موقع 24:
2024-11-25@12:20:44 GMT

تيمبر مهدد بالغياب عن آرسنال حتى نهاية الموسم

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

تيمبر مهدد بالغياب عن آرسنال حتى نهاية الموسم

تلقى فريق آرسنال الإنجليزي لكرة القدم ضربة موجعة، حيث بات مهدداً بفقدان لاعبه الهولندي الدولي يوريان تيمبر حتى نهاية الموسم الحالي، بسبب معاناته من إصابة خطيرة في الركبة.

وأصبح يتعين على تيمبر، الذي انتقل لآرسنال خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، الخضوع لجراحة في الساعات القليلة المقبلة.

???? نادي #آرسنال يعلن خضوع لاعبه جورين تيمبر لعملية جراحية بعد إصابته بقطع في الرباط الصليبي في ركبته اليمنى#24Sport pic.

twitter.com/U3Irr5Xp8S

— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 16, 2023


وانتقل تيمبر (22 عاماً) لآرسنال قادماً من أياكس أمستردام الهولندي هذا الصيف، لكنه اضطر للخروج من ملعب (الإمارات) في ظهوره الأول مع الفريق، خلال فوز النادي اللندني 2-1 على ضيفه نوتينغهام فورست، السبت الماضي، ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
وذكر آرسنال في بيان، اليوم الأربعاء: "بعد التقييمات المفصلة مع الاستشاريين المتخصصين منذ يوم السبت الماضي، يمكننا أن نؤكد أن يوريان تيمبر تعرض لإصابة في الرباط الصليبي الأمامي لركبته اليمنى"، بحسب وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا".
وأضاف آرسنال في بيانه: "سيخضع يوريان لعملية جراحية في الأيام المقبلة، وسيغيب عن الملاعب لفترة من الوقت".
وأوضح آرسنال: "الدعم والخبرة من فريقنا الطبي وكل شخص في النادي سوف يركز الآن على برنامج إعادة التأهيل الخاصة بيوريان، للتأكد من أنه يتعافى بشكل جيد ويعود للعب في أسرع وقت ممكن".
وتعاقد آرسنال مع تيمبر مقابل 5ر38 مليون جنيه إسترليني (49 مليون دولار)، وشارك في تتويج الفريق بلقب الدرع الخيرية، مطلع الموسم الحالي، عقب فوزه على مانشستر سيتي بركلات الترجيح، قبل أن يتعرض لانتكاسة أمام نوتينغهام.
ورغم خسارة تيمبر، لكن لا يزال من المتوقع أن يسمح آرسنال لنونو تافاريس بمغادرة النادي في الأيام المقبلة، حيث يبدو نوتينغهام فورست وجهة محتملة لظهير منتخب البرتغال السابق تحت 21 عاماً، وفقاً لبي أيه ميديا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني يوريان تيمبر آرسنال

إقرأ أيضاً:

"علي عمر".. حارب حتى الرمق الأخير وبقيت يده اليمنى شاهدة على إنسانيته

غزة-مدلين خلة - صفا "على استعداد أن نصنع المستحيل لأجل أطفالنا ونسائنا، ولن نتوقف عن تقديم الخدمة لمن يحتاجها طالما هناك مواطن واحد في مدينة غزة بحاجة إلى علي". كلماتٌ كان يُرددها مرارًا وتكرارًا على مسمع أصدقائه وزملائه في العمل، كلمات صادقة ترجمها لأفعال أبى الانحراف عنها، وسط تهديد يُطال حياته طوال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة. 23 عامًا حملت بكنفها "رجل بحجم وطن"، حمل على عاتق يده اليمنى إخراج الأحياء من تحت ركام المنازل التي يُدمرها الاحتلال. رجل شجاع عامٌ ويزيد لم يكن خلالها المتطوع بجهاز الدفاع المدني "علي محمد عمر"، يتوانى لحظة عن إنقاذ حياة العالقين تحت ركام المنازل، يعدو بكل طاقته حتى في أيام عطله ليس سعيًا للموت، بل سباقًا لحصد أرواح بقيت تتنفس والفوز بها ناجية من حطام برميل متفجر. لم يكن علي يعلم أنه سيكون حدثًا يهز كل من أنقذ أرواحهم وأخرجهم للحياة من جديد، لكن هذه نهاية رجل شجاع اعتاد مساعدة الناس فلم تبق منه إلا يده اليمنى شاهدة على إخلاصه في عمله، وشاهدة على صمت عالمي على إبادة يتعرض لها كل حي بالقطاع. الشهيد رقم 87 من طواقم الدفاع المدني، بهذه الكلمات بدأ الرائد محمود بصل حديثه لوكالة "صفا"، عن تفاصيل حادثة كان بطلها أحد المتطوعين في سلك الدفاع المدني. يقول: "جاء إنذار بوجود عالقين عقب استهداف الاحتلال منزل من ست طبقات يعود لعائلة غبون بحي الصبرة، لم ينتظر علي انتهاء الشارة، وسارع بالتوجه مع زملائه لنيل شرف إخراج الأحياء كما العادة". ويضيف "فور وصول الطاقم للمنزل المستهدف قام علي بانقاذ خمسة أطفال دفعة واحدة، ونقلهم إلى المستشفى الأهلي العربي (المعمداني)، وما أن وضعهم بين أروقة المشفى حتى جاءه إنذار بوجود سيدة ما تزال عالقة هناك". هاجس الخوف من فقد الأطفال والدتهم حرك مشاعر الشاب العشريني، فأسرع بكل قوته آخذًا على عاتقه جمع شمل العائلة من جديد، لم يكن يعلم أن هذه السيدة ستكون رفيقته في الشهادة، شاهدة على أنه أدى عمله حتى الرمق الأخير. "توجه علي للبيت المستهدف يضع أمام عينيه إنقاذ الأم والعودة بها لصغارها، وما أن وصل حتى وجدها عالقة بين الركام فأخذ يحاول الذود بها ناجية إلا أن الاحتلال كان له رأي آخر". لحظات صمت لحظات أعمى فيها غبار صاروخ طائرة مسيرة عيون زملاء علي عما حدث، صمت خيم على المكان، عدا صوت انفجار هز الحاضرين وصم آذانهم. لم يفلح علي بإخراج السيدة وإنقاذها حتى أنه لم يخرج ليعلن استشهادها، ينظر الجميع علهم يُحيطون بشيء مما حدث يبحثون عن مكان الاستهداف لا يُريدون تصديق شعور تسلل لنفوس الجميع، بأن علي تم استهدافه بشكل مباشر ليرحل عن الدنيا أشلاء متناثرة لم يبقى من جسده سوى يده اليمنى التي عكفت على مساعدة الناس والنجاة بأرواحهم من هول دمار خطف قلوبهم. بدأ الجميع يبحث هنا وهناك يُحاولون تجميع جسد العشريني لكن دون فائدة، فجسده أعلن تمرده وانتشر بكل مكان كان له بصمة في إخراج الأحياء أسفل ركام حرب الإبادة والتجويع. لم يكن علي عمر القصة الأولى ولن تكون الأخيرة، فهو القصة 18 باستهداف مباشر لطواقم الدفاع المدني، والشهيد 87 من شهداء الخدمة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • "علي عمر".. حارب حتى الرمق الأخير وبقيت يده اليمنى شاهدة على إنسانيته
  • السودان: الأرصاد الجوية تتوقع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة
  • أمير هشام: نزلة برد شديدة وراء غياب الخطيب عن مقر النادي الأهلي
  • بثلاثية في شباك نوتينغهام .. آرسنال يستعيد نغمة الانتصارات بـالبريميرليغ
  • أهداف مباراة آرسنال ونوتنجهام.. الجانرز يستعيدون نغمة الانتصارات «فيديو»
  • تشكيل آرسنال ضد نوتينجهام فورست في الدوري الإنجليزي اليوم
  • تشكيلة آرسنال المتوقعة ضد نوتينغهام فوريست في الدوري الإنجليزي 2024-25
  • اضطراب الملاحة البحرية ونشاط الرياح.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس خلال الأيام المقبلة
  • تشكيل آرسنال المتوقع ضد نوتينجهام فورست في الدوري الإنجليزي اليوم
  • كتل هوائية شمالية باردة.. الأرصاد تكشف عن توقعات الطقس خلال الأيام المقبلة