أمينة خليل تعبر عن سعادتها"وش في وش أهم أعمالي الفنية"|سر نجاحها مفاجأة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعربت الفنانة أمينة خليل عن سعادتها الكبيرة بفيلمها "وش في وش" الذي تعتبره من أهم اعمالها الفنية، والذي يعرض حالياً بدور العرض المصرية، وسر نجاح الفيلم مشيرا بأن هناك "كيمياء" خاصة جمعت بينها وبين الفنان محمد ممدوح خلال التصوير.
أمينة خليلأمينة خليل تعبر عن سعادتها "وش في وش أهم اعمالي الفنية"كشفت أمينة خليل من خلال تصريح لها، عن أحد أسباب نجاح العمل أن هناك "كيمياء" خاصة جمعت بينها وبين الفنان محمد ممدوح خلال التصوير، وخاصة أنها ليست المرة الأولى التي تتعاون فيها معه، موضحا إلى أن الفيلم ينتمي إلى نوعية لايت كوميدي، وقد استغرق تصويره ما يقرب من ثلاثة أشهر، حيث بدأت تصوير الفيلم خلال أكتوبر الماضي وحتى يناير الماضي.
تابعت أمينة خليل حديثها قائلة، أنها سعيدة بتجربة فيلم "وش في وش" واصفة التجربة بأنها من أهم المحطات في حياتها الفنية.
أمينة خليلاحداث فيلم وش في وشتدور الأحداث من خلال التركيز على اختلاف الثقافات والطبقات الاجتماعية، بين زوجين، بسبب موقف ما تلتقي أسرة كل منهما في شقة واحدة.
فيلم وش في وشأبطال فيلم وش في وشفيلم "وش في وش" يشارك في بطولته بجوار أمينة خليل ومحمد ممدوح، كل من: بيومي فؤاد، محمد شاهين، أنوشكا، أسماء جلال، محمود الليثي، أحمد خالد صالح، سامي مغاوري، خالد كمال، سلوى محمد علي، دنيا سامي، من إخراج وليد الحلفاوي.
علاء مرسي يهاجم منتقدي "مرعي البريمو" ويفجر مفاجأة إيمان العاصي تكشف للمرة الأولى حقيقة ارتباطها بشاب خارج الوسط الفني (شاهد)المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمينة خليل الفنانة أمينة خليل فيلم وش في وش محمد ممدوح الفنان محمد ممدوح فیلم وش فی وش أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
أمينة خيري: ملابس المرأة المصرية تأثرت بثقافة مستوردة.. فيديو
قالت الكاتبة الصحفية أمينة خيري، إن الحكم على تدين المجتمع قائم من خلال المظهر فقط.
وتابعت خيري خلال لقائها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «ما حدث في المجتمع المصري أن ملابس المرأة تأثرت بالثقافة المستوردة، وأصبحت عنوان للالتزام، دائما خير الأمور الوسط ولم يحدث أبدا أن ملابس السيدات المصرية كانت مبالغ فيها»، مضيفة «بعض الأسئلة توجه إلى دار الإفتاء ومكانها المناسب مؤسسات الدولة، وهذا ليس كراهية في الدين، فالطب يتحدث عنه الطبيب، والدين يتحدث عنه رجل الدين».
وواصلت : «جزء من الصحافة الرصينة أصبح مضطرا للبحث وراء الترنيد، لأسباب قد تكون اقتصادية أو من أجل الشهرة»، معلقة «مستغربة من اندهاش البعض من السعي الجنوني وراء الترنيد، الآن نسبة كبيرة من حوادث السير تحدث بسبب اللهث وراء السوشيال ميديا وتصوير الفيديوهات خلال قيادة السيارة».