بوابة الوفد:
2025-02-22@08:54:16 GMT

كانت.. ولكنها أصبحت

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

عاشت تل أبيب منذ نشأة إسرائيل فى ١٥ مايو ١٩٤٨ تقول إنها عاصمة ديمقراطية، وإن المنطقة حولها ليست كذلك، وإن هذا ما يميزها عن عواصم العرب. 

 ويمكن القول إن هذا كان صحيحًا إلى  حد كبير، وإنه بقى صحيحًا إلى  ديسمبر من السنة الماضية، عندما قام بنيامين نتنياهو

 بتشكيل حكومته الجديدة فى تل أبيب. فما قبل هذا التاريخ فى الدولة العبرية شيء، وما بعده شيء آخر تمامًا.

 

لم تكن هذه هى الحكومة الأولى لنتنياهو؛ لأنه شكّل الحكومة من قبل مرات، ولكنها كانت المرة الأولى التى يصل فيها إلى  رئاسة الحكومة، ثم يبدأ على الفور فى العمل على ألا يتركها أبدًا إلا عند نهاية فترته وبأى ثمن. 

وهو قد فعل ذلك لسببين؛ أولهما أن الانتخابات التى جاءت به إلى  السلطة هذه المرة كانت الخامسة من نوعها على مدى السنتين الماضيتين، وبالتالى فهو يخشى أن تأتى انتخابات سادسة فى وقت قريب لتطرده إلى  خارج الحكومة. والسبب الثانى أنه لا يضمن بقاءه حرًا خارج الحكومة؛ لأن قضايا كثيرة تتهدده أمام القضاء، ولأنه تقريبًا مدان فيها، ولذلك فهو يريد أن يحتمى بكرسى رئيس الحكومة من أى ملاحقات قانونية. 

وهو لم يشأ أن يبدد وقته فيما لا يفيد منذ اللحظة الأولى له على رأس الحكومة، فسارع يجهز مشروع قانون للإصلاح القضائي، وكان السطر الأول فى هذا المشروع أن من حق رئيس الحكومة ألا يغادر موقعه، إلا إذا اعترف هو نفسه بالعجز البدنى أو العقلى عن القيام بمهمته فى مكانه. 

كان مشروعه للإصلاح فريدًا من نوعه، وغير مسبوق فى تاريخ الدولة العبرية، وقد قامت الدنيا ضده فى داخل الدولة وفى الولايات المتحدة، وكان رأى إدارة  الرئيس الأمريكى جو بايدن أن هذا المشروع لا بد من إلغائه، لا مجرد تأجيله، ولكن نتنياهو لم يسمع له، ومضى فى سبيله يستكمل مشروع القانون، ويذهب به إلى  الكنيست، ويحصل على موافقة البرلمان على مادة من مواده، هى تقريبًا المادة الأهم فى المشروع. 

كان المشروع ولا يزال يواجه معارضة قوية فى الداخل، وكانت واشنطن ولا تزال لا ترى له أى ضرورة، ثم تدعو إلى الإقلاع عنه دون تأخير، وقد رفضت استقبال نتنياهو فى أمريكا ما دام هذا المشروع له وجود، وكان هذا مما أصابه بما يشبه الجنون؛ لأن كل رئيس وزراء سبقه فى مكانه كان يطير إلى الولايات المتحدة خلال شهره الأول فى منصبه، إلا هو الذى مضى عليه ما يقرب من السنة فى منصبه، دون بارقة أمل على أن الزيارة ستتم فى وقت قريب. 

بدت إسرائيل مع بنيامين نتنياهو دولة لا علاقة لها بالديمقراطية، التى عاشت تردد حديثها على أسماعنا، ثم بدت وهى ترتد إلى دولة أخرى لا تعرف الديمقراطية كأداة فى الحكم ولا تعرفها الديمقراطية. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كانت خط احمر إسرائيل السنة الماضية الدولة العبرية

إقرأ أيضاً:

كيف أصبحت غزة مختبرا للمسيرات الإسرائيلية قبل بيعها عالميا؟

في أعقاب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تحولت سماء المنطقة إلى مسرح لتجارب عسكرية إسرائيلية، واستخدمت طائرات مسيرة متعددة المهام لتنفيذ عمليات الاغتيال والقتل والمراقبة المكثفة، مما حول القطاع المحاصر إلى مختبر مفتوح لتجارب عسكرية متطورة.

يسلط هذا التقرير -الذي أعدته وكالة سند للتحقق الإخباري التابعة لشبكة الجزيرة- الضوء على آليات الحرب الجوية التي تنتهجها إسرائيل، ويركز على استخدامها المدنيين في غزة كعينات تجريبية.

ويكشف التقرير -الذي يقوم على تحليل مصادر مفتوحة وتوثيق دقيق- الدور المتنامي للشركات الخاصة في هذا المجال، وكيف أصبحت الطائرات المسيّرة الإسرائيلية سلعة رئيسية في تجارة السلاح العالمية.

كما يظهر تعاونا وثيقا بين القطاعين العسكري والخاص في إسرائيل لتطوير واختبار ونشر طائرات مسيرة مصممة خصيصا للقتل المستهدف والمراقبة والحرب التجريبية.

وتم الترويج لهذا الاستخدام الممنهج لغزة كميدان اختبار علنا في منتديات مثل مؤتمر "يوفيد" (UVID)، حيث تعرض الشركات المصنعة طائراتها المسيّرة بوصفها "مُجرّبة في القتال"، مستغلة دماء الفلسطينيين كأداة تسويقية لجذب المشترين الدوليين.

صناعة الطائرات المسيّرة الإسرائيلية

تمتلك إسرائيل منظومة تصنيع متقدمة للطائرات المسيّرة، وتعمل 30 شركة إسرائيلية على إنتاج 93 طرازا مختلفا، مما يعكس تطورا متسارعا في هذه الصناعة.

إعلان

وتتراوح هذه الطائرات المسيرة ما بين طائرات المراقبة الصغيرة والأنظمة الهجومية الكبيرة القادرة على تنفيذ عمليات قتالية معقدة، وتشمل طائرات متعددة الدوارات، وطائرات ثابتة الجناح، وأنظمة هجينة للإقلاع والهبوط العمودي "في تي أو إل" (VTOL)، بالإضافة إلى طائرات مروحية ومسيّرات انتحارية، وتشمل الفئات التالية:

38 نوعا من الطائرات متعددة الدوّارات: تُستخدم في الاستطلاع والتتبع التكتيكي والاستهداف. 32 نوعا من الطائرات ثابتة الجناح: توفر قدرة تحمل أطول لمهام الاستطلاع والهجوم. 11 نوعا من الطائرات المزودة بنظام هجين للإقلاع والهبوط العمودي "في تي أو إل": تجمع بين مرونة الإقلاع العمودي وكفاءة الطيران الأفقي. 6 أنواع من الطائرات المروحية ذات دوّار واحد: تُستخدم لنقل الحمولات وتنفيذ عمليات المراقبة الثابتة. 6 أنواع من المسيرات الانتحارية القادرة على البحث عن الأهداف وتدميرها بدقة.

غزة.. ساحة اختبار للإعدامات الجوية

تحولت غزة إلى ساحة اختبار ميدانية للطائرات المسيّرة الإسرائيلية، وتُستخدم أحدث التقنيات العسكرية ضد أهداف بشرية حقيقية، ولم تقتصر هذه الطائرات على استهداف أفراد المقاومة، بل وثقت تقارير متعددة تنفيذ ضربات مباشرة ضد المدنيين، بما في ذلك قصف المنازل، واستهداف الصحفيين، وحتى قتل الأطفال، مما جعل الحياة اليومية في غزة جحيما لا يطاق.

صور الأقمار الصناعية بتاريخ 19 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تظهر طائرة إسرائيلية بدون طيار "هيرمز 450" في سماء غزة (غوغل إيرث)

ولا يقتصر تأثير الطائرات المسيّرة على الضربات المباشرة، بل يمتد إلى البعد النفسي من خلال الطنين المستمر في الأجواء، والذي يعمل كأداة لفرض الخوف وتقييد الحركة، مما يخلق بيئة من الرعب والضغط المستمر على السكان.

صور الأقمار الصناعية بتاريخ 19 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تظهر طائرة إسرائيلية بدون طيار "إيتان" في سماء غزة (غوغل إيرث)

ويكشف التقرير عن أن 9 شركات إسرائيلية على الأقل اختبرت 15 طرازا مختلفا من الطائرات المسيّرة في غزة خلال العمليات العسكرية، بما في ذلك المسيرات الانتحارية، والطائرات الهجومية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وأنظمة الاستطلاع المستقلة.

إعلان

وتحول هذه الاختبارات غزة فعليا إلى مختبر حرب مفتوح، حيث يتم تقييم كفاءة هذه الطائرات في بيئات قتالية حقيقية قبل تسويقها عالميا.

مسيرة استطلاع إسرائيلية من طراز "إيه آر سي 1000" أو "إيه آر سي 500″من إنتاج شركة "كولوجو سيستمز" في سماء جباليا (الجزيرة) إلقاء متفجرات على المدنيين بغزة من مسيرات للاستخدام الزراعي معدلة للاستخدام العسكري من طراز "دي جيه آي أجراس" (وكالات) الأدلة الميدانية توثق جرائم الحرب

كشفت لقطات فيديو وتسجيلات ميدانية من غزة عن أدلة على استخدام الطائرات المسيرة الإسرائيلية في استهداف المدنيين، والصحفيين والمنازل.

من بين هذه الأدلة، استخدام طائرات "دي جيه آي أجراس" (DJI Agras) الزراعية، التي تم تعديلها لإلقاء القنابل على المدنيين. هذه الطائرات، المصممة أصلا لرش المحاصيل، تحولت إلى أسلحة فتاكة في يد الجيش الإسرائيلي.

جنود إسرائيليون يجهزون طائرة "دي جيه آي أجراس" بدون طيار بالمتفجرات (مواقع التواصل) الطائرات المسيّرة الإسرائيلية التي تم إسقاطها

خلال معركة طوفان الأقصى (أكتوبر/تشرين الأول 2023- يناير/كانون الثاني 2025)، تمكنت المقاومة الفلسطينية من إسقاط والاستيلاء على 173 طائرة مسيرة إسرائيلية، مما كشف عن نقاط ضعف في التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية.

وفقا للتقارير الميدانية والأدلة المصورة التي حللتها وكالة سند، استولى مقاتلو المقاومة على 75 طائرة مسيرة سليمة، وأسقطوا 37، كما استهدفوا دون إسقاط 61 طائرة أخرى.

وحسب موقع الشركة الرسمي، كانت العديد من هذه الطائرات المسيرة من النماذج المتطورة، بعضها تم إدخاله إلى الخدمة مؤخرا عام 2024، ويبلغ سعر المستشعر البصري في المسيرة وحده 13 ألفا و300 دولار، بينما يبلغ سعر المسيرة الصينية نحو 14 ألف دولار، بحسب المتجر الرسمي للشركة، مما يجعل تكلفة المسيرة مجتمعة نحو 27 ألفا و300 دولار.

من بين الطائرات المسيرة التي تم الاستيلاء عليها كانت "ثور ميني يو إيه إس" (Thor Mini UAS)، وهي طائرة مسيرة تكتيكية عالية التحمل من إنتاج "فلاينغ برودكشن" (Flying Production)- شركة تابعة لشركة "إلبيت سيستمز" (Elbit Systems).

وتم إسقاط هذه الطائرة بدون طيار، المصممة للاستطلاع العسكري والعمليات التكتيكية، من قبل كتائب القسام في فبراير/شباط 2024، وكشفت عن نظام الدفع الصيني الصنع (T-Motor Folding Carbon Prop) وتستخدم تكنولوجيا بطاريات الليثيوم أيون الإسرائيلية (Amicell).

بالإضافة إلى ذلك، كانت مسيرة "إيفو ماكس 4 تي" (EVO Max 4T)- شركة "أوتيل روبوتيكس" (Autel Robotics)، الصين، و"دي جيه آي أفاتا" (DJI Avata)، و "سكاي لارك آي-ليكس" (Skylark I-LEX) و"إلبيت سيستمز" (Elbit Systems) أيضا من بين الطائرات بدون طيار التي تم الاستيلاء عليها أو إسقاطها.

صور طائرات أسقطتها واستولت عليها المقاومة الفلسطينية خلال معركة طوفان الأقصى (سرايا القدس وكتائب القسام ) تجارة الطائرات المسيّرة "المجربة قتاليا"

أصبحت الطائرات المسيرة الإسرائيلية سلعة رائجة في سوق الأسلحة العالمية، حيث يتم تسويقها على أنها "مجربة قتاليا" في ساحات المعارك.

وفي مؤتمر "يوفيد 2024" (UVID 2024)، عرضت الشركات الإسرائيلية لقطات من عمليات قتالية في غزة كدليل على فعالية منتجاتها، ويعكس هذا التسويق المباشر لجرائم الحرب تجاهلا تاما لحياة المدنيين واستخدامهم كأدوات في تجارب عسكرية.

وتحولت صناعة الطائرات المسيرة الإسرائيلية من مجرد صناعة عسكرية، إلى صناعة مبنية على جرائم الحرب ومعاناة المدنيين، وحوّلت غزة إلى مختبر حربي مفتوح، حيث تم اختبار الأسلحة الجديدة على أهداف بشرية قبل بيعها للعالم.

إعلان

وحسبما جاء في المؤتمر، فإن شركات خاصة مثل إلبيت سيستمز، ويو فيجن، ورافائيل استشهدت بالسيناريوهات القتالية، باستخدام ضربات الطائرات بدون طيار "الموثقة" على المدنيين كأداة تسويقية لجذب المشترين الأجانب.

ويتم اختبار الطائرات بدون طيار التي تعمل بالذكاء الاصطناعي مثل "لانيوس" (Lanius)- شركة "إلبيت سيستمز" (Elbit Systems) و"سكوربيو كوادروتور" (Scorpio Quadrotor)- شركة "إكستند" (XTEND) في بيئات الحرب الحضرية، مما يشكل سابقة خطيرة للإعدامات الآلية.

تحالف الجيش والقطاع الخاص

يكشف التقرير عن علاقة وثيقة بين صناعة الطائرات المسيّرة الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي، حيث تدار العديد من الشركات المصنعة من قبل شخصيات عسكرية سابقة مثل شركة "بيركيبتو" و"كوبتربيكس" (CopterPix) و(Percepto)، مما يضمن تطوير المنتجات وفق الاحتياجات العسكرية، وتوظيفها في المراقبة والاستهداف والاغتيالات.

وفي خطوة تهدف إلى توسيع قدراتها الجوية وتقليل الاعتماد على الطائرات المستوردة من الصين، طرحت مديرية البحث والتطوير الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية مناقصة بقيمة مئات الملايين من الشواكل العام الماضي لشراء 20 ألف طائرة مسيرة مصنعة محليا.

وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقعت الوزارة عقودا بقيمة 40 مليون دولار مع شركة "إلبيت سيستمز" (Elbit Systems) لتزويد الجيش الإسرائيلي بطائرات مسيرة وأنظمة مستقلة متطورة.

وتشمل قائمة الشركات الإسرائيلية الصاعدة في هذا المجال شركات مثل "أيرونوتيكس" (Aeronautics)، و"أيروروبوتيكس" (Airobotics)، و"تكتيكال روبوتيكس" (Tactical Robotics)، و"سمارت شوتر" (SmartShooter)، وتقدم هذه الشركات حلولا متخصصة في المراقبة، والقتال، والحرب الإلكترونية، مما يعزز من قدرات الجيش الإسرائيلي في الصراعات الإقليمية.

منشور على موقع شركة إكستند الإسرائيلية يروج لاستخدامات طائراتها في حرب غزة من قبل الجيش الإسرائيلي

وتظهر العلاقة الوثيقة بين الجيش الإسرائيلي وشركات صناعة الطائرات المسيرة بوضوح في تطوير 4 أنواع رئيسية من الحمولات القتالية المخصصة للطائرات المُسيرة:

إعلان أنظمة المراقبة والاستهداف المتقدمة.  أنظمة الأسلحة القتالية. الأنظمة الكهروبصرية للتمييز والتوجيه. تقنيات أسراب الطائرات المسيّرة للعمليات الجماعية.

وعبر إعلاناتها الترويجية، تؤكد هذه الشركات علنا أن منتجاتها "مختبرة ميدانيا"، مستعرضة لقطات من غزة ولبنان كدليل على فعاليتها في القتل الممنهج.

تزود هذه الشركات قوات الاحتلال الإسرائيلي بأحدث الطائرات المسيّرة، والتي تُستخدم في مراقبة الحدود، ومكافحة المقاومة، والعمليات العسكرية المباشرة.

المراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية

تُستخدم الطائرات المسيّرة الإسرائيلية ليس فقط كأسلحة، ولكن أيضا كأدوات استخباراتية متقدمة توفر مراقبة جوية دائمة على غزة ولبنان.

الضربات المستهدفة

يعد استخدام الطائرات المسيّرة في الضربات الدقيقة سمة بارزة في العمليات العسكرية الإسرائيلية، حيث يتم تزويد هذه الطائرات بالذخائر الموجهة، والقدرة على التحليق المتواصل، وأنظمة الاستهداف المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

ومن طرق استخدام الطائرات المسيّرة المسلحة: الاغتيالات المستهدفة، حيث يتم استخدام الطائرات المسيّرة للقضاء على الأهداف عالية القيمة، مثل قادة الفصائل. والضربات الدقيقة، إذ تنفذ الطائرات غارات جوية دقيقة في المناطق المأهولة بالسكان. والطائرات المسيّرة الانتحارية، إذ تُصمم بعض الطائرات لتعقب وضرب الأهداف تلقائيا.

وفي الوقت نفسه، يمثل "سماش دراغون" (SMASH Dragon) -الذي طورته شركة "سمارت شوتر" Smart Shooter- و"تيكاد" (TIKAD) -الذي طورته شركة "يوك روبوتيكس" (Duke Robotics)- شكلا جديدا من القتال الجوي، حيث يتم تسليح الطائرات بدون طيار بأنظمة أسلحة نارية دقيقة للتعامل مع الأهداف الأرضية عن بعد.

مقالات مشابهة

  • هل كانت 5G مزحة…لا شيء تغير بعد ثلاثة أشهر على إعلان الحكومة قرب إطلاق الخدمة
  • قبائل مذحج وحِمير تعلن التعبئة الشاملة لاستعادة الدولة من مليشيا الحوثي
  • الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 للبرلمان
  • الحكومة تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 لمجلس النواب
  • الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 إلى البرلمان وتتحدث عن خطة إنفاق
  • حويلي: الاجتماع المرتقب في القاهرة يستعد لمناقشة آليات تشكيل الحكومة والقوانين الانتخابية
  • كيف أصبحت غزة مختبرا للمسيرات الإسرائيلية قبل بيعها عالميا؟
  • القاهرة الإخبارية: إسرائيل انسحبت ولكنها ما زالت تسيطر ناريًا على جنوب لبنان
  • ننشر نص كلمة السيسي خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الحكومة الإسبانية في مدريد
  • الحكومة توافق على 11 قرارا مهما.. بينها إجراء يخص سكان مصر القديمة| عاجل