قريبا.. فرقة «طبلة الست» تستعد لإحياء حفل غنائي ساهر
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تستعد فرقة «طبلة الست»، لإحياء حفل غنائي ساهر خلال الأيام المقبلة على مسرح ساقية الصاوي.
ومن المقرر أن يقام الحفل في قاعة النهر في تمام الساعة 7 مساءً، وتقدم الفرقة خلال الحفل مجموعة من أجمل وأروع الفقرات الموسيقية والغنائية التي بحبها الجمهور ويتفاعل معها.
وتعد فرقة طبلة الست واحدة من أبرز فرق الأغاني التراثية والفلكور المصري، التي شاركت في العديد من المهرجانات المحلية والدولية، وتتكون الفرقة من 12 سيدة يعزفن ويغنين مع موسيقى مستوحاة من الأغاني القديمة في الريف وصعيد مصر.
وتهدف فرقة «طبلة الست» لإحياء أغاني الفلكلور من جديد، وتستخدم أكثر من آلة ولكنها كلها آلات إيقاعية، ومنها الطبلة والدهولة والدف والصاجات.
ومؤخرا شاركت شاركت فرفقة «طبلة الست» في إحياء حفل ضمن فعاليات مهرجان العلمين في نسخته الثانية، وكان ذلك يوم 20 يوليو بالمسرح الروماني بالمدينة التراثية.
اقرأ أيضاًبعد غيابه عن «أراب جود تالنت».. تفاصيل الحالة الصحية لـ علي جابر و تعافيه من نزيف داخلي
المخرج تامر محسن يستعد لبدء التحضيرات الأولى لديكور مسلسل «الحب كله»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فرقة طبلة الست طبلة الست
إقرأ أيضاً:
أكبر أحزاب المعارضة التركية ينوي الإعلان عن مرشحه الرئاسي قريبا
قال زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي، أوزجور أوزيل، الثلاثاء، إنّ: "الحزب سوف يعلن عن مرشحه للانتخابات الرئاسية خلال الأشهر المقبلة"، وذلك في خطوة وصفها بأنها: "تهدف لمواجهة إجراءات قضائية تستهدف حزبه".
وأوضح أوزيل، في كلمة أمام نواب من حزب الشعب الجمهوري، الذي يعدّ أكبر أحزاب المعارضة بتركيا: "اليوم، من خلال استكمال جميع الاستعدادات، في فبراير ومارس وأبريل، بوسعنا اليوم القول إننا مستعدون (لمواجهة) هذا الشر"، في إشارة إلى التحقيقات.
وأضاف أن: "نحو 1.6 مليون من أعضاء حزب الشعب الجمهوري سوف يختارون المرشح الرئاسي عن الحزب من خلال تصويت داخلي".
وكان أحد ممثلي الادعاء في إسطنبول، قد فتح أمس الاثنين، تحقيقا، مع رئيس بلدية المدينة، أكرم إمام أوغلو، وهو عضو في حزب الشعب الجمهوري، متهما إياه بمحاولة التأثير على السلطة القضائية بعد انتقاده التحقيقات في البلديات التي تديرها المعارضة.
واتهم إمام أوغلو، الذي يُنظر إليه على أنه منافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقبلة، الحكومة التركية، باستخدام القضاء أداة سياسية للضغط على المعارضة.
إلى ذلك، قال أوزيل إن: "التحقيقات مع إمام أوغلو أظهرت مدى خوف حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان منه"؛ فيما تنفي الحكومة الاتهامات الموجهة لها بالتدخل السياسي في القضاء وتقول إنه يحظى بالاستقلال.
وفي السياق نفسه، يقضي أردوغان آخر فترة رئاسية له، وذلك بموجب الدستور، ما لم يدع البرلمان إلى انتخابات مبكرة. ويحكم أردوغان تركيا منذ أكثر من 21 عاما، حيث شغل في البداية منصب رئيس الوزراء ثم أصبح رئيسا.
ومن أجل إجراء انتخابات مبكرة، تتعين موافقة 360 نائبا من أصل 600 في البرلمان. ولدى حزب العدالة والتنمية وحلفائه 321 مقعدا. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، عمر جليك إنّ: "تمهيد الطريق أمام أردوغان للترشح لولاية رابعة على جدول أعمالنا.
وأشار جليك إلى: "وجود تحرّك من أجل سن تعديل دستوري للسماح له بالترشح". إذ يمكن طرح أي تعديل دستوري للاستفتاء إذا أيده 360 نائبا في البرلمان.
تجدر الإشارة إلى أنه من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا خلال عام 2028، لكن المعارضة دعت مرارا إلى إجراء انتخابات مبكرة بعد حملة اعتقالات وتحقيقات في الآونة الأخيرة استهدفت بلديات يديرها حزب الشعب الجمهوري.