أعمال طربية بحفل محمود درويش وفرقته كنوز في أوبرا إسكندرية
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تنظم دار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا للفنان محمود درويش وفرقته كنوز ، في الثامنة مساء الخميس ٢٨ نوفمبر على مسرح سيد درويش "اوبرا الإسكندرية"، تحت رعاية وزارة الثقافة
يضم الحفل مختارات طربية منها" موسيقى على قد الشوق ، كان أجمل يوم ولا تكذبى ولست قلبى لـ محمد عبد الوهاب ، حبك نار وجبار لـ محمد الموجى ، ضحك ولعب لـ منير مراد ، ليالى الأنس ويا ساعة بالوقت أجرى وماقاللى وقولتله لـ فريد الأطرش ، جانا الهوى وسواح لبليغ حمدى ، ميدلى وطنى (صوره / احلف بسماها) لكمال الطويل وميدلى لأم كلثوم.
يذكر أن فرقة كنوز للموسيقى العربية تأسست عام ٢٠٠٤ على يد المطرب محمود درويش بهدف تقديم أعمال الموسيقى العربية التراثية والحديثة بأصوات واعدة، وتضم مجموعة من أمهر العازفين، وقدمت الفرقة العديد من الحفلات الناجحة بمختلف الأماكن الثقافية بمصر، ولاقت استحسان الجمهور والنقاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا دار الأوبرا المصرية مسرح سيد درويش اوبرا الاسكندرية وزارة الثقافة الأوبرا الإسكندرية أوبرا اسكندرية أوبرا الإسكندرية الأوبرا المصرية مسرح سيد درويش سيد درويش الموسيقى العربية الدكتورة لمياء زايد الموسيقى العربية التراثية
إقرأ أيضاً:
الموسيقار محمود طلعت: السينما عالم مختلف وعمرو عرفة محفز للإبداع
كشف الموسيقار محمود طلعت عن أبرز محطاته في عالم السينما خلال لقاءه ببرنامج "بالخط العريض" الذي يُعرض على قناة الحياة.
و تحدث عن انطلاقته الأولى في السينما مع فيلم ابن القنصل بالتعاون مع المخرج عمرو عرفة، قائلاً: “السينما عالم مختلف تمامًا عن المسلسلات، وفيلم ابن القنصل كان أول أعمالي السينمائية مع المخرج عمرو عرفة، ثم طلب مني العمل مجددًا معه في فيلم حلم عزيز.”
وأوضح طلعت أن فيلم حلم عزيز كان يعتمد على فكرة الأحلام، التي تحمل الكثير من الخيال والإبداع.
وأضاف: “أشعر بالسعادة عندما أُقدَّم لي أعمال تحمل طابعًا مختلفًا وغير تقليدي.”
وأشاد طلعت بتجربته مع المخرج عمرو عرفة، حيث وصفها بأنها تجربة مميزة تعزز من أدائه وإبداعه.
وتابع: “أعتبر نفسي محظوظًا لأنني عملت في جميع الألوان الموسيقية، من الشعبي إلى التراجيدي والرومانسي، تعاوني مع عمرو عرفة شمل خمسة أعمال، وهو شخصية مرنة في العمل ولديه قدرة هائلة على تحفيزي.
وأضاف: كان عندما يزورني في الأستوديو ويشاهد مشهدًا جديدًا، يصفق لي، وعندما يغادر، يترك بداخلي رغبة قوية في تقديم المشهد التالي بأفضل صورة ممكنة.”
وأشار الموسيقار إلى أن هذه اللحظات التحفيزية من عمرو عرفة كانت تُشعل بداخله الشغف لتقديم أعمال موسيقية تضيف لمسات مميزة على الأفلام التي عمل عليها.