بيتكوين ترتفع مجدداً فوق 96 ألف دولار
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
ارتفعت بيتكوين 5.05% إلى 96286 دولاراً الأربعاء، بزيادة 4633 دولاراً عن سعر الإغلاق السابق.
وبذلك تكون أكبر وأشهر عملة مشفرة في العالم قد زادت 150.3% عن أدنى مستوى سجلته هذا العام، والبالغ 38505 دولارات في 23 يناير (كانون الثاني).
وقال رئيس قسم الأبحاث في شركة Galaxy Digital، أليكس ثورن، في تقرير الأربعاء: "ستكون هناك تصحيحات وعثرات، وهو أمر طبيعي.
Bitcoin bounces back above $95,000 as investors eye $100,000 milestone heading into Thanksgiving holiday https://t.co/dJ84VQcxHb
— CNBC (@CNBC) November 27, 2024وكانت عملة بيتكوين تسجل أرقاماً قياسية بانتظام منذ الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث ارتفعت بنحو 38% في ذلك الوقت.
وفي الجمعة الماضية، ارتفعت إلى 99849.99 دولار قبل اختبار مستوى الدعم 90 ألف دولار هذا الأسبوع.
واستفادت بيتكوين من فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية بعد أن تعهد خلال حملته بجعل الولايات المتحدة عاصمة للعملات المشفرة.
Bitcoin last up 5.05% at $96,286 https://t.co/Hnj4QJQIHY pic.twitter.com/3o7KvgLgT8
— Reuters (@Reuters) November 28, 2024واتجهت عملة بيتكوين نحو 100ألف دولار ، الأسبوع الماضي، وسط توقعات بأن يسهم نهج تنظيمي أكثر ودية في ظل الإدارة الأمريكية الجديدة ترامب في ازدهار القطاع.
وزاد سعر بيتكوين بأكثر من الضعف هذا العام وارتفع بنحو 40 % في الأسبوعين الماضيين منذ انتخاب ترامب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيتكوين ترامب ترامب بتكوين
إقرأ أيضاً:
نسبة كبيرة من الأوروبيين تعتقد أن ترامب سيوقف المساعدات الأمريكية لأوكرانيا
يعتقد سكان الدول الأوروبية أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيتوقف عن تقديم المساعدة المالية لأوكرانيا بعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة في 20 يناير 2025.
ووفق دراسة أجرتها مؤسسة YouGov على سكان المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا والدنمارك والسويد وإسبانيا وإيطاليا، فإن أكثر من نصف المشاركين من ألمانيا (62%)، وإسبانيا (60%)، وبريطانيا (56%)، والدنمارك (59%)، وفرنسا (52%)، وإيطاليا (51%) يعتقدون أن ترامب سيوقف المساعدات المالية لكييف. وفي السويد، عبر ما يقرب من نصف المشاركين عن هذا الرأي – 48%.
وفي الوقت نفسه، فإن 19% إلى 20% فقط من الألمان والإسبان والدنمركيين والبريطانيين والفرنسيين الذين شملهم الاستطلاع يعتبرون أن مثل هذا السيناريو غير مرجح. وأعرب 24% من الإيطاليين و31% من السويديين عن نفس الرأي - فهم يعتقدون أنه من غير المرجح أن يتوقف ترامب عن تقديم المساعدة المالية لأوكرانيا.
وأجريت الدراسة في الفترة من 3 إلى 18 ديسمبر بين 2119 شخصا بالغا في المملكة المتحدة، و1014 في فرنسا، و2198 في ألمانيا، و1005 في الدنمارك، و1003 في السويد، و1064 في إسبانيا، و1011 في إيطاليا.
وكان ترامب قال في وقت سابق إنه سيكون قادرا على التوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض للصراع الأوكراني. وقد صرح مرارا بأنه قادر على حل الصراع في أوكرانيا في يوم واحد. وتعتقد موسكو أن هذه مشكلة معقدة للغاية بحيث لا يمكن إيجاد حل بسيط لها كهذا.
وفي وقت سابق، في مقابلة مع شبكة "إن بي سي نيوز"، أشار ترامب، إلى أنه في ظل الإدارة الجديدة، لا ينبغي لكييف أن تتوقع نفس حجم المساعدة من واشنطن كما كان الحال خلال رئاسة جو بايدن.
وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية، وتشرك دول حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع. وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا. ووفقا له، فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، بما في ذلك ليس فقط من خلال توفير الأسلحة، ولكن أيضا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.
أول تواصل بين الإدارة السورية الجديدة وحكومة طالبان الأفغانية
أكد وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني لنظيره الأفغاني مولوي أمير خان متقي خلال اتصال هاتفي أهمية تعزيز العلاقات بين الشعبين السوري والأفغاني.
وذكرت وكالة "سانا" على قناتها في "تلغرام" أن الوزير متقي "بارك للشعب السوري انتصاره على النظام البائد متمنيا الخير والاستقرار للسوريين وللقيادة الجديدة".
كما أكد "دعم بلاده للخطوات الحكيمة التي اتخذتها إدارة سوريا الجديدة، والتي تصب في مصالح السوريين".
من جانبه أكد الشيباني أهمية تعزيز العلاقات بين الشعبين السوري والأفغاني، وزيادة التنسيق بين البلدين بما يخدم مصالح الشعبين.
وأعلنت القيادة العامة لإدارة العمليات العسكرية في سوريا السبت الماضي تكليف الشيباني بحقيبة الخارجية في الحكومة المؤقتة.