دبي: «الخليج»
ضمن فعاليات اليوم الختامي للمنتدى، عقدت جلسة حوارية استضافت الدكتورة حياة سندي، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لمعهد Qi، وسفيرة النوايا الحسنة للعلوم لدى «يونسكو» والزميلة الفخرية في جامعة «كامبردج كلية نيونهام».
وقدمت خلال الجلسة التي أدارها الإعلامي يوسف عبد الباري، من مؤسسة دبي للإعلام تحت عنوان «العلوم من التجارب إلى التأثير»، رؤيتها عن كيفية وضع النساء في إطار أفضل للتكيف مع العلوم.


وقالت إن العلم الذي لا ينعكس على خدمة المجتمع لا فائدة منه. كما أكدت الحاجة إلى تكنولوجيا طبية وتشخيصات بأسعار معقولة، ومتوسط فحوص التصوير المقطعي المحوسب تبلغ نحو 1000 دولار.
وأشارت إلى طموحاتها منذ أن درست في «أكسفورد» و«كامبريدج» و«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا» و«ستانفورد» من أجل إحداث فارق في العالم، والحد من التقاليد الاجتماعية التي تقف عقبة أمام طموحات المرأة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات

إقرأ أيضاً:

انعقاد ملتقى الفكر الإسلامي بمسجد الإمام الحسين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انعقد ملتقى الفكر الإسلامي عقب صلاة التراويح بمسجد الإمام الحسين رضي الله عنه بالقاهرة، في الليلة الثامنة من الشهر الفضيل، تحت عنوان "حفظ التراث الإسلامي في ظل أحكام الشريعة الإسلامية".

جاء ذلك وسط أجواء روحانية عامرة بالنفحات الإيمانية خلال شهر رمضان المبارك، وذلك ضمن فعاليات "المجلس الأعلى للشئون الإسلامية"، برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وإشراف الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في إطار جهود الوزارة والمجلس الأعلى لتعزيز الوعي الديني وترسيخ الفكر الوسطي.

وشارك في الملتقى الدكتور يوسف عامر، رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشيوخ، والدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية. 

واستهل اللقاء بتلاوة عطرة للقارئ الشيخ ياسر الشرقاوي، وقدّمه الإعلامي عمر هاشم، المذيع بقناة النيل الثقافية.

وتناول الدكتور يوسف عامر في كلمته مفهوم التراث الإسلامي، موضحًا أنه ليس مجرد موروث فكري، بل هو نتاج بشري لخدمة الوحي المقدس، قائم على قواعد علمية ثابتة، مؤكدًا أن العلوم الإسلامية تنقسم إلى قسمين وهي العلوم الخادمة للنصوص، كعلوم اللغة والمنطق، العلوم المستمدة من الوحي ذاته، مثل العقيدة والفقه والأخلاق.

وأشار إلى أن هذا التراث نشأ وفق منهجية دقيقة، تعكس عمق الفكر الإسلامي، مستشهدًا بقوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}، مشددًا على ضرورة الحفاظ عليه ونقله وفق مقاصد الشريعة الإسلامية.

وأكد الدكتور خالد عمران أن "الأزهر الشريف" كان ولا يزال الحارس الأمين على التراث الإسلامي، مشددًا على أهمية تجديد قراءتنا لهذا التراث بما يتناسب مع مستجدات العصر، دون المساس بثوابته. 

كما وجه شكره لوزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية على تنظيم هذا الملتقى الذي يسهم في نشر الفكر الإسلامي المستنير.

واختتم بفقرة ابتهالات دينية قدمها المبتهل الشيخ محمد عبد الرؤوف السوهاجي، وسط أجواء إيمانية زادت من خشوع الحاضرين، الذين عبروا عن تقديرهم لهذه الفعاليات التي تضيء ليالي رمضان بالعلم والمعرفة والروحانية.

FB_IMG_1741432539435 FB_IMG_1741432536399 FB_IMG_1741432534329 FB_IMG_1741432532058 FB_IMG_1741432529964 FB_IMG_1741432526953 FB_IMG_1741432524269 FB_IMG_1741432521718 FB_IMG_1741432519500

مقالات مشابهة

  • جامعة القصيم : فتح التقديم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
  • بعد مرور 100 يوم على ولايتها الثانية.. فون دير لاين تستعرض التحديات واستراتيجيات أوروبا الجديدة
  • الجمعية المصرية للتأمين التعاوني تستعرض تجربتها في تدريب العاملين أمام وفد ماليزي
  • لماذا تم اختيار الفريق عبدالمنعم رياض رمزًا ليوم الشهيد؟.. كاتب يُجيب
  • لماذا تم اختيار الفريق عبدالمنعم رياض رمزًا ليوم الشهيد؟
  • في يومها العالمي.. الداخلية تحتفي بنجاحات المرأة السعودية
  • رئيس الدولة: التكنولوجيا تغيّر جوانب حياتنا
  • الزراعة تستعرض إنجازات المعمل المركزي للمبيدات خلال فبراير
  • انعقاد ملتقى الفكر الإسلامي بمسجد الإمام الحسين
  • فستان لافت .. شيماء سيف تستعرض رشاقتها | شاهد