محافظ الأحساء يستقبل مستشار وكيل تنمية القدرات البشرية للمبادرات في القطاع البلدي والإسكان
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
الأحساء – عايدة بنت صالح
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، بمكتب سموّه بمقر المحافظة، صاحبة السمو الملكي الأميرة نجود بنت هذلول بن عبدالعزيز مستشار وكيل تنمية القدرات البشرية للمبادرات في القطاع البلدي والإسكان والمشرف العام على فريق دعم وتطوير وتمكين الباعة الجائلين.
واستعرض اللقاء عدد من المبادرات التنموية ذات الصلة بتعزيز القدرات البشرية وتطوير المشاريع في القطاع البلدي والإسكاني بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030م.
وأطلع سموّه على ملف دعم وتمكين وتطوير الباعة الجائلين، وعن المبادرات النوعية وتنظيم هذا النشاط، مشيداً سموّه بالجهود المبذولة لدعم التنمية المستدامة في مختلف المجالات، مؤكداً أهمية تعزيز التكامل بين الجهات ذات العلاقة لتحقيق الأهداف المشتركة، وتوفير حلول مبتكرة تخدم تطلعات المواطنين.
اقرأ أيضاًالمجتمعمركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب للقوات المسلحة يطلق برنامج «الجراحة الروبوتية» لعمليات القلب المفتوح
من جانبها، أعربت صاحبة السمو الملكي الأميرة نجود بنت هذلول عن شكرها لسمو محافظ الأحساء على دعمه المستمر لمبادرات التنمية في المحافظة، مؤكدةً حرصها على تعزيز التعاون لتحقيق المزيد من الإنجازات التي تسهم في تحسين جودة الحياة.
ويأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز الشراكات بين الجهات الحكومية والمحلية لتحقيق التنمية الشاملة في محافظة الأحساء.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يبحث خلال اتصال هاتفي مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية والقضايا المشتركة
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"اليوم، خلال اتصال هاتفي، مع معالي كريستيان شتوكر مستشار جمهورية النمسا، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في إطار الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين البلدين بما يعود بالخير والنماء والازدهار على الشعبين الصديقين.
وتمنى صاحب السمو رئيس الدولة، خلال الاتصال، لمعالي كريستيان شتوكر التوفيق في قيادة بلاده نحو المزيد من التقدم والازدهار.. معبراً سموه عن تطلعه إلى العمل معه لتعزيز العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق جديدة في مختلف المجالات.
كما ناقش سموه والمستشار النمساوي عدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وأكدا على ضرورة دعم كل الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم وبما يلبي تطلعات الشعوب إلى التنمية والازدهار.