أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، اليوم الخميس، أن 2500 طفل في قطاع غزة بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل.

وأضاف الناطق باسم المنظمة كاظم أبو خلف، في تصريح صحفي، أن "الوضع في شمال قطاع غزة في غاية الصعوبة والمأساوية ويزداد سوءا".

وأشار إلى أن "30% من الأطفال في قطاع غزة يعانون سوء التغذية الحاد".

وكشف أن "95% من المدارس التي تؤوي نازحين في قطاع غزة دُمرت بشكل كامل".

المصدر : وكالة وفا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الصحة الفلسطينية تكشف موعد إعادة فتح معبر رفح لإجلاء المرضى لأول مرة منذ مايو 2024

(CNN)-- قالت وزارة الصحة الفلسطينية، الجمعة، إن عمليات الإجلاء الطبي من غزة عبر مصر ستبدأ، السبت، مع إعادة فتح معبر رفح الحيوي بين غزة ومصر لأول مرة منذ ثمانية أشهر.

وأضافت الوزارة أن أول مجموعة من المرضى الذين يحتاجون للإجلاء الطبي ستغادر غزة في حافلات عبر المعبر، السبت، بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

وقال الدكتور ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية، الجمعة، إن حوالي 50 مريضا سيعبرون الحدود.

وتم إغلاق معبر رفح، وهو الوحيد من غزة الذي يسمح بخروج المدنيين إلى دولة أخرى غير إسرائيل، منذ مايو/أيار الماضي. وكانت إعادة فتحه ضمن اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الموقع بين حماس وإسرائيل هذا الشهر.

ويعتبر المعبر بالغ الأهمية للفلسطينيين الذين هم في حاجة ماسة للإجلاء الطبي. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في 22 يناير/كانون الثاني الجاري، إن 458 مريضا فقط، معظمهم أطفال، سُمح لهم بالإجلاء منذ مايو الماضي، من بين حوالي 12 ألف مريض يحتاجون بشكل عاجل إلى الإجلاء الطبي.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش قد ناشد، الخميس، بإجلاء 2500 طفل يحتاجون إلى العلاج الطبي خارج غزة، وأضاف أنهم بحاجة إلى أن يتم "إجلاؤهم فورا مع ضمان القدرة على العودة إلى عائلاتهم ومجتماعتهم".

وقال مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN، الخميس، إن خطة إعادة فتح معبر رفح مشروطة بأن تسير كل الأمور وفقا للخطة مع إطلاق سراح جميع النساء الإسرائيليات وتنفيذ الصفقة. وطالبت إسرائيل حماس- عبر الوسطاء- بتقديم معلومات عن وضع ومصير الرهينة شيري بيباس وطفليها اللذين كانا محتجزين معها في غزة.

وبيباس هي آخر امرأة إسرائيلية محتجزة في غزة ومصيرها غير معروف. وقالت حماس إن الرهائن الثلاثة قُتلوا في غارة إسرائيلية على غزة في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2023. وحينها، قال الجيش الإسرائيلي إنه "يقيم دقة الادعاء" لكنه لم يقدم تحديثا.

وأوضح المسؤول الإسرائيلي أن المعبر سيكون تحت رقابة قوة المساعدة الحدودية التابعة للاتحاد الأوروبي، وستكون مسؤولة عن العمليات والتفتيش، إلى جانب مسؤولين من غزة لا ينتمون إلى حماس.

مقالات مشابهة

  • تعاون بين "الثقافي البريطاني" و"اليونيسف" لتطوير منهج اللغة الإنجليزية للثانوية العامة
  • الصحة العالمية: 14 ألف فلسطيني يحتاجون الإجلاء الطبي من غزة
  • الصحة الفلسطينية تكشف موعد إعادة فتح معبر رفح لإجلاء المرضى لأول مرة منذ مايو 2024
  • الأمين العام للأمم المتحدة يطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة للعلاج بالخارج
  • الأمم المتحدة تطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة لتلقي العلاج
  • الامين العام للامم المتحدة يطالب بإجلاء 2500 طفل من قطاع غزة للعلاج
  • غوتيريش يطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة للعلاج فورا
  • غوتيريش يطالب بإجلاء 2500 طفل من قطاع غزة وبشكل فوري للعلاج 
  • غوتيريش يطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة
  • «جوتيريش» يطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة فورا