تجميعه وإطلاقه لجميع الأسوالق عالمياُ. وقد أثبت نجاحه من خلال الفوز بمشروع الخط الرابع لمترو القاهرة، وهو ما يعكس أهمية هذا السوق المحوري لشنايدر إلكتريك ليس على مستوى المنطقة فقط، وإنما على مستوى العالم.
وتطرقت مناقشات يوم الابتكار لأنظمة طاقة المستقبل إلى الجيل الجديد من منتجات RM AirSeT وSM AirSeT الخالية من غاز SF6 الضار بالبيئة، حيث تعد شنايدر إلكتريك أول شركة تطلق هذا النوع من المنتجات في مصر، حيث أعلنت الشركة منذ سنوات قليلة التزامها بتطوير حلول ومنتجات خالية من هذا الغاز. وتتميز المنتجات الجديدة بكفاءة تشغيلية عالية بفضل تقنية قاطع تفريغ الهواء وعمر افتراضي طويل يصل إلى 40 عاماً، مما يجعلهما أكثر استدامة من الحلول التقليدية، وقد استبدلت شنايدر إلكتريك غاز SF6 بهواء نقي مضغوط في منتجاتها التي تتميز بالتصميم المستدام، حيث تتكون بنسبة 92% من مكونات قابلة لإعادة التدوير، مما يقلل بشكل كبير من انبعاثات الغازات الدفيئة التي يعادل كل كيلو جرام منها 24.3 طن من الانبعاثات الكربونية، وهو ما جعل الاتحاد الأوروبي يدرس حظر استخدامه بحلول عام 2030، وهو ما يعكس التزام شنايدر إلكتريك بتقديم بدائل للمنتجات التي تستخدم غاز SF6 كحلول مستدامة وصديقة للبيئة تساعد مختلف القطاعات التشغيلية على تقليل بصمتها الكربونية وتحقيق أهداف الاستدامة.
وتعليقا على إطلاق المنتجات الجديدة، صرح سيباستيان رييز، الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك لمنطقة شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي قائلا: "الابتكار هو المحرك الرئيسي لتحقيق الاستدامة، التي نضعها في صميم أهدافنا وثقافتنا المؤسسية ومن خلال إطلاق منتجات مبتكرة مثل MCSeT with EvoPacT وRM AirSeT وSM AirSeT في السوق المصري الواعد، نؤكد التزامنا بدعم مصر في رحلتها نحو التحول الرقمي والطاقة المستدامة". وأضاف "نحن نعمل جنباً إلى جنب مع شركائنا لتوفير حلول مخصصة تساهم في تعزيز قدرة الموردين والعملاء لتحقيق أهدافها الخاصة بهم وخفض الانبعاثات الكربونية مع ضمان أعلى مستويات الكفاءة التشغيلية وإدارة الموارد كجزء من الالتزامات الست طويلة الأجل اللتي وضعتها شنايدر إلكتريك لتحقيق الاستدامة".
وتواجه الشركات اليوم تحديات متزايدة في تحقيق الاستدامة، حيث تتطلب منها المعايير العالمية خفض الانبعاثات الكربونية وتحسين الأداء البيئي. وتساعد حلول شنايدر إلكتريك المبتكرة المعتمدة على منصة EcoStruxure الرقمية، في تمكين الشركات من تحسين كفاءة عملياتها واتخاذ قرارات مدروسة لتحقيق أهدافها في الاستدامة. ومن خلال هذه الحلول والمنتجات، تستطيع الشركات الاستفادة من التحليلات المتقدمة والصيانة التنبؤية لتقليل هدر الطاقة وتعزيز كفاءة عملياتها. وتسعى شنايدر إلكتريك لتسريع وتيرة التحول نحو مجتمع أكثر استدامة وشمولية، لبناء عالم أكثر اعتماداً على الكهرباء، حيث توفر حلولاً ذكية تساعد الشركات على تحقيق أهدافها المناخية والمساهمة في بناء مستقبل مستدام للجميع.
ومن جانبه، قال حسن الأرضي نائب رئيس شركة شنايدر إلكتريك مصر وشمال شرق أفريقيا والمشرق العربي لقطاع الطاقة، قائلاً: "الاستدامة هي جوهر عمل شنايدر إلكتريك، والمحرك الرئيسي لتقديم حلول وتقنيات مبتكرة مصممة خصيصًا لتطوير أنظمة الطاقة في مختلف القطاعات خاصة الصناعات كثيفة الاستهلاك، لتحقيق قيمة إيجابية للشركات والبيئة". وأضاف " إطلاق ثلاثة منتجات مبتكرة لأول مرة في السوق المصري يؤكد ريادة شنايدر إلكتريك لقطاع الطاقة، والتزامها المستمر لتقديم حلول تسهم في تعزيز الكفاءة والتحول الرقمي وتحقيق الاستدامة، وهو ما يتماشي مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030".
تُعد شنايدر إلكتريك من أبرز الشركات العالمية الرائدة في مجال الاستدامة، حيث تحتل مراتب متقدمة في التصنيفات العالمية المتخصصة. فقد تصدرت قائمة "أكثر الشركات استدامة في العالم لعام 2024" وفقًا لمجلة التايم ومنصة ستاتيستا، وحافظت على مكانتها ضمن أفضل 100 شركة عالمية في مجال الاستدامة في قائمة Corporate Knights لـ 12 عامًا متتاليًا، حيث حصلت على مراكز متقدمة ضمن هذا التصنيف. ولتعزيز هذا الالتزام، تسعى شنايدر إلكتريك جاهدة لتحقيق هدفها الطموح المتمثل في الوصول إلى صافي انبعاثات صفرية في عملياتها بحلول عام 2030، وفي سلاسل قيمتها ومنتجاتها بحلول عام 2050. وتعمل الشركة على تمكين عملائها من تحقيق أهدافهم في الاستدامة من خلال تقديم حلول مبتكرة وخدمات استشارية متخصصة، مما يجعلها الشريك الموثوق به في رحلة التحول نحو مستقبل أكثر استدامة.
-انتهى-
يتمثل هدف "شنايدر إلكتريك" في خلق تأثير إيجابي من خلالتمكين الجميع لتحقيق الاستخدام الأمثل للطاقة والموارد، والربط بين النمو والاستدامة. وهذا ما تسميه "شنايدر" "حياة مستدامة بالطاقة" Life Is On.
ورسالتنا هي أن نكون الشريط الموثوق لتحقيق الاستدامة والكفاءة.
وكوننا شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا الصناعية، نقوم بتقديم خبراتنا العالمية في مجالات التحوّل الكهربي، والتحكم الآلي، والرقمنة لتمكين الصناعات الذكية، والبنى التحتية المرنة، ومراكز البيانات المستقبلية، والمباني الذكية، والمنازل التفاعلية.
ونقدّم، من خلال خبراتنا المترسخة في هذا المجال الحيوي، حلول إنترنت الأشياء الصناعية المتكاملة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، عبر دورة حياتها الكاملة، لدعم المنتجات المتصلة بالإنترنت، وحلول التحكم الآلي، والبرمجيات والخدمات. ونوفر التوأمة الرقمية التي تمكّن عملاءنا من تحقيق النمو المستدام.
وكشركة تعتمد بشكل رئيسي على كوادرها البشرية، لدينا منظومة من الكفاءات تضم 150 ألف زميل وأكثر من مليون شريك في أكثر من 100 دولة، لنكون بالقرب من عملائنا وشركائنا.
ونحرص على تبني قيم التنوع والشمول في كل ما نقوم به، لتحقيق غايتنا وهي خلق مستقبل مستدام للجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شنايدر إلكتريك مجال التحول الرقمى لأول مرة في مصر الانبعاثات الکربونیة شرکة شنایدر إلکتریک تحقیق الاستدامة مختلف القطاعات التحول الرقمی أنظمة الطاقة أکثر استدامة على مستوى من خلال فی مجال وهو ما
إقرأ أيضاً:
هل تستطيع أوروبا تعويض كييف المعدات العسكرية التي أوقفتها واشنطن.. خبراء يجيبون
لا شك أن تجميد المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا لفترة طويلة سيكون له تأثير كبير في المجالات التي يصعب على الأوروبيين التعويض عنها، لكن بعض المجالات أسهل من غيرها مثل القذائف، وفقا لخبراء.
يرى معهد كيل الألماني أن الولايات المتحدة قدمت بمفردها نحو نصف قيمة المساعدات العسكرية لأوكرانيا في الفترة من 2022 إلى 2024. ويقول مصدر عسكري أوروبي لوكالة "فرانس برس" إن جزءا من المساعدات سُلم بالفعل، ولكن إذا لم يشهد الوضع على الجبهة تحولا في مواجهة الروس "فسيكون الأمر معقدا في أيار/ مايو وحزيران/ يونيو، بدون مساعدات جديدة" بالنسبة للأوكرانيين.
ويقول المحلل الأوكراني فولوديمير فيسينكو: "إذا أخذنا في الحسبان ما تم تسليمه وما لدينا وما ننتجه، فإننا قادرون على دعم المجهود الحربي لستة أشهر على الأقل من دون تغيير طبيعة الحرب بشكل كبير".
ويرى يوهان ميشال، الباحث في جامعة ليون 3، أن "في معادلة حرب الاستنزاف أنت تضحي إما بالرجال أو بالأرض أو بالذخيرة. وإذا نفدت ذخيرتك، فإنك إما أن تنسحب أو تضحي بالرجال".
في ما يلي أربعة مجالات عسكرية قد تتأثر بتعليق المساعدات الأمريكية:
الدفاع المضاد للطائرات
تتعرض أوكرانيا باستمرار لوابل من الصواريخ والمُسيَّرات ضد مدنها وبلداتها أو بنيتها التحتية. تؤدي هذه الهجمات الكبيرة إلى إنهاك الدفاعات الأوكرانية وإجبارها على استخدام كميات كبيرة من الذخيرة.
بعيدا عن خط المواجهة، تمتلك أوكرانيا سبعة أنظمة باتريوت أمريكية حصلت عليها من الولايات المتحدة وألمانيا ورومانيا، ونظامين أوروبيين من طراز "SAMP/T" حصلت عليهما من روما وباريس لتنفيذ عمليات اعتراض على ارتفاعات عالية. ولدى كييف قدراتها الخاصة وحصلت على أنظمة أخرى تعمل على مدى أقل.
يقول الباحث الأوكراني ميخايلو ساموس، مدير شبكة أبحاث الجغرافيا السياسية الجديدة، وهي مؤسسة بحثية في كييف، إن "الصواريخ البالستية مهمة جدا لحماية مدننا، وليس قواتنا. لذا فإن ترامب سيساعد بوتين على قتل المدنيين".
ويشرح ليو بيريا-بينييه من مركز إيفري الفرنسي للأبحاث "مع الباتريوت، كما هي الحال مع جميع الأنظمة الأمريكية، لدينا مشكلتان، مشكلة الذخائر ومشكلة قطع الغيار للصيانة. في ما يخص قطع الغيار، هل سنتمكن من شرائها من الأمريكيين وتسليمها للأوكرانيين أم أن الأمريكيين سيعارضون ذلك؟ لا نعلم".
لتوفير ذخائر الباتريوت، تقوم ألمانيا ببناء أول مصنع لها خارج الولايات المتحدة، ولكن من غير المتوقع أن يبدأ الإنتاج قبل عام 2027. وسوف تجد أوروبا صعوبة في تعويض أي نقص في هذا المجال.
ويقول ميشال: "إن أوروبا تعاني من بعض القصور في هذا المجال؛ فأنظمة "SAMP/T" جيدة جدا ولكنها ليست متنقلة، ويتم إنتاجها بأعداد صغيرة جدا. لابد من زيادة الإنتاج، حتى ولو كان ذلك يعني تصنيعها في أماكن أخرى غير فرنسا وإيطاليا". لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت. ويؤكد بيريا-بينييه أن "العملية كان ينبغي أن تبدأ قبل عامين".
ويضيف يوهان ميشال: "إن إحدى طرق التعويض تتمثل في توفير مزيد من الطائرات المقاتلة لتنفيذ عمليات اعتراض جوي وصد القاذفات الروسية التي تضرب أوكرانيا"، فالأوروبيون زودوا أوكرانيا بطائرات "إف-16" و"ميراج 2000-5"، ولديهم مجال لزيادة جهودهم في هذا المجال.
ضربات في العمق
يمكن للمعدات الأمريكية توجيه ضربات من مسافة بعيدة خلف خط المواجهة، وهو ما يجعلها بالغة الأهمية بفضل صواريخ "أتاكمس أرض-أرض" التي تطلقها راجمات "هايمارز" التي أعطت واشنطن نحو أربعين منها لأوكرانيا.
ويشير ميشال إلى أنها "إحدى المنصات القليلة في أوروبا".
ويقول بيريا-بينييه: "إن أولئك الذين يملكونها يبدون مترددين في التخلي عنها، مثل اليونانيين". ويقترح ميشال أن "هناك أنظمة تشيكية، ولكنها أقل شأنا. يتعين على الأوروبيين أن يطوروا بسرعة أنظمة خاصة بهم، أو إذا كانوا غير قادرين على ذلك، أن يشتروا أنظمة كورية جنوبية".
ويشير ساموس إلى أن هناك إمكانية لتوجيه ضربات عميقة من الجو، ولدى "الأوروبيين والأوكرانيين الوسائل التي تمكنهم من ذلك"، مثل صواريخ "سكالب" الفرنسية، و"ستورم شادو" البريطانية.
ولكن بيريا-بينييه يشير إلى أن "المشكلة هي أننا لسنا متأكدين على الإطلاق من أن هناك أوامر أخرى صدرت بعد تلك التي أُعلن عنها".
القذائف المدفعية والأنظمة المضادة للدبابات
في هذا المجال، الأوروبيون في وضع أفضل.
يقول ميشال: "ربما يكون مجال الأسلحة المضادة للدبابات هو الذي طور فيه الأوكرانيون أنظمتهم الخاصة. فالصواريخ، مثل صواريخ جافلين الشهيرة التي زودتهم بها الولايات المتحدة، تكمل أنظمة المُسيَّرات "FPV" بشكل جيد".
وفي ما يتعلق بالمدفعية، يشير بيريا-بينييه إلى أن "أوروبا حققت زيادة حقيقية في القدرة الإنتاجية، وأوكرانيا في وضع أقل سوءا".
في أوروبا، تسارعت وتيرة إنتاج القذائف وتسليمها إلى أوكرانيا، ويخطط الاتحاد الأوروبي لإنتاج قذائف عيار 155 ملم بمعدل 1,5 مليون وحدة بحلول عام 2025، وهذا يزيد عن 1,2 مليون وحدة تنتجها الولايات المتحدة.
الاستطلاع/الاستعلام
تشتد الحاجة إلى الولايات المتحدة في هذا المجال الأساسي بفضل أقمارها الاصطناعية وطائراتها ومُسيَّراتها التي تقوم بجمع المعلومات ومعالجتها.
ويقول فيسينكو: "من المهم جدا أن نستمر في تلقي صور الأقمار الاصطناعية".
ويشير ميشال إلى أن "الأوروبيين لديهم بعض الأدوات، ولكنها ليست بالحجم نفسه على الإطلاق، والعديد منهم يعتمدون بشكل كامل على الولايات المتحدة في هذا المجال".