أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، سيطرة المصريين على قوائم فوربس لأفضل 30 تحت سن الـ 30 في الشرق الأوسط، يليهم اللبنانيون ثم التونسيون والسعوديون والأردنيون، وفي تقرير نشره المركز على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أشار إلى أن هناك 153 شخصا تضمهم القائمة من 24 جنسية، المصريون الأكثر تمثيلاً بـ48 شخصا، وهم:

قائمة العلوم والتكنولوجيا

أحمد فاروق

الشريك المؤسس ورئيس وحدة تطوير الأعمال Invictux

أحمد نصار

الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا والمؤسس لشركة  Labtronic، والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة (AQMAAR).

محمد أبو الغيط

الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي Techie Matter

ندى رأفت الخراشي

الشريكة المؤسسة والمديرة الإبداعية لشركة (Electric Skin).

- نادين يونس

باحثة مساعدة فى جامعة قطر، وطالبة دكتوراة في السنة الرابعة بكلية العلوم الصحية.

- عمر زغلول ومحمد المعتصم

شريكان مؤسسان لشركة alprotein.

- سلمى يونس

طالبة دكتوراة فى جامعة قطر.

- طارق مختار

 الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتج لشركة سوايب إكس .

قائمة الرياضة والترفيه

- أحمد الجندي، لاعب خماسي حديث.

- فاطمة عليان، رباعة بارالمبية.

- محمد السيد مبارز.

-   محمد المنياوي رباع بارالمبي.

- نورا زيد: رسامة وفنانة تشكيلية.

- عمر مرموش: لاعب كرة قدم.

-  صالح النواوي: صانع محتوى

قائمة التأثير الاجتماعي

- محمد طارق ونجلاء محمد  شريكان مؤسسان في شركة  p-vita.

- محمد رفاعي: مؤسس ومقدم بودكاست «مغامرة».

- حازم عوض: باحث مشارك فى جامعة كامبريدج.

-  إبراهيم زلط: عضو مؤسس في جمعية شباب رواد الأعمال المصرية yen، وجمعية gypn.

- ميدانا عبد الخالق: مديرة برنامج السلامة فى شركة كريم.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشرق الأوسط العلوم الصحية العلوم والتكنولوجيا جامعة كامبريدج معلومات الوزراء قائمة فوربس المؤسس والرئیس التنفیذی الشریک المؤسس

إقرأ أيضاً:

ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة

هل هناك روابط في الفكر الاستراتيجي الليبرالي بين أوكرانيا وغزة؟ بين فكرة السيطرة على غزة، وضم كل من أوكرانيا وجورجيا إلى حلف «الناتو» ضمن عملية التوسع شرقاً؟

تعرفت على هذا النمط من التفكير عام 1997، عندما كنت أعمل أستاذاً للسياسة بجامعة جورج تاون في كلية السياسة الخارجية، حيث كانت هذه الكلية هي مرآب الخارجين من الإدارة الأميركية والمنتظرين للدخول ضمن إدارة أخرى... وكان طبيعياً أن تلتقي أنتوني ليك مستشار الأمن القومي في إدارة كلينتون، أو مادلين أولبرايت، وغيرهما من قادة التفكير بتوسعة «الناتو» في البداية ليشمل دول التشيك والمجر وبولندا من أجل ما سمَّاها ليك «توسعة المجتمع الأطلسي». ولكن كان يحسب لأنتوني ليك أنه كان يرى أن فكرة توسيع «الناتو» يجب أن تُبنَى على «التوسع والانخراط» (enlargement and engagement) وعدم انقطاع الحوار مع روسيا. كان هذا في الجزء الثاني من عقد التسعينات في القرن الماضي، وكانت الجامعة معملاً لهذه الأفكار، تستمتع فيها إلى محاضرات ونقاشات لا تنتهي، وكلها كانت دعايةً لتوسيع «الناتو»، رغم وجود قلة عاقلة من أساتذة السياسة حينها مَن حذَّروا من خطورة هذه التوسعة، ولكن القصة استمرَّت وتَوسَّع «الناتو» ليشمل دول البلقان، ومن بعدها دولاً جديدة على أعتاب روسيا مثل: إستونيا، ولاتفيا، وليتوانيا، وذلك في عام 2004.

في عام 2008، وفي مؤتمر بوخارست فُتحت شهية «الناتو» لضم كل من أوكرانيا وجورجيا للحلف رغم اعتراض دول كبرى مثل ألمانيا وفرنسا، ومع ذلك سار الموضوع قدماً بضغط أميركي، بعد ذلك جاء الرد الروسي بضم جزيرة القرم عام 2014، ثم الحرب الشاملة على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، والورطة مستمرة إلى الآن.

ولكن ما علاقة ذلك بما يجري في منطقتنا والعدوان الإسرائيلي على غزة وجيرانها؟ إضافة إلى التوسُّع على الأرض في فلسطين؟

العلاقة تبدو واضحة بالنسبة لي! بالقرب من مكتب أنتوني ليك في جورج تاون، كان هناك فريق آخر من إدارة كلينتون يتحدَّث عن حل القضية الفلسطينية على طريقة المقايضة الكبرى، التي قيل إنَّ عرفات رفضها، ولكن في غرف أخرى أو على بعد خطوات في شارعَي M ستريت، وk ستريت، كانت نقاشات أخرى تقول إنَّ الفلسطينيين حصلوا على دولتهم وهي الأردن، أما الباقي فهو إرث إسرائيل التاريخية. وكانت فكرة التوسُّع والانخراط مع بوتين هي ذاتها مع عرفات... فقط اختلاف الأماكن والتكتيك.
ما نراه اليوم في فلسفة نتنياهو من التطهير العرقي، وحوار القوة في غزة ولبنان وسوريا (التوسع) مصحوباً بمحاولة التطبيع (الانخراط في حوار مع الجوار) ينطلق من الجذور الفلسفية ذاتها التي تبنتها مجوعة إدارة كلينتون التي بدت وكأنَّها من الحمائم تجاه القضية الفلسطينية يومها.

ثم جاء 11 سبتمبر (أيلول) وعهد جورج بوش الابن، وقرَّر نتنياهو أن يحمل أجندة إسرائيل في المنطقة على العربة الأميركية أو الدبابة الأميركية التي ستشق غبار الشرق الأوسط، وبدايتها كانت في العراق عام 2003. ومن يومها ونتنياهو يقود العربة الأميركية في الشرق الأوسط.

العربة الأميركية في توسعة «الناتو» انقلبت في أوكرانيا، والتهمت الحريق الروسي الذي نراه منذ عام 2022، وذلك سيكون مصير العربة الأميركية في الشرق الأوسط، رغم عدم وجود روسيا التي تقف ضدها.

العربة الأميركية اليوم المتجهة نحو إيران لن تجد الحائط الروسي ذاته الذي صدها في أوكرانيا، وإنما ستدخل نفق الانزلاق السياسي في بيئة تتطاير فيها القذائف، وفي الوقت نفسه لا توجد قنوات دبلوماسية مغلقة تستطيع التهدئة.

في معظم الحروب، حتى الحرب الباردة، كانت دائماً هناك قنوات دبلوماسية لتقليل التوتر، هذه القنوات تكاد تكون منعدمةً في الشرق الأوسط اليوم أو فاشلة، كما رأينا في محاولات التوصُّل لوقف إطلاق نار في غزة، ومن هنا تكون فكرة الانزلاق واردةً، ويصبح انضمام أطراف، عن دون قصد، إذا ما حدثت ضربة لإيران إلى المشهد، وارداً أيضاً.

المنطقة تتَّجه إلى الانزلاق، والعربة دون كوابح، والأبواب الدبلوماسية الخلفية كلها تقريباً مسدودة.
مستقبل السياسة الأميركية في الشرق الأوسط هو ذاته في أوكرانيا اليوم. فثمن التوسُّع الإسرائيلي سيكون غالياً على السياسة الأميركية في الشرق الأوسط، وله تبعات على أعمدتها الثلاثة المعروفة، مثل أمن الطاقة، وأمن إسرائيل، ومحاربة الإرهاب. التكلفة أعلى ممَّا تتصوره أروقة السياسة في واشنطن والعواصم الأوروبية. فالغباء الاستراتيجي واحد في الحالتين.

(الشرق الأوسط اللندنية)

مقالات مشابهة

  • محمد مصطفى أبو شامة: زيارة ماكرون لمصر ميلاد جديد لفرنسا في الشرق الأوسط
  • أبرزها ريستارت لـ تامر حسني وهنا الزاهد.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2025
  • اقرأ غدا في عدد البوابة: مباحثات مصرية فرنسية تتناول قضايا الشرق الأوسط
  • مصريون يتجمهرون حول ماكرون والرئيس المصري في خان الخليلي .. فيديو
  • محمد عبد الله أفضل رئيس تنفيذي بقطاع الاتصالات في الشرق الأوسط لعام 2025
  • أحمد بن سعيد يفتتح النسخة الـ 49 من معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025
  • أحمد بن سعيد يفتتح معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025
  • ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة
  • كيف غيّرت حرب صدام مع إيران وجه الشرق الأوسط واقتصاد العالم؟
  • نتنياهو يجر الشرق الأوسط إلى نكبة ثانية