أحمد عز الدين يعتذر لجماهير الشباب ويوضح تصريحاته السابقة .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
ماجد محمد
قدم محلل قنوات SSC أحمد عز الدين اعتذارًا رسميًا لجماهير نادي الشباب بعد تصريحاته التي أثارت جدلًا واسعًا بين مشجعي النادي.
وأوضح عز الدين خلال ظهوره في برنامج «راوند أب»، أن حديثه السابق أُسيء فهمه ولم يكن يقصد به الإساءة لأي طرف، مؤكدًا احترامه الكبير لجماهير الشباب ودورهم في دعم ناديهم.
وقال : “مافيش حد كبير على الخطأ، أثناء كلامي قولت إن الموسم الماضي كان في فرق يتم انتقادها بشكل كبير مثل الاتحاد والشباب، وهذا لا يقل منهما، وبعدها قولت مباريات الشباب أصبحت غاية في القوة والفريق يصارع على المراكز الأولى، فأنا بعتذر لأن كلماتي لم تصل بشكلها الدقيق”
واختتم المحلل الرياضي حديثه : الكرة السعودية تاريخها معروف للجميع، طول عمري عايش في السعودية أكثر من 20 سنة، وبكل تأكيد الكرة السعودية جزء مني ومن الجماهير العربية وفرقها لها كل الاحترام والتقدير .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد عزالدين اعتذار محلل رياضي نادي الشباب
إقرأ أيضاً:
الشباب يرفض نتائج مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية
البلاد- جدة أعلن نادي الشباب عن رفضه الكامل لما صدر عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، والذي تجاهل العديد من البطولات الرسمية والموثقة، مشيرًا إلى أنه تضمن تحويرًا جوهريًا في تصنيف بطولة كأس الملك، عبر تحويل عدد من نسخها إلى ما يسمى “بطولة دوري”، وبالاستناد إلى “التصويت” في سابقة تخالف الوقائع، والمسمى الرسمي، والسياق التاريخي الموثق. وأكد نادي الشباب عبر بيان نشره على حسابه الرسمي بمنصة إكس، على دعمه لفكرة التوثيق العادل، فإنه يرفض مبدأ التصويت كوسيلة لتغيير حقائق تاريخية، ويرى فيها تخليًا عن المسؤولية، وتجاوزًا للمنهج العلمي ومجاراة لرغبات جماهيرية على حساب الحقيقة. وأوضح، أن التاريخ لا يكتب بالرغبات ولا يقر عبر أصوات، بل يثبت بالوقائع والأدلة. وأشار إلى أنه سبق ووجّه اعتراضًا رسميًا للاتحاد السعودي لكرة القدم منذ وقت مبكر، محذرًا من مغبة استخدام التصويت في مسائل تُعَدّ من الثوابت، مؤكدًا حينها أن التوثيق له أطر لا تقبل العبث أو التفويض أو تصويت أندية لم تحقق أي إنجازات تذكر. وفي نهاية البيان، أكد الشباب بصفته أول نادٍ تأسس في العاصمة عام 1947، وأول نادٍ يحقق بطولة رسمية في المملكة عام 1952، رفضه المقاطع لأي تحريف يطال تاريخه ومكتسباته الأصلية، ويتمسك بكامل حقوقه في اتخاذ ما يراه مناسبًا لحماية تاريخه وإرثه.