غاريث بيل يقلب الطاولة بشأن مبابي
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أكد غاريث بيل، لاعب ريال مدريد السابق، أن الفرنسي كيليان مبابي هو "أفضل لاعب في العالم" وأن الأمر مجرد "مسألة وقت" لإثبات ذلك.
وكان مبابي قد أهدر ركلة جزاء للميرينجي كانت ستمثل هدف التعادل (1-1) لفريقه في مباراته أمس الأربعاء أمام ليفربول بدوري الأبطال والتي خسرها بهدفين دون رد.ومع ذلك، دافع بيل -الحاصل على 16 بطولة مع الفريق الملكي- خلال تصريحات لقناة (تي إن تي سبورتس).
وقال اللاعب الويلزي السابق "إنه أفضل لاعب في العالم والأمر فقط مسألة وقت لإثبات ذلك. هو وصلاح أهدرا ركلتي جزاء، ولكن بسبب فوز ليفربول فإن الحديث فقط عن ركلة مبابي الضائعة".
وأضاف بيل في تصريحاته بشأن مجريات اللقاء "ليفربول كان أفضل بفارق كبير وسيطر على المباراة منذ البداية وحتى النهاية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غاريث بيل كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
مدافع عن حقوق المرأة يساند مبابي في قضية "ستوكهولم"
أعرب لاعب كرة القدم السابق وسفير منظمة "إيلي إيمادجنت" التي تدعم النساء ضحايا العنف المنزلي، الفرنسي فرانك لوبوف، عن موقفه المدافع عن لاعب ريال مدريد، كيليان مبابي، في قضية الاعتداء الجنسي المزعوم، أثناء حديثه في برنامج "شي جوردان"، اليوم الأربعاء.
ورغم دعمه لحقوق المرأة، أكد بطل مونديال 1998 مع "الديوك" لوبوف، على ضرورة إجراء تقييم نقدي للاتهامات الموجهة إلى الشخصيات العامة، مشدداً على أهمية الحذر في إصدار الأحكام، حتى لو كانت الاتهامات خطيرة.
وأكد ليبوف على واجب دعم الديمقراطية وضرورة افتراض البراءة، وهو مبدأ أساسي في النظام القضائي، وأوضح قائلاً: "المحاكمات التي تتم قبل وجود أي أدلة تضر بالمبادئ الأساسية للعدالة".
وأضاف: "دعونا نتوقف عن إجراء محاكمات علنية لهؤلاء الأفراد، ما زلنا لا نعرف ما إذا كان قد ارتكب أي خطأ، لذا دعونا ننتظر ونكون لائقين في حكمنا".
وأشارت تقارير وسائل الإعلام السويدية إلى أن الشرطة في ستوكهولم فتحت تحقيقاً في اعتداء جنسي مزعوم حدث في الفندق الذي كان يقيم فيه قائد المنتخب الفرنسي، إذ طلبت الضحية المزعومة الرعاية الطبية بعد يوم من اللقاء، وخضعت لفحوصات لتقييم الإصابات الجسدية والآثار النفسية المحتملة.
وبعد زيارة الطبيب، تحدثت الضحية إلى سلطات إنفاذ القانون وقدمت شكوى ضد مبابي، مما جعل هذه القضية تثير اهتماماً كبيراً من وسائل الإعلام.