بالفيديو.. أمين سر «فتح»: نتنياهو لم يحقق أي هدف في غزة إلا إبادة الشعب
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح بهولندا، إن الشعب الفلسطيني رحب بخطوة وقف إطلاق النار، والوقوف عن حرب تدمير المدن والقرى اللبنانية، موضحًا أن الاحتلال مارس كل أشكال القتل والإرهاب والتهجير على الشعب اللبناني.
وأضاف «تيم» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه يجب العمل بجد لوقف إطلاق النار في غزة بعد مرور أكثر من عام على حرب الإبادة الجماعية لا سيما بعد إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة بشأن اعتقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت.
ولفت إلى أن تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش ونتنياهو تصب في مصب واحد وهو الكراهية والتهجير القسري للمواطنين، مشيرًا إلى أن سموتريش يطالب بشكل عنصري وعدواني بضم الضفة الغربية واحتلال غزة مرة أخرى، إذ أن نتنياهو لم يحقق أي هدف في غزة إلا إبادة الشعب فقط.
وتابع: «يجب أن يكون هناك ضغط دولي وممارسة كل أشكال الضغط من أجل وقف إطلاق النار، حسبما أتى على لسان الرئيس الأمريكي جو بايدن أول أمس الإثنين، إذ أنه سيحاول مع نتنياهو لبذل أي مجهود لوقف إطلاق النار على غزة».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
قال المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لإنقاذ الهدنة واتفاقية وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، على الرغم من تعنت الاحتلال الإسرائيلي، وقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف «حلمي» في بيان له، أن مصر لم تدخر جهدًا لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على أرضه واستقلاله، وقدمت في ذلك الدعم السياسي والإنساني، ونجحت في فضح مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، كما قدمت رؤية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الأشقاء من قطاع غزة.
وأوضح نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يعد جريمة إنسانية تنتهك كل القوانين والمواثيق الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان في العالم، حيث يرغب الاحتلال في تجويع الشعب الفلسطيني، ما يؤكد أن إسرائيل لا تسعى إلى السلام كما تحاول دائما أن تدعي، ويوضح ازدواجية المعايير لدى الغرب.