قبول دفعة من الأطباء البشريين الحاصلين على الماجستير والدكتوراه للعمل بالقوات المسلحة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
صدق الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، على الإعلان عن قبول دفعة جديدة من الأطباء البشريين الحاصلين على درجة الماجستير الدكتوراة، للتكليف للعمل بالقوات المسلحة بالصفة العسكرية دفعة يناير 2024.
وبالنسبة للشروط العامة للقبول، أن يكون المرشح ووالديه وأجداده مصريين وغير مكتسبين أو متقدمين للحصول على جنسية دولة أخرى، وألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبه جنائية أو في جريمة مخلة بالشرف، وأن يكون حسن السير والسلوك، وأن يتم إرفاق المعاملة التجنيدية ويتم استخراجها من إدارة التجنيد أو من منطقة التجنيد التابعة للمرشح، وأن يكون لائقاً طبياً طبقاً لشروط اللياقة الطبية المقررة من المجلس الطبي العسكرى العام، وأن يجتاز بنجاح الإختبارات النفسية والإختبار الشخصى (كشف الهيئة) وفقا لتقييم لجنة الاختبار، وأن يتقدم المرشح بتعهدات كتابية تضمن الالتزام الكامل بشروط التقدم للتكليف بالصفة العسكرية مع التأكيد على أن تكون البيانات المدرجة في أوراق القبول، والتي تم على أساسها قبول المرشح صحيحة طوال فترة وجوده بالقوات المسلحة (فترة التكليف)، وأن يلتزم المرشح بارتداء الزي العسكري المعمول به بالقوات المسلحة، ولا يسمح لمن أدى الخدمة العسكرية، كضابط احتياط الترشح للتكليف بالصفة العسكرية.
ويشترط للأطباء البشريين الحاصلين على درجة الماجستير أن لا يزيد السن عن 34 سنة فى 1/1/2024، وأن لا يزيد للحاصلين على درجة الدكتوراه، عن 38 سنة فى 1/1/2024، وأن لا يقل التقدير عن جيد في البكالوريوس / الماجستير / الدكتوراة، وأن يكون الطبيب قد أمضى فترة الامتياز.
مدة التكليف بالصفة العسكرية والمزايا التي يتمتع بها المكلف، يصدر قرار وزاري بالتكليف لمدة عامين، ويجدد لمدة عام فآخر بحد أقصى أربعة أعوام، كما يمنح الضابط المكلف بالصفه العسكرية شهادة خبرة بعد إنتهاء فترة التكليف وبيان بمدة خدمته بالقوات المسلحة لتقديمها لجهة عمله المدنى لضمها لفترة خدمته عند إحالته للمعاش، كما يحصل الضابط المكلف على العديد من الإمتيازات والخدمات التى تقدمها القوات المسلحة طبقاً للقوانين والتعليمات المنظمة لذلك.
وسيتم فتح باب سحب الملفات بإدارة شئون ضباط القوات المسلحة (فرع الاحتياط والمكلفين) بكوبرى القبة، اعتباراً من يوم /السبت/، الموافق 19/08/2023، ولمدة شهر.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمى لوزارة الدفاع (www.mod.gov.eg)، وللتواصل مع المختصين خلال الفترة من الساعة (9) صباحاً حتى (5) مساء، عدا الاجازات والعطلات الرسمية على الرقم ( 22617788 /02).
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفريق أول محمد زكي القوات المسلحة قبول دفعة جديدة بالقوات المسلحة بالصفة العسکریة
إقرأ أيضاً:
يوسف القعيد: لا لورش الكتابة لأن الموهبة لا تدرس أبدا
قال يوسف القعيد، الكاتب الروائي الكبير، إنه لا يصح أن نقول إن مستوى كتاب الجيل الحالي أقل من مستوى الكتاب في الأجيال السابقة، لأن هم شباب ولديهم قدرة حقيقة على ترك المجهول وهز السرد القصصي القديمة، وهناك أسماء كثيرة رائعة، مثل أحمد مراد، أمينة زيدان، وريم البسيوني، كما أعتبر ريم البسيوني طفرة كبيرة في كتابة الراوية التاريخية.
وأضاف القعيد، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc،ان دور السيناريست في كتابة السيناريو السينمائي اهم من دور الاديب نفسه الذي كتب الراوية المنقول عنها العمل السينمائي، لان دور السيناريست في كتابة السيناريو السينمائي أهم من دور الأديب اللي كتب الرواية، كما لدينا من كتاب السيناريو كثيرًا لم ينسهم التاريخ مثل محفوظ عبدالرحمن، ممدوح الليثي، وغيرهم الكثير.
وأوضح القعيد،أنا ضد "ورش الكتابة" لأن الكتابة موهبة وجهد ذاتي من الكاتب، والموهبة لا تُدرس أبدًا، فهي شيء رباني، كما كلمة مدلول كلمة ورشة هو اقرب للصنعة وليست الموهبة.
الجدير بالذكر أن الكاتب والروائى يوسف القعيد ولد بمحافظة البحيرة في أبريل عام 1944، وتخرج في معهد المعلمين، ثم التحق بالقوات المسلحة عام 1965، شارك فى حرب الاستنزاف التى بدأت فى عام 1969 وحرب أكتوبر 1973 وظل بالقوات المسلحة حتى عام 1974، عمل بمجال الصحافة محررًا أدبيًا بمجلة المصور التابعة لدار الهلال، وتدرج في المناصب حتى شغل منصب نائب رئيس تحرير المجلة في عام 2000، كما كان مقررا للجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة بدءاً من نوفمبر 2017، كما أنه يعتبر من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة، له العديد من المؤلفات التى تنوعت ما بين الروايات والمجموعات القصصية والمقالات وادب الرحلات وحولت بعض أعماله إلى افلام سينمائية ومسلسلات تليفزيونية وإذاعية، وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 2008 وحازت روايته "الحرب في بر مصر" المرتبة الرابعة ضمن أفضل مائة رواية عربية وقد تم تكريمه فى مهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء 32 لإسهاماته الثقافية البارزة.