وفاته أثارت حزن سوشيال ميديا.. من هو الدكتور عزت عطية؟
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
توفي مساء الأربعاء، الدكتور عزت عطية أستاذ الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر بالقاهرة.
وأثارت وفاة الدكتور عزت عطية، حزن مشايخ وعلماء الأزهر والعديد من رواد "فيسبوك" ونعوَه بكلمات مؤثرة ودعَوا المولى عز وجل أن يجعل ما قدمه في ميزان حسناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وينشر "مصراوي" أبرز المعلومات عن الدكتور عزت عطية على النحو التالي:
- أستاذ الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر بالقاهرة.
- ترأس قسم علوم الحديث بكلية أصول الدين بالقاهرة.
- أثار الجدل في عام 2007بعد إصدار فتوى بجواز إرضاع المرأة زميلها في العمل لمنع الخلوة المحرمة بينهما.
- أوقفته جامعة الأزهر في عام 2007 عقابا على فتوى إرضاع الكبير.
- أصدر بعدها الدكتور عزت عطية اعتذارا وأكد أن الفتوى نقلها عن الأئمة "ابن حزم وابن تيمية وغيرهم".
- ألغت جامعة الأزهر قرار الإيقاف بعد اعتذار الدكتور عزت عطية.
- أثارت الفتوى وقتها جدلا كبيرا بعد أن نشرته جريدة الحزب الوطني، وتم سحب العدد بعد ذلك من السوق.
تشييع جنازة الدكتور عزت عطيةومن المقرر أن تشيع جنازة الدكتور عزت عطية، بعد صلاة الظهر اليوم، بـ ١٦ ش عبدالعزيز عيسي الحي الثامن أمام نادي مدينة نصر للإسكان والتعمير.
اقرأ أيضًا:
دعم مشروط.. النص الكامل لقانون الدعم النقدي قبل مناقشته بالبرلمان
طقس الـ6 أيام المقبلة.. الأرصاد: أمطار ورياح وشبورة بهذه المناطق
موعد تلقي طلبات زيادة مباني السطح بالمدن الجديدة بحد أقصى 75 %
الدكتور عزت عطية سوشيال ميديا وفاة الدكتور عزت عطية
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
وفاته أثارت حزن سوشيال ميديا.. من هو الدكتور عزت عطية؟
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 14 الرطوبة: 56% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة سكن لكل المصريين المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي الإيجار القديم الحرب على غزة أسعار الذهب تصفيات أمم إفريقيا 2025 دونالد ترامب داليا فؤاد سوشيال ميديا قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات سوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها
شهدت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية منذ قليل شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما أفاد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب، وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وتابع لفيف من المصلين أن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
سيرة عطرة وحسن خاتمة
عرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد. وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه. ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين. وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.