#سواليف

بثت #كتائب ” #القسام ” الجناح العسكري لحركة ” #حماس ، مشاهد من #استهداف مقاتليها #آليات تابعة لجيش #الاحتلال، وإسقاط مسيّرة استخباراتية في #بيت_لاهيا شمالي قطاع غزة.

وتضمنت المشاهد استهداف دبابتين من طراز “ميركافا” بقذيفتي “الياسين 105” المضادة للدروع، وإصابتهما بصورة مباشرة.

وعرضت “القسام” مشاهد من استيلاء مقاتليها على طائرة مسيّرة من نوع “إيفو ماكس”، وذلك خلال ما وصفته بـ”مهمة استخباراتية لها في بيت لاهيا”.

مقالات ذات صلة مدعوون للتعيين / أسماء 2024/11/28

"القسام" تبث فيديو لاستهداف دبابتي "ميركافا" شمال غزة pic.twitter.com/aXJThRKOPE

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) November 28, 2024

وتصف وسائل الإعلام العبرية القتال في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع بأنه “ضار وصعب”،

وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، الخميس الماضي، إن “(الرقابة العسكرية) أعلنت حتى الآن مقتل 29 جنديا في معارك شمال غزة”، في حين تكذب المقاومة هذه الأعداد وتؤكد أن جيش الاحتلال يتعمد إخفاء عدد قتلاه من خلال مايسمى “الراقبة العسكرية”.

وكان جيش الاحتلال قد أعلن في السادس من تشرين الأول/أكتوبر الماضي بدء عملية عسكرية جديدة في شمال القطاع، بذريعة “منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة”.

ودأبت كتائب “القسام” في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال، منذ بدء العملية البرية للاحتلال يوم 27 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات التي نفذت ضد قوات الاحتلال.

وكذلك دأبت “القسام” على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 418 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان نحو 149 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس استهداف آليات الاحتلال بيت لاهيا فتح فی نافذة جدیدة جیش الاحتلال للمشارکة على

إقرأ أيضاً:

آية قرآنية ألمحت إلى هجمات “7 أكتوبر” وفشلت أجهزة الاحتلال في فهمها

#سواليف

تناولت صحيفة “معاريف” فشل جهاز الشاباك والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في فهم العقلية والثقافة العربية والإسلامية، مما أدى إلى عدم تفسير إشارات محتملة قبل هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.

وقالت الصحيفة إن الأجهزة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية لم تقرأ الاسم الحقيقي للهجوم وهو “وعد الآخرة” المستوحى من سورة الإسراء في القرآن الكريم، بل وفسرته تفسيرا مغايرا تماما، وأطلقت عليه اسم “أسوار أريحا”.

ولفتت الصحيفة إلى أن الاسم الذي اختارته حماس مرتبط بتفسير السورة، مما يشير إلى خطة الهجوم، لكن الاستخبارات العسكرية ترجمت الاسم بشكل خاطئ إلى “أسوار أريحا”، مما أدى إلى تجاهل التحذير.
وتحدث الخبير عفر غروزبرد للصحيفة عن “العمى الثقافي”، أي عدم قدرة الأفراد من ثقافة معينة على فهم ثقافة أخرى بسبب اختلاف أساليب التفكير.

مقالات ذات صلة الحوثي: نحن على موقفنا فيما يتعلق بالمهلة لإدخال المساعدات إلى غزة 2025/03/10

وأشار إلى أن الاستخبارات تعتمد بشكل كبير على التحليل المنطقي، لكنها تتجاهل المشاعر والعوامل النفسية، مما يؤدي إلى أخطاء في التقدير.

غروزبرد أكد أن “الاعتماد الكامل على المنطق العقلاني في تحليل خطط العدو، دون مراعاة الجوانب النفسية والعاطفية، ساهم في فشل الاستخبارات في منع كوارث مثل 7 أكتوبر وأحداث أخرى”.

وانتقدت الصحيفة “الاستخبارات العسكرية والشاباك لعدم وجود تخصص كافٍ في فهم الإسلام والثقافة العربية”، مشيرة إلى أنه “لو كان هناك فهم أعمق للغة والثقافة، لربطت الاستخبارات بين اسم الخطة وتفسير الآية القرآنية، مما كان سيساعد في توقع نوايا حماس”.
وخلص تحقيق أجراه جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى الإقرار بالفشل التام في منع هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على مستوطنات غلاف غزة، وكشف عن تفاصيل ومعطيات جديدة عن الهجوم.

وتوصل التحقيق إلى أن الهجوم نفّذ على 3 دفعات تضم قرابة 5 آلاف مقاتل من نخبة وعناصر حركة حماس، مشيرا إلى أن الدفعة الأولى ضمّت أكثر من ألف من مقاتلي وحدة النخبة في حماس الذين عبروا الحدود تحت ستار من النيران الكثيفة، مؤكدا أن الدفعة الثانية ضمّت ألفي مقاتل، في حين تخلل الدفعة الثالثة دخول مئات المقاتلين يرافقهم آلاف المدنيين.

مقالات مشابهة

  • “الخارجية” : المملكة تُرحّب باتفاق اندماج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
  • آية قرآنية ألمحت إلى هجمات “7 أكتوبر” وفشلت أجهزة الاحتلال في فهمها
  • ابنة لمى الكناني تتفاعل مع مشاهد والدتها في “شارع الأعشى”.. فيديو
  • 3 أسباب ستمنع جيش الاحتلال من تنفيذ “مناورة” أخرى في غزة
  • إدارة ترامب: الاجتماع مع “حماس” مفيد جدا
  • أكثر من 2100 طالبٍ وطالبة يتنافسون للمشاركة في خدمة “المحسن الصغير” خلال الحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة إحسان
  • “حزام الأمن البحري” .. مناورات بحرية مشتركة بين روسيا وإيران والصين
  • محمد نور يرفض التكهن ببطل دوري روشن: “لسه بدري”.. فيديو
  • شهيد وإصابتان برصاص قوات الاحتلال في حي “الشجاعية” بغزة
  • “فتح الانتفاضة” تشيد بموقف السيد القائد عبدالملك الحوثي في دعم غزة