«الدفاع السورية»: التصدي لهجمات إرهابية استهدفت ريفي حلب وإدلب
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع السورية، اليوم، أن تنظيمات إرهابية في ريفي حلب وإدلب شنت هجومًا كبيرًا وعلى جبهة واسعة في انتهاك سافر لاتفاق خفض التصعيد، مشيرةً إلى أن الجيش السوري يتصدى للهجوم، ويكبد التنظيمات الإرهابية المهاجمة خسائر فادحة في العدة والعتاد، بحسب «القاهرة الإخبارية».
نص بيان الدفاع السوريةوجاء في بيان وزارة الدفاع السورية: «في انتهاك سافر لاتفاق خفض التصعيد وبإيعاز من مشغليها الإقليميين والدوليين، شنت التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت ما يسمى بجبهة النصرة الإرهابية والموجودة في ريفي حلب وإدلب، هجوما كبيرا وعلى جبهة واسعة، أمس الأربعاء، مستهدفة القرى والبلدات الآمنة ونقاطنا العسكرية في تلك المناطق».
وأضاف البيان: «تصدت قواتنا المسلحة للهجوم الإرهابي الذي مازال مستمرًا حتى الآن وكبدت التنظيمات الإرهابية المهاجمة خسائر فادحة في العتاد والأرواح، وتقوم قواتنا بمواجهة التنظيمات الإرهابية بمختلف الوسائط النارية وبالتعاون مع القوات الصديقة وصولاً لإعادة الوضع إلى ما كان عليه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوريا الدفاع السورية التنظيمات الإرهابية سوريا الآن التنظیمات الإرهابیة الدفاع السوریة
إقرأ أيضاً:
55 مليار دولار خسائر في 5 سنوات.. هجمات إلكترونية تفتك بالشركات البريطانية
الهجمات الإلكترونية واحدة من أخطر التحديات التي تواجه الشركات عالميًا مع تأثيرات مدمرة على الاقتصاد، وهو ما يشهده تحديًا الأمان الرقمي في بريطانيا، وفق ما عرضته قناة القاهرة الإخبارية، في تقرير تليفزيوني بعنوان «الهجمات الإلكترونية.. واحدة من أخطر التحديات التي تهدد الشركات عالميًا بخسائر كبرى».
الهجمات الإلكترونية كلفت الشركات خسائر فادحةذكر تقرير لشركة «هاودن» لوساطة الأمين البريطانية أنَّ الهجمات الإلكترونية كلفت الشركات نحو 55 مليار دولار خلال الـ5 سنوات الماضية، إذ تعرض 52% من شركات القطاع الخاص للهجوم واحد على الأقل، وتكبدت الشركات خسائر فادحة بلغت 1.9% من إيراداتها السنوية، مع استهداف أكبر للشركات ذات الإرادات العالية.
اختراق البريد الإلكتروني وسرقة البياناتوأوضح التقرير أنَّ أسباب هذه الهجمات تعددت، فمن أبرزها اختراق البريد الإلكتروني وسرقة البيانات ورغم خطورة هذه التهديدات فإنَّ 61% فقط من الشركات تستخدم برامج مكافحة الفيروسات، و55% تعتمد على جدران الحماية مما يعكس ضعف الاستثمار في الأمن السيبراني.