زيادة متابعين التيك توك مع موقع فولورز شيب
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
لا شك أن المتابعين هم العامل الأساسي الذي يدل على شهرة الحساب، فكلما زاد عدد المتابعين زادت معه المشاهدات والإعجاب والتعليقات، لذلك يقدم موقع فولورز شيب خدمة شراء متابعين تيك توك حقيقين من العرب أو الأجانب حيث يعد من أرخص المواقع وأفضلها على الإطلاق.
كما يعتمد على هذا الموقع الكثير من البائعين على منصات العمل الحر وأصحاب المتاجر الإلكترونية المختلفة حيث يساعدهم بشكل كبير على انتشار المنتج الخاص بهم ورؤيته من قبل أكبر عدد ممكن من المتصفحين.
هو موقع إلكتروني متخصص في زيادة متابعين مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مدفوع حيث يمكن من خلاله شراء متابعين تيك توك وانستقرام وفيسبوك وغيرهم من مواقع التواصل الاجتماعي.
يوفر الكثير من الخدمات بأسعار رخيصة، على عكس المواقع الأخرى التي تقدم نفس الخدمات ولكن بأسعار مرتفعة ومبالغ فيها.
ما يمكن استغلال الموقع في ربح المال عبر الإنترنت عن طريق بيع الخدمات أو إضافة عمولة على الخدمة أو كسب المال من خلال بيع خدمات معينة حتى ولو لم يكن لديك أي خبرة في هذا المجال.
خطوات شراء متابعين تيك توك موقع فولورز شيبيمكن شراء متابعين تيك توك عبر موقع فولورز بسهولة باتباع الخطوات التالية:
- الذهاب إلى صفحة التسجيل أو الاشتراك وفتح حساب جديد على موقع فولورز.
- الدخول إلى قسم "إضافة الأموال".
- شحن رصيد حسابك، كي تتمكن من شراء خدمة.
- الدخول إلى قسم "طلب جديد" ستظهر صفحة طلب الخدمة.
- اختيار "زيادة متابعين تيك توك" من القائمة التي ستظهر عند النقر على خانة "فئة".
- تحديد الخدمة التي ترغب في شرائها سواء متابعين عرب حقيقيين أو بوت من خلال القائمة التي ستظهر عند النقر على خانة "خدمة".
- إدخال اسم مستخدم حساب التيك توك الخاص بك أو نسخ الرابط الخاص بحسابك في خانة "رابط".
- كتابة عدد متابعين تيك توك الذي تريده في خانة "كمية" مع مراعاة أن العدد لا يقل عن الحد الأدنى الذي يحدده الموقع وكذلك لا يزيد عن الحد الأقصى.
- بالضغط على كلمة "قدم" سيتم بدء العملية وإرسال المتابعين إليك في خلال بضع دقائق.
كيف يمكن استخدام موقع فلورز شيب؟يمكن استخدام الموقع بسهولة باتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى الصفحة الرسمية للموقع عبر الرابط التالي https://followers-cheap.store/signup.
- إدخال جميع البيانات المطلوبة مثل الاسم والبريد الإلكتروني وكلمة السر ورقم الواتساب.
- الضغط على زر "إنشاء حساب".
- وبإضافة رصيد إلى الحساب الخاص بك يمكنك الاستفادة من الخدمات المتنوعة التي يقدمها الموقع.
أسعار موقع فولورز شيبيختلف السعر باختلاف عدد المتابعين ونسبتهم حيث يبلغ سعر:
- متابعين التيك توك الحقيقيين العرب بنسبة من 15% إلى 50% "تنفيذ متوسط" $3.28.
- متابعين التيك توك الحقيقيين العرب بنسبة من 15% إلى 50% "تنفيذ سريع" $5.47.
- متابعين بوت $1.42.
كم يتم إرسال المتابعين إلى حساب التيك توك؟يتم إرسال المتابعين إلى حساب التيك توك من خلال استعمال سيرفر قوي لرفع متابعين والإعجاب والمشاهدات على التطبيق.
وذلك عن طريق وضع رابط حساب التيك توك في هذا السيرفر السريع الآمن وبهذه الطريقة يقوم بتزويد المتابعين مع وجود ضمان عدم فقدان المتابعين لمدة عام.
أهمية شراء متابعين تيك توك حقيقينيتمتع بالعديد من المزايا وتتمثل في:
- إشهار الحساب على نطاق واسع وترشيحه لأشخاص جدد من قبل تطبيق التيك توك.
- إظهار مقاطع الفيديو الخاص بك إلى المزيد من المستخدمين.
- زيادة ثقة نشاط الحساب للعملاء، في حال زيارة العميل صفحتك وأنت لديك 100 متابع فقط.
- فهذا ليس أمر جيد بينما إذا قام بزيارة حسابك ولديك 10 ألاف متابع يثق العميل في منتجاتك بشكل أكبر.
- تحقيق الأرباح من تيك توك وهدايا بث مباشر وغيرها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: من خلال
إقرأ أيضاً:
هل آن الأوان لأوروبا أن تستعيد بوصلتها ومكانتها في العالم؟!
تقدم أوروبا نفسها على الدوام باعتبارها حاضنة القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وبلاد الحضارة التي أفرزت الثورة الفرنسية ومفكرين كبارا نظروا للقيم الإنسانية وتطورها.. وهذا سياق تاريخي يمكن فهمه جدا، إلا أن مواقفها السياسية خارج القارة وبشكل خاص في أفريقيا وفي الشرق الأوسط، تضرب هذا الطرح وتشظيه إلى حد يجعل البعض يشك أن أوروبا جان جاك روسو وفولتير كانط وهيجل ليست هي أوروبا التي تدعم إسرائيل بالسلاح من أجل إبادة الشعب الفلسطيني وتصمت عن خطة ترامب لتهجير الشعب الفلسطيني.. إنها تفقد هويتها وتتلاشى كقوة مؤثرة في تاريخ العالم.
ومع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا عامها الثالث، وتداعياتها على المشهد الجيوسياسي العالمي، بات واضحا، أيضا، أن أوروبا ليست لاعبا رئيسيا في تشكيل مسار الأحداث في العالم حتى لو كانت هذه الأحداث تهدد القارة وجوديا.. وتظهر أوروبا بشكل جلي جدا باعتبارها تابعة للقرارات الأمريكية، حتى وإن جاءت هذه القرارات على حساب القيم التي طالما نادت بها وشكلت تاريخها خاصة إذا ما تجاوزنا الجانب العملي في السياسات الخارجية الأوروبية.
إن أوروبا أمام درس مهم جدا لا بد أن تفهمه بشكل واضح من موقف الرئيس الأمريكي ترامب تجاه أوكرانيا: على أوروبا أن تعيد النظر فورا في سياساتها الدفاعية وفي استراتيجياتها الاقتصادية أولا، أما ثانيا وهذا هو الأهم عليها أن تعيد تقييم تحالفاتها وفق مصلحتها الوطنية، وليس وفق الأوامر التي تمليها عليها واشنطن.. فحين قرر ترامب التعامل مع الحرب على أوكرانيا باعتبارها ملفا اقتصاديا محضا؛ تجاهلت أوروبا الإشارة الأوضح على أنها مجرد ورقة تفاوضية على طاولة الكبار، وأن أمريكا لن تخوض حروبها إلا حيث تكون لها مصلحة مباشرة، أما حين يصبح الأمر مكلفا، فلا بأس من البحث عن صفقة مربحة، حتى لو كان ذلك على حساب حليف تاريخي مثل كييف.. وبالتالي على حساب أوروبا كلها.. بغض النظر عن مختلف المواقف التي قد تبدو متباينة في تفاصيلها من الحرب الأوكرانية الروسية.
لكن وفق هذه الرؤية لماذا لا تنسحب هذه الفكرة على موقف أوروبا من القضية الفلسطينية؟ لماذا تواصل أوروبا تمويل آلة الحرب الإسرائيلية، وتزويدها بالأسلحة، والتغاضي عن جرائمها بحق الفلسطينيين، بينما تتحدث في الوقت نفسه عن حق الشعوب في تقرير مصيرها؟ هل باتت أوروبا غير قادرة على استيعاب أن دعمها غير المشروط لإسرائيل يعيد إنتاج نفس النموذج الذي عانت منه أوكرانيا، حيث يتم استخدام قضية عادلة لمصالح خارجية؟
إن اللحظة الراهنة تمثل اختبارا حقيقيا لأوروبا، فإما أن تستعيد توازنها الأخلاقي وتعود إلى ميثاق القوانين الدولية، التي تتشدق بها على أقل تقدير، أو أن تستمر في دعم السياسات الإسرائيلية القائمة على الإبادة والتهجير والتوسع الاستيطاني، مما يعني أن دورها في الساحة الدولية سيتقلص أكثر فأكثر، ولن تكون أكثر من تابع لرؤية أمريكية متقلبة، تعتمد المصلحة المالية كقاعدة في اتخاذ قراراتها.. وقد لا يكون نموذج ترامب هو الأخير في قيادة أمريكا.
لا يحتاج الأوروبيون إلى دليل إضافي ليعرفوا أن إسرائيل ليست شريكا استراتيجيا، بقدر ما هي عبء سياسي وأخلاقي واقتصادي يجر أوروبا إلى صراعات لا ناقة لها فيها ولا جمل.. فالمعادلة التي يفرضها الدعم غير المشروط لإسرائيل واضحة: أوروبا تخسر نفوذها في العالم العربي والإسلامي، تفقد فرصها الاقتصادية في المنطقة، وتعاني من تداعيات داخلية من خلال تصاعد التوترات العرقية والدينية، فيما تستمر إسرائيل في استغلال هذا الدعم لتحقيق أجندتها التوسعية دون أن تقدم أي ضمانات لأمن أوروبا أو استقرارها.
والعرب الذين يطلبون من أوروبا الانحياز إلى القيم التي طالما دافعت عنها، من حق تقرير المصير إلى احترام القانون الدولي، لا يطالبونها بالضرورة أن تكون معادية لإسرائيل لكن على أقل تقدير تتوقف عن تزويدها بالسلاح الذي ترتكب به المزيد من المجازر بحق الفلسطينيين واللبنانيين وأن تضغط من أجل حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، يضمن إقامة دولة مستقلة قابلة للحياة.. لا أن تصمت وربما تتواطأ مع ترامب الذي يريد تهجير الفلسطينيين من أرضهم.
على أن أوروبا في أمس الحاجة اليوم لعلاقات قوية مع العرب قبل أن تجد نفسها تشرب من الكأس نفسها التي شرب منها الفلسطينيون.