المستشار حنفي جبالي يلتقي رئيس الجمعية الوطنية في جيبوتي
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، بمقر المجلس بالعاصمة الإدارية الجديدة، مع دليتا محمد دليتا رئيس الجمعية الوطنية في جيبوتي والوفد المرافق له.
في مُستهل اللقاء، أكد المستشار الدكتور رئيس مجلس النواب على التطلع لدفع العلاقات التاريخية والراسخة التي تربط بين مصر وجيبوتي إلى آفاق أرحب، خاصة على الصعيد البرلماني، كما شدد المستشار الدكتور حنفي جبالي على أهمية الشراكة بين مصر وجيبوتي في مجال مكافحة الفكر المتطرف، مُشيرًا إلى دور الأزهر الشريف الحيوي لتأهيل وتعليم الطلبة في معهد الوسطية بجيبوتي.
وأكد رئيس مجلس النواب على أهمية تعزيز وتنسيق التعاون الثنائي والإقليمي لتحقيق المصالح المشتركة وصون الأمن والاستقرار خاصة فيما يتعلق بالأوضاع في منطقة القرن الإفريقي والبحر الأحمر انطلاقا من ضرورة التوافق على ضرورة احترام سيادة الدول ووحدتها الإقليمية وضمان حرية الملاحة الدولية.
وأكد رئيس الجمعية الوطنية في جيبوتي على العلاقات التاريخية بين مصر وجيبوتي، مؤكدا على أهمية تعزيز التعاون الثنائي خاصة في المجال البرلماني، ومُشددا على ضرورة حفظ وحدة وسيادة دول منطقة القرن الإفريقي بما يُعزز الأمن والاستقرار الإقليمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الجمعية الوطنية في جيبوتي
إقرأ أيضاً:
العرفي: اجتماع موسع قريبًا لـ”النواب” و”الدولة” بشأن القوانين الانتخابية والحكومة الجديدة
كشف عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، عن عقد اجتماع موسع قريبًا لمجلسي النواب والدولة للمضيّ في مسار التوافق بشأن القوانين الانتخابية وتشكيل حكومة جديدة، وفق التعديل الدستوري الـ13
وأضاف في تصريحات صحفية أن شهر يناير المقبل سيكون مليئا بالزخم بين أعضاء المجلسين، حيث نتوجه نحو تشكيل حكومة مصغرة مهمتها الإشراف على انتخابات تكون نتائجها مقبولة.
وذكر أن التقارب والتفاهم بين النواب والدولة يسير بوتيرة أسرع من قبل، واتفقنا على توحيد المؤسسات السيادية خاصة ديوان المحاسبة في ظل المشاكل بين رئيسه ووكيله.
ونوه بأنه لابد من حلحلة إشكالات المناصب السيادية ومنها الرقابة الإدارية، لتكون هناك أرضية مناسبة، أسوة بما حدث في المصرف المركزي.
وأوضح أن رئيس الحكومة المقبلة يجب أن يتعهد بالإشراف على الانتخابات دون التوسع في أي شيء.
وقال إن البعثة الأممية داعمة للعملية السياسية، ولكن ليست هي من يرسم خارطة الطريق، متابعًا: “نتفق مع ستيفاني خوري في عدة نقاط، لكن نختلف في تشكيل اللجنة الفنية خاصة أنها اتسعت لـ150 شخصا”.
وشدد البرلماني على أنه إذا اتسعت الدائرة لن يكون هناك حل، وستنتج حلا أسوأ من لجنة جنيف.
الوسومالعرفي انتخابات