#سواليف

قالت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية إن أحد أهم الأسباب التي دفعت برئيس وزراء الاحتلال والكابينت للمصادقة على #اتفاق #وقف_النار في #لبنان كان حظر الولايات المتحدة تزويد #الاحتلال بأنواع معينة من #الأسلحة والمعدات العسكرية.

وأضافت الصحيفة أن ذلك الحظر أدى لتشويش خطط عسكرية لجيش الاحتلال وكذلك أدى لإصابة #جنود.

وتابعت الصحيفة بأن الولايات المتحدة لم تتعد للاحتلال فقط بإلغاء حظر تزويده بتلك المعدات ولكن أيضاً تعهدت بتزويده معدات ومواد تقوم بتطوير أسلحة يملكها جيش الاحتلال لرفع كفاءتها بصورة كبيرة، وكذلك وعدته بتزويده بأسلحة متطورة هجومية امتنعت #أمريكا سابقاً عن إرسالها للاحتلال.

مقالات ذات صلة مظاهرة أمام البرلمان الأوروبي تطالب بحماية الشعب الفلسطيني ووقف الإبادة بغزة 2024/11/28

ونقلت “إسرائيل اليوم ” عن مصادر أمنية وسياسية في الاحتلال وواشنطن قولهم بأن الولايات المتحدة ستقوم بإرسال معدات عسكرية ضرورية وعاجلة تضم صواريخ وأسلحة من مختلف الأنواع بما في قذائف مدفعية، صواريخ موجهة وقطع غيار.

وبحسب الصحيفة، فإن أمريكا ستزود الاحتلال بالعشرات من جرافات D9 العسكرية من صناعة كتربيلر الأمريكية، حيث تضررت أعداد كبيرة من تلك الجرافات بسبب تعرضها للعبارات ناسفة وصواريخ موجهة خلال الحرب، وقد تدمر بعضها بشكل كامل بينما تحتاج أخرى للإصلاح.

وكانت الولايات المتحدة علقت في مايو/أيار الماضي شحنة #قنابل ثقيلة للاحتلال زنة ألفي رطل و500 رطل، مدعية أن ذلك جاء بدافع القلق بشأن التأثير الذي يمكن أن تحدثه في مناطق مكتظة بالسكان.

وتقدم واشنطن لتل أبيب منذ بداية حربها على #غزة دعما غير محدود على مختلف المستويات العسكرية والمخابراتية والدبلوماسية، ومن المقرر أن تزودها بأسلحة تقدر بمليارات الدولارات خلال الأشهر المقبلة، ففي أوائل يونيو/حزيران الجاري وقّعت تل أبيب صفقة لشراء 25 مقاتلة أميركية من طراز “إف-35” بقيمة 3 مليارات دولار.

ووقّع بايدن في أبريل/نيسان الماضي حزمة مساعدات للاحتلال تبلغ 26.4 مليار دولار، من بينها 14 مليارا مساعدات عسكرية.

وفي مارس\أذار الماضي،. كشفت صحيفة واشنطن بوست عن أن الولايات المتحدة الأميركية وافقت على أكثر من 100 صفقة مبيعات سلاح للاحتلال وسلمتها لها منذ بداية حربها المدمرة على قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي.

وأكدت الصحيفة الأميركية أن المبيعات تضمنت آلاف الذخائر الموجهة، والقذائف الخارقة للتحصينات، وغيرها من المساعدات الفتاكة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اتفاق وقف النار لبنان الاحتلال الأسلحة جنود أمريكا قنابل غزة الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعيد التقدم إلى مناطق انسحب منها جنوب لبنان.. إطلاق النار على السكان

قالت وسائل إعلام لبنانية، إن قوات الاحتلال، أعادت التقدم واحتلال مناطق سبق أن انسحبت منها جنوب لبنان، ترافق مع إطلاق النار على السكان وإصابة عدد منهم.

وأشارت إلى أن الاحتلال تقدم نحو وادي السلوقي، وتخطى نقاطا كان الجيش اللبناني تسلمها، إضافة إلى تقدم من منطقة المرج، من الجهة الجنوبية الغربية لبلدة حولا.

ولفتت إلى رفع ساتر ترابي كان يغلق الطريق العام، بين وادي السلوقي والبلدة، وفجر البئر الارتوازية القديمة في البلدة، في نفذت طائرة مسيرة غارة على مدنيين، ما أدى إلى إصابة 4 اثنان منهم بجروح خطيرة.



وتقدمت دبابات الاحتلال، باتجاه بلدة الطيبة التي انسحب منها، ووصلت إلى أطرافها، من جهة بلدة القنطرة، وأطلقت النيران بصورة عشوائية في عدة اتجاهات.

ورصد تجريف عدد كبير من المنازل، وإحراق أخرى، في الجهة الغربية من بلدة ميش الجبل، وتجاوز مركز اليونيفيل، بعد استحداث الجيش اللبناني إحدى النقاط.

وشهدت بلدة مارون الراس، محاولة السكان التقدم إلى نقطة جديدة داخل البلدة، بعد الوصول إلى وسطها، فيما اعتقل جنود الاحتلال، اثنين من الشبان في البلدة، واعتقال والدة أحدهما لاحقا، قبل الإفراج عنها وبقائه لديهم.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يُحرق منازل جنوب لبنان
  • اللبنانيات الجنوبيات في مواجهة الميركافا من مسافة الصفر
  • غارات للاحتلال على ممرات حدودية بين لبنان وسوريا
  • انتهاكات الاحتلال تتواصل.. سقوط شهيدين و10 مصابين في غارات إسرائيلية على لبنان
  • شهيدان في لبنان جراء غارة إسرائيلية على منطقة سهل البقاع
  • سفيرة أمريكا تزور العريش ومعبر رفح لمتابعة تنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار
  • خرق جديد لوقف إطلاق النار.. جيش الاحتلال يستهدف جنوب لبنان
  • هذه هي الرسائل التي بعثت بها الولايات المتحدة لنتنياهو بشأن مراحل اتفاق غزة
  • الاحتلال يعيد التقدم إلى مناطق انسحب منها جنوب لبنان.. إطلاق النار على السكان
  • مُسيّرة لحزب الله تجتاز الحدود اللبنانية للمرّة الأولى منذ وقف النار