وفاة توأم سالي عبدالسلام.. وهذا ما كتبته في حسابها
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
فقدت مقدمة البرامج المصرية سالي عبدالسلام جنينينها التوأم، بعد عامين من انتظار أن يرزقها الله بطفل دون تدخل الأطباء.
اقرأ ايضاًسالي عبد السلام تكشف هوية زوجها.. والتحرش أساس لقائهما سالي عبدالسلام تفقد جنينيها التوأموأعلنت سالي الأخبار المؤسفة عبر حسابها في "فيسبوك"، حيث أشارت إلى أنها لطالما تمنت أن يرزقها الله بطفل دون تدخل الأطباء بعد عامين من الصبر، لكنها تحمد الله على ما أخذ منها بعد عطائه.
وكتبت سالي: "قدر الله وماشاء فعل من كام يوم..وده بعد سنتين انتظار التؤام اللى كان نفسى فيهم اوى يا رب .. سنتين صبر وانت مفيش قدامك غير الصبر زى اى رزق والحمدلله ان اختبارى كان فى الصبر و بس مش اكتر".
وسلطت سالي الضوء على الانتقادات التي واجهتها، والشائعات التي طالتها حول رفضها الإنجاب من أجل الحفاظ على شكلها وعملها.
View this post on InstagramA post shared by Sally Abdalsalam (@sallyabdalsalam)
وشددت على أنه لا يحق لأحدهم التدخل في حياة الآخر، وكتبت: "عشان كل حد بيضغط على اللى قدامه وفاكر انه حقه وده لا يحق له عشان المفروض انه قريب او معتبر نفسه كدة ومش من اهله اصلاً ولا يحق له و يحسسهم ان وراهم تارجت يا اما هيكون منبوذ منهم وهنسود عيشتك بسؤالنا كل شهر و نضغط عليك مع انهم مش هيشيلوا اصلا و محدش هيشيل غيرك..(((وهم لا يعلمون شيئاً)))".
وأضافت سالي عبد السلام: "اوعى تقولى انك حامل وخافى من العين واى كلام فى الموضوع ده بالذات !!!اهه مقولتش وبرضه محصلش ومع احترامى ليهم العرسة بتخلف ده مش انجاز ... ((((وهم لا يعلمون شيئاً))) عشان كل ست اوعى تبقى ب ١٠٠ ست و تشيلى مسؤولية كل حاجة لوحدك "لوحدك".. الست الجدعة بجد مبتاخدش حاجة.. الست الجدعة محدش بيساعدها و كله بيرمى عليها وكمان لما منعرفش نبقى زيها نعطلها او نقلل منها وبمعنى اصح نبقى سبب فى سقوط كل حاجة فيها مش اطفالها بس ! يا ريتنى قولت مبعرفش او مش هقدر عشان موصلش لكدة! (((وهم لا يعلمون شيئاً)))))".
اقرأ ايضاًفيديو للحظة التحرش بالمذيعة سالي عبد السلام يثير ضجة في مصروطلبت سالي من الجميع أن يكون رحيم على الآخر، مٌضيفة: "كل اللى كتبت عنهم بينى و بينكم الله".
واختتمت منشورها: "انا لله وانا اليه راجعون.. ادعولى كتير .. راضية و الحمدلله، بس بنهار وانا بصلى ومش بطلب غير الثبات من ربنا، بس ليا بيتين فى الجنة .. اخترت الاخرة و الابقى يا الله".
كلمات دالة:سالي عبد السلام تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
ذكريات أبو اشتيا مُترجمة ومحررة إعلاميةعضو فعّال ضمن فريق محرري موقع البوابة الإخباري بنسخته العربية، حاصلة على شهادة البكالوريوس في تخصص الترجمة. تعمل على إثراء محتوى قسم Buzz بالعربي بالأخبار المُترجمة بدقة من أهم المواقع والصحف العالمية المُختصَّة بأخبار المشاهير العالميين، لتكون سبَّاقة في نقل المعلومة والخبر إلى القارئ بشكل فوري.
وتعمل على إعداد تقارير مطولة ومتخصصة بالمشاهير والفنانين وأعضاء العائلات الملكية حول العالم.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سالي عبد السلام سالی عبد السلام سالی عبدالسلام
إقرأ أيضاً:
بسبب البرد .. وفاة توأم الطفل الذي استشهد متجمدا في غزة
#سواليف
توفي اليوم الاثنين سادس طفل في غزة، نتيجة البرد القارس الذي يعاني منه النازحون في الخيام، وهو توأم الطفل الذي فارق الحياة أمس الأحد.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن الرضيع علي البطران، الذي يبلغ من العمر شهرا واحدا، استشهد صباح اليوم، وهو توأم الطفل جمعة الذي رحل أمس الأحد بسبب البرد في خيمة بـ”دير البلح”، وسط القطاع.
وعلى مدى الأيام السابقة، وُثّق استشهاد 4 أطفال حديثي الولادة، نتيجة انخفاض درجات الحرارة، والبرد الشديد، في ظل الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23وحسب المصادر المحلية، تسبب انعدام الأمن الغذائي بين الأمهات في ظهور حالات مرضية جديدة بين الأطفال، مما يفاقم الوضع الصحي في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها المنطقة.
وتواصل قوات الاحتلال لليوم الـ451 على التوالي، شن مئات الغارات برا وبحرا وجوا، وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي -نتيجة الحصار- ونزوح أكثر من 90% من السكان.
وقتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 45 ألفا و514 شهيدا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، كما أصابت أكثر من 108 آلاف و189 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع، وقيود مشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة، لتخفيف الأوضاع الإنسانية الكارثية.