سيف بن زايد يلتقي مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، ليو تشونغ يي، مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وبحث معه أهمية تكامل الجهود الدولية في مكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود.
وقال سموه عبر منصة إكس: «التقيت ليو تشونغ يي، مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وبحثنا أهمية تكامل الجهود الدولية في مكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود، وناقشنا أوجه تطوير علاقات التعاون الثنائية في تعزيز تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن منظومات العمل الأمنية لدعم قدرات التنبؤ الاستباقي والحد من الجرائم بكفاءة عالية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ سيف بن زايد آل نهيان الصين
إقرأ أيضاً:
ترزيان: إلى متى ستستمرّ هذه الجرائم ولا نجد من يصغي لنا؟
أصدر النائب هاكوب ترزيان بيانًا حول استمرار عمليات القتل والسرقة جاء فيه؛
عمليات القتل والسرقة مستمرة في كافة المناطق والأحياء، وآخرها في الأشرفية، حيّ فسوح. إلى متى؟!
إلى متى ستستمر هذه الجرائم ولا نجد من يصغي لنا؟ أين الذين اعترضوا على الخطة الأمنية في بيروت، التي بدأ تنفيذها في ١٥ أيار ٢٠٢٤، ولماذا توقفت؟
لماذا لا يتم دعم الفصائل الأمنية المسؤولة عن حفظ أمن المواطن بالعديد والعتاد، خصوصًا في أحياء الأشرفية، مرورًا بالرميل، المدور، والصيفي؟!
كم جريمة قتل أخرى يجب أن تحصل، مثل جريمة التعذيب والسرقة ثم القتل، كما حصل مع المواطن الصالح فاتشي أرسلانيان في الجعيتاوي في ١٥ كانون الثاني ٢٠٢٥؟!
ونحن بإنتظار جلاء ملابسات هذه الجريمة وسوق المجرمين إلى العدالة.
على القوى الأمنية أن تتحمل مسؤوليتها في الأمن والأمن الإستباقي، وعلى المسؤول الأول في مديرية قوى الأمن، اللواء عماد عثمان، دعم الفصائل المكلفة بحماية سكان الأشرفية والمدور الرميل والصيفي بالعديد والعتاد.
وعلى بلدية بيروت إعادة نشر فوج حرس مدينة بيروت في الأحياء، لضمان أمن المواطنين. بالإضافة إلى ذلك، على محافظ بيروت القاضي مروان عبود إعادة تفعيل قرار وزارة الداخلية بمنع تجوّل الدراجات النارية، خصوصًا الدراجات غير القانونية أقله في ساعات المتأخرة في المساء، لتوفير أبسط مقومات الحماية لأهلنا، الذين كنا وسنبقى دائمًا إلى جانبهم.
الخطر لم يعد فقط في الشارع، بل انتقل إلى المنازل.
وعلى المواطنين أيضًا، تحمّل مسؤولية الأمن الوقائي، وتسهيل مهام القوى الأمنية بعدم تأجير أملاكهم بطريقة غير قانونية وتوقف فورًا عن هذا الأمر، رحمةً بعائلاتهم ومجتمعهم.