الصين تحقق مع مسؤول عسكري كبير
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
قال متحدث باسم وزارة الدفاع الصينية اليوم الخميس إن أحد كبار المسؤولين العسكريين في الصين تم إيقافه عن العمل ويخضع حالياً للتحقيق بتهمة ارتكاب "انتهاكات جسيمة تتعلق بالانضباط".
ويشغل الأميرال مياو هوا، الضابط الموقوف عن العمل، منصباً في اللجنة العسكرية المركزية، وهي أعلى هيئة عسكرية في الصين، ولم يقدم المتحدث مزيداً من التفاصيل، ومياو هوا هو الضابط السياسي الأعلى في الجيش.
#UPDATE China removes top military official Miao Hua from office for suspected "serious violations of discipline", the latest senior apparatchik to fall in a sweeping crackdown on graft in the country's armed forces.
Wu Qian, spokesman of China's Ministry of Defence, did not… pic.twitter.com/L1iTnKw9Ch
ومنذ العام الماضي، يطلق الجيش الصيني حملة تطهير واسعة ضد الفساد أسفرت عن إقالة ما لا يقل عن تسعة جنرالات من جيش التحرير الشعبي وعدد من كبار المسؤولين في مجال الدفاع من الهيئة التشريعية الوطنية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصين الصين
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش اللبناني، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار باتجاه عناصر الجيش والمواطنين على طريق يارون - مارون الراس ما أسفر عن إصابة أحد العسكريين وثلاثة مواطنين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل
وفي سياق متصل، عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" لقطات حصرية تُظهر انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون بقضاء بنت جبيل، جنوبي لبنان، ضمن جهود الجيش لإعادة فتح الطرقات وتسهيل عودة السكان إلى منازلهم في القرى الحدودية، ويأتي هذا الانتشار بالتزامن مع التزام الجيش اللبناني بالقرار الأممي 1701، الذي ينظم وقف إطلاق النار في المنطقة.
وأكد الإعلامي أحمد أبو زيد أن الجيش اللبناني يرافق السكان العائدين إلى البلدات الحدودية، وسط مماطلة واضحة من الجانب الإسرائيلي في الانسحاب الكامل من بعض القرى، وقد أُعلن عن تمديد المهلة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، التي كانت مقررة بـ60 يومًا، حتى فبراير المقبل، رغم غياب نصوص واضحة بشأن هذا التمديد، وفق تصريحات بعض المسؤولين اللبنانيين.
وأشار أبو زيد إلى أن إسرائيل بررت تأخير انسحابها بمحاولة تسهيل انتشار الجيش اللبناني في هذه المناطق، فيما يتواجد السكان في القرى الحدودية، مدعومين بحضور قوات "اليونيفيل"، التي لم تسلم من استهدافات متكررة شملت قذائف مدفعية وأبراج مراقبة، وفق بيانات صادرة عنها.
وأوضح أبو زيد أن القطاع الغربي قد شهد استكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما سمح بعودة موجات كبيرة من السكان إلى مناطقهم، ومع ذلك، يعمل الجيش اللبناني بشكل استباقي على تأمين القرى، حيث لا تزال مخلفات عسكرية وألغام غير منفجرة تشكل تهديدًا كبيرًا على حياة السكان العائدين.