عرض «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين رجائي رمزي ودينا شرف، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تليفزيونيا «دلوعة السينما ومعبودة الجماهير.. أبرز محطات الفنانة «شادية» في ذكرى رحيلها».

شادية

 

ذكرى وفاة شادية

 

وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الكبيرة شادية، إحدى أهم النجمات في تاريخ السينما المصرية التي عُرفت بلقب «دلوعة السينما المصرية» لتألقها الكبير في أدوراها الفنية، كما أطلق عليها الجمهور «معبودة الجماهير» تقديرا لمكانتها المميزة».

 

مشوار شادية الفني

 

 

وأضاف: «بدأت شادية مشوارها الفني على يد المخرج أحمد بدر خان الذي كان يبحث عن وجوها جديدة، وتقدمت شادية للاختبار وقدمت الغناء والتمثيل مما لفت أنظار الجميع في استديو مصر».

 

وتابع: «حصلت شادية على دور صغير في فيلم «أزهار وأشواك»، ثم رشحها بدر خان للمخرج حلمي رفلة، الذي اختارها لدور البطولة أمام محمد فوزي في فيلم «العقل في إجازة»، وهو أول فيلم من إنتاج فوزي وأول إخراج لرفلة».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دلوعة السينما المصرية ذكرى وفاة شادية شادية

إقرأ أيضاً:

خالد منتصر يُحيي ذكرى حماه الفنان أبو بكر عزت: كان اليد الحانية والحضن الدافئ

أحيا الدكتور والإعلامي خالد منتصر الذكرى الـ19 على رحيل حماه الفنان الراحل أبوبكر عزت، والذي توفي في مثل هذا اليوم عام 2006، مشيرا إلى إلى الجوانب الإنسانية التي كان يتمتع بها الراحل، وطبيعة العلاقة بينهما.

آخر أورد فني صوره الفنان الراحل

ونشر «منتصر» مجموعة من الصور للفنان الراحل، وجزء مما كتبه عنه السيناريست أسامة أنور عكاشة بخصوص دوره في  مسلسل «أرابيسك» الذي لعب فيه أبو بكر شخصية «عمارة»، إلى جانب صورة آخر أورد فني صوره الفنان الراحل.

منتصر: أبو بكر عزت كان اليد الحانية والحضن الدافئ

وأضاف خالد منتصر «اليوم ذكرى رحيل حمايا وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت أسطى الفن الذي لن يعوض رحمة الله عليه، وكأنه رحل أمس، كان اليد الحانية والحضن الدافئ والابتسامة المبهجة والبصيرة الكاشفة والدمعة القريبة والفن الصادق والقلب الذي يسع الجميع».

وأكمل: «في ذكراه هذا آخر أوردر للفنان أبوبكر عزت في يوم احتفاله بعيد زواجه المشهد عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة وأن قارب العزاء سيحول دفته من الاستوديو إلى بيته وأن بطل المشهد الذي سيستقبل المعزين سيكون هو نفسه المسجي في سريره مغمض العينين تشيعه دموعنا رحمه الله فقد كان الأب والأخ والصديق، وما كتبه عنه صديقه أسامه أنور عكاشة بعنوان «آه يا عمارة».

مقالات مشابهة

  • منصة الأوسكار تتهاوى.. هل انتهى عصر جائزة السينما الأشهر؟
  • تنطلق بعد غد.. 28 فيلما مجانيا بقصر السينما في ليالي رمضان
  • ترك إرثا فنيا راسخاً في الذاكرة.. وفاة المخرج المصري الكبير «نبيل خضر»
  • الموت يفجع جميلة عوض
  • أيمن يونس: إدارات الأندية المصرية هاوية.. والبعض هدفه تسكين الجماهير
  • قائد ليفربول يعلق على احتفال الجماهير.. ويطالب بالهدوء
  • في ذكرى وفاته.. أبو بكر عزت رمز للفن الصادق والإنسانية
  • إيرادات السينما المصرية l الدشاش 286 ألف جنيه ومنة شلبي بالمركز الأخير
  • بصمة في تاريخ الفن.. ذكرى وفاة الفنان الراحل محمد عوض
  • خالد منتصر يُحيي ذكرى حماه الفنان أبو بكر عزت: كان اليد الحانية والحضن الدافئ