باحث سعودي يعلق على ماحدث لرئيس الحكومة اليمنية في قصر معاشيق
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
قال الباحث السياسي السعودي، علي عريشي، اليوم الأربعاء، إن "ماحدث مع دولة رئيس مجلس الوزراء "معين عبدالملك " في قصر معاشيق بعدن يؤكد أن لا أحد في مأمن في ظل سيطرة الميليشيات على عدن، كبيراً كان أو صغيراً ، مسؤولاً أو مواطنا .!"؛ في إشارة إلى مسلحي المجلس الانتقالي الجنوبي.
جاء ذلك في تغريدة لعريشي على حسابه بموقع " إكس "، رصدها " المشهد اليمني ".
ياتي ذلك غداة تلقى رئيس الحكومة اليمنية المعترف بها، الدكتور معين عبدالملك رسالة دعم ثلاثية أمريكية بريطانية فرنسية قوية، بعد أيام من فرض قوات عسكرية موالية لعضو مجلس القيادة الرئاسي ابوزرعة المحرمي حصار دام ساعات على مقر إقامته في قصر معاشيق الرئاسي بمدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد الأحد الماضي.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري يعلق علي عملية الدهس في ماجديبورج الألمانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ربط رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بين الهجرة وعملية الدهس في مدينة ماجديبورج الألمانية، والتي أسفرت عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية اليوم السبت.
وخلال ظهور نادر أمام وسائل الإعلام المستقلة في بودابست، أعرب أوربان عن تعاطفه مع أسر ضحايا ما أسماه بـ"العمل الإرهابي" الذي وقع يوم أمس الجمعة في مدينة ماجديبورج. لكن الزعيم المجري، وهو أحد أكثر منتقدي الاتحاد الأوروبي صراحة، أشار أيضا إلى أن سياسات الهجرة للكتلة المكونة من 27 دولة هي المسؤولة.
وقالت السلطات الألمانية إن المشتبه به، وهو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عاما، يخضع للتحقيق. وهو يعيش في ألمانيا منذ عام 2006، ويمارس الطب. ووصف المشتبه به نفسه بأنه مسلم سابق، ونشر عشرات التغريدات يوميا مع التركيز على الموضوعات المعادية للإسلام، وانتقد الدين وهنأ المسلمين الذين تركوا الدين.
وأدعى أوربان، دون دليل، أن مثل هذه الهجمات بدأت تحدث في أوروبا بعد عام 2015، عندما دخل مئات الآلاف من المهاجرين واللاجئين إلى دول الاتحاد الأوروبي بعد فرارهم من الحرب والعنف في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي الواقع، شهدت أوروبا العديد من هجمات المسلحين التي تعود إلى عقود، بما في ذلك التفجيرات في محطة القطارات في العاصمة الإسبانية مدريد في عام 2004 والهجمات بوسط لندن في عام 2005.
ومع ذلك، قال أوربان أنه "ليس هناك شك في وجود صلة" بين الهجرة والإرهاب، وأدعى أن قيادة الاتحاد الأوروبي "تريد أن يحدث ما حدث في ماجديبورج، في المجر أيضا."