"القاهرة السينمائي الدولي": المهرجان حظى بتغطية مصرية وعربية وعالمية كبيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
قال عصام زكريا مدير مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، إن مهرجان القاهرة السينمائي حظى بتغطية مصرية وعربية وعالمية كبيرة جدًا.
نيقولا معوض لـ«الوفد»: مهرجان القاهرة فرصة لاكتشاف أفلام جديدة ودعم التراث السينمائي كشف حساب للدور الـ45 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولىوأضاف زكريا، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، إن الجمهور كان حاضر بكثافة هائلة في المهرجان، لا يوجد عرض كان به أماكن فارغة، والبعض سمى المهرجان مهرجان الـ"Sold Out"، كما اننا مقصرين في معرفة تاريخنا، احنا أقل شعب يعرف تاريخه.
وأوضح مدير مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أن الجمهور هو المستهدف الأساسي من المهرجانات السينمائية، ونفسي القاهرة كلها تتفرج على مهرجان القاهرة، كما ان ترميم الأفلام مكسب وليس خسارة، وكان هناك إقبال كبير جدًا على هذه الافلام في مهرجان القاهرة السينمائي، وخلافي مع حسين فهمي خلافات داخلية وسيتم حلها
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القاهرة السينمائى مهرجان القاهرة السينمائى المهرجانات السينمائية حسين فهمي بوابة الوفد مهرجان القاهرة السینمائی
إقرأ أيضاً:
«مهرجان أم الإمارات».. إبهار في قلب العاصمة
لكبيرة التونسي (أبوظبي)
بزخم من الأنشطة الفريدة وحضور جماهيري لافت، تتواصل فعاليات «مهرجان أم الإمارات» على كورنيش أبوظبي، حتى الثلاثاء المقبل، وسط إقبال واسع من مختلف الجنسيات وفئات المجتمع، للاستمتاع بما يوفره من أجواء مبهجة تناسب جميع أفراد الأسرة.
يمتع مهرجان الترفيه والمرح لكل العائلة الزوار بالعديد من الأنشطة والألعاب، ضمن أجواء استثنائية، حيث تحوَّلت ساحاته المفتوحة ومناطقه الـ 4، «التسلية»، «التشويق»، «الترفيه» و«التسوق والتذوق»، إلى منصة تفاعلية مليئة بالتجارب الترفيهية الغامرة وعروض فنية وفنانين عالميين وجولات كرنفالية، ووجهة لشراء مجموعة من الأزياء والأكسسوارات ومنتجات التجميل، إضافة إلى أطباق ومأكولات متنوِّعة من مطابخ العالم.
أجواء مثالية
وتتيح الفعاليات المبتكرة، التي تدمج بين الحركة والتشويق وتقنيات الذكاء الاصطناعي، فرصة للكبار والصغار لقضاء أوقات مميزة ضمن مناطق تذوق الطعام والمساحات الخارجية والجلسات، ما يجعله وجهة مثالية للأسرة والأصدقاء، لاسيما خلال عطلة نهاية السنة، حيث يتوهج المهرجان على كورنيش أبوظبي وسط الأضواء التي تضفي أجواءً رائعة على المنطقة برمتها، والتي صممت لاستقبال العام الجديد.
حيوية وطاقة
في أركان المهرجان، يستمتع الزوار يومياً بالأضواء والألوان التي تضفي تأثيرات مميّزة خلال الليل، ويمتد إشعاعها إلى الساحات الخارجية، مما يحول المنطقة إلى مساحة نابضة بالحياة، تزخر بالحيوية والطاقة والألوان الرائعة، مما يوفر شعوراً بعيش تجربة استثنائية، ضمن ساحاته وألعابه الجاذبة وفعالياته المشوقة ومسارحه المفتوحة.
استقبال عام جديد
يشهد المهرجان الذي يستعد لاستقبال السنة الجديدة، عدداً من الأنشطة ضمن أكثر من 350 فعالية ومغامرة مشوقة، فاتحاً أبوابه أمام العائلات والأصدقاء للاستمتاع بتجارب من الجولات وألعاب المهارات، والفنون والحرف اليدوية، والعروض المسرحية، وأشهى المأكولات والنكهات المحلية والعالمية، والكثير من الأنشطة الترفيهية اليومية التي تزين كورنيش أبوظبي، مما جعله تجربة استثنائية تبهج الزوار من مختلف مناطق الدولة وخارجها، للاستمتاع بما يوفره من خيارات واسعة في قلب العاصمة.
طاقة إيجابية
وبتصميم إبداعي وألوان مبهجة، يخوض الأطفال والعائلات مغامرات تعليمية وترفيهية جاذبة في مختلف المناطق، لاسيما أن هذه الفترة تناسب إجازة نهاية الفصل الأول، ليقدم المهرجان عبر برامجه التعريفية والتثقيفية الفريدة فعالية «العجلة العملاقة» لمحبي الرياضة، فضلاً عن فعالية «المسار السماوي» المميزة، إلى جانب توفير مكان خاص لعشاق رياضة كرة السلة، حيث قال إيمانويل سالفا، المشرف على ملعب كرة السلة، إن هذه الفعالية تحظى بشعبية كبيرة وتستقطب عشاق كرة السلة من مختلف الجنسيات للمشاركة في مباريات تنافسية بين عدد من المدارس والأكاديميات.
الأسر المنتجة
إلى جانب توفير جرعات السعادة للزوار عبر مختلف الفعاليات الترفيهية والتعليمية، يرسخ «مهرجان أم الإمارات» مفردات الموروث عبر الترويج لمختلف إبداعات الأسر المنتجة التابعة للاتحاد النسائي العام، والتي تتوزع على كورنيش أبوظبي، وتتضمن العديد من المنتجات والصناعات، ومنها «العبايات» و«العطور» و«البخور» و«الدخون»، إضافة إلى الفنون وتنسيق الزهور، حيث يستفيد المشاركون من تدفق الجمهور الذي يشهده المهرجان، ليستقبل ركن الأسر المنتجة الممتد على مساحة واسعة الزوار بروائح البخور والعطور والدخون، التي تحظى بإعجاب الجمهور.
وعي بيئي
يسهم «مهرجان أم الإمارات»، في تعزيز التوعية بالبيئة البحرية، ضمن مجسمات للسلاحف الكبيرة وبعض الكائنات البحرية التي تزين حديقة الألعاب، إلى جانب توفير حاويات النفايات التي تعزز الوعي البيئي، والتي تحث على وضع كل نوع من النفايات في المكان المخصص له من أجل إعادة التدوير، لينطلق الأطفال واليافعون في عالم سحري مليء بالمرح والمعرفة، ضمن مساحات تحترم البيئة وتحفز على الإبداع.