قبل انطلاقه غدا.. تفاصيل حفل عمر خيرت بالجامعة الأمريكية
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
يستعد الفنان عمر خيرت، لإحياء حفل غنائي، غدا الجمعة 29 من نوفمبر الجاري، على خشبة مسرح الجامعة الأمريكية بالتجمع الخامس.
تفاصيل حفل عمر خيرت بالجامعة الأمريكيةومن المقرر أن يقدم عمر خيرت، خلال الحفل، مجموعة من أشهر مقطوعاته الموسيقية التي يعشقها الجمهور، ومنها: مسألة مبدأ وزي الهوا، بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة قيادة المايسترو ناير ناجي، ومن أشهر المقطوعات الفنية مسألة مبدأ، وزي الهواء، وصابر يا عم صابر، إعدام ميت، والبخيل وأنا، قضية عم أحمد، ليلة القبض على فاطمة، ضمير أبلة حكمت، وغيرها من المقاطع الخالدة.
A post shared by AUC Student Union (@auc.su)
كما من المتوقع ان يحضر الحفل عدد كبير من محبي موسيقى عمر خيرت، وأتاحت الشركة المنظمة للحفل التذاكر، عبر موقع تذكرتي، والتي بلغ سعرها حوالي 3250 جنيه.
آخر حفلات عمر خيرتوأحيا الموسيقار الكبير عمر خيرت، حفلًا غنائيًا كبيرًا في المتحف المصري الكبير، بمناسبة مرور 15 عامًا على تأسيس مؤسسة مجدي يعقوب الخيرية. وحضر الحفل البروفيسور مجدي يعقوب، ومن النجوم الفنانة يسرا، وقدم عمر خيرت، خلال الحفل عددًا من أروع مقطوعاته الموسيقية التي تفاعل معها الحضور.
وحرص عمر خيرت، على توجيه تحية خاصة للدكتور مجدي يعقوب، وحرص على اللقاء معه في كواليس الحفل.
عمر خيرتوفي وقت سابق أحيا الموسيقار عمر خيرت حفلا داخل دار الأوبرا ضمن سهرات مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32، وسط حضور جماهيري كبير.
اقرأ أيضاًقريبا.. عمر خيرت يستعد لإحياء حفل بالجامعة الأمريكية
عمر خيرت: «الموسيقى حبي الأول والأخير.. وهدفي إسعاد الناس»
بعد قليل.. حفل عمر خيرت بمهرجان الموسيقى العربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجامعة الأمريكية عمر خيرت الموسيقار عمر خيرت حفلات عمر خيرت حفل عمر خيرت حفل عمر خیرت
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الموسيقى الصاخبة تهديد خفي لصحة القلب
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن التعرض لضوضاء أعلى من 85 ديسيبل لمدة 8 ساعات، يسبب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والجهاز الهضمي، واختلال الاتصال بين الدماغ والأعضاء السمعية.
وتشير مجلة The Lancet العلمية إلى أن التلوث الضوضائي يعتبر شكلًا من أشكال التأثير المادي المدمر على البيئة، على غرار تلوث الهواء، ويعرف الباحثون الضوضاء بأنها اهتزازات تنتقل عبر الهواء وتقع ضمن النطاق الذي يدركه السمع البشري.
وأكدت أن الأصوات العالية التي تتجاوز المستوى المقبول، خاصة عند التعرض لها فترات طويلة، تشكل خطرًا صحيًا جسيمًا، ويمكن أن تسبب تطور طنين الأذن، وهو اضطراب في الاتصال بين الدماغ وأعضاء السمع.. أما في الحالات الشديدة، فيؤدي ذلك إلى فقدان السمع التام.
ووفقًا لبيانات منظمة الصحة العالمية يعاني واحد من كل سبعة بالغين في أوروبا من طنين الأذن.. وبالإضافة إلى مشكلات السمع، يؤثر التلوث الضوضائي على القلب والأوعية الدموية والجهاز الهضمي، كما يسبب اضطراب النوم والإجهاد ومشكلات في الجهاز العصبي وضعف منظومة المناعة، ما يزيد من احتمال تطور الأمراض المزمنة، ويوصي العلماء بضرورة الاهتمام بتخفيض مستوى الضوضاء في المدن لتحسين نوعية النوم، وبالتالي تقليل تأثيرها السلبي على الصحة.
وفي شأن ذي صلة، ابتكر علماء من جامعتي غلاسكو وبرمنغهام في بريطانيا نموذجًا أوليًا لعدسة بلورية سائلة، يمكن أن تحدث ثورة في حياة المصابين بالصرع الحساس للضوء، وهو نوع من الصرع تبدأ فيه النوبات بسبب محفزات بصرية كالأضواء الساطعة، حيث يشخص هذا المرض لدى واحد من كل 4000 شخص، وتبلغ نسبته 5% بين المصابين بالصرع.
ووفقًا للمبتكرين، فإن ارتداء نظارات بمثل هذه العدسات التي تحجب الموجات الضوئية المسببة للصرع لدى البعض ستحسن نوعية حياتهم، ويمكن التحكم في هذه العدسات من خلال تغيرات طفيفة في درجة الحرارة مدمجة في العدسة، وعند تنشيطها، يمكن أن تحجب أكثر من 98% من الضوء في نطاق الطول الموجي 660- 720 نانومترًا، الذي يسبب نوبات لدى معظم المرضى الذين يعانون من صرع الحساسية للضوء.
ويقول البروفيسور زبير أحمد من جامعة برمنغهام: “دراستنا توضح إمكانية استخدام عدسات بلورية سائلة يمكن تعديلها لتنقل الضوء بطول موجي محدد.. ويوضح النموذج الأولي كيف يمكن للدائرة الكهربائية المثبتة في إطار النظارات أن تعمل على تشغيل هذه العدسات واستخدامها في المواقف التي يمكن أن يسبب فيها ضوء بطول موجي معين نوبات الصرع مثلًا، أثناء مشاهدة التلفزيون أو ممارسة ألعاب الكمبيوتر”.