رويترز: وفد أمني مصري سيتوجه لإسرائيل لمحاولة التوصل لوقف إطلاق نار في غزة
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
سرايا - قال مصدران أمنيان مصريان الأربعاء، إن وفدا أمنيا مصريا سيتوجه لإسرائيل الخميس في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1425
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
| 27-11-2024 09:54 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
استقرار سوريا مطلب عربي جامع.. تعرضت لزلزال تغير بعده كل شيء|فيديو
قالت الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، إنه ليس بسيطًا هذا الذي يحدث في الشرق الأوسط، وكأنما كتب على هذا الجزء الصعب من العالم أن يتعايش دومًا مع الأهوال، دول تتصدى وحروب لا تكتمل وصراعات تنتهي بدخول دول في نفق مظلم.
وأوضحت «جلال»، خلال تقديم برنامج «منتصف النهار، المٌذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن ما حدث في سوريا كان أشبه بالزلزال بعده تغير كل شئ ولم يتبق في مخيلة أحد شيئًا يمكن أن يحدث، مؤكدة أنه من أسبوعين والعالم يراقب ما يجري على أرض سوريا، والحالمون يريدون لسوريا الجديدة أن تضم كل سوريين دون إقصاء لأحد أو تدخل من أحد، وأن تعيش في ظل دستور يحترم التعددية وحق الاختلاف.
وشدّدت على أنه بالأمس أعلنت السلطات السورية أن اتفاقًا قد تم لحل الفصائل المنتشرة في البلاد ودمجها في جيش سوريا الجديد، في خطوة يراها المراقبون للمشهد السوري المتغير أن تحقيقها ربما يصطدم بتعقيدات كبرى، فهو أمر صعب بحكم التباين في التوجهات.
وتابعت: «أسئلة كثيرة من حق السوريين أن يعرفوا إجاباتها حول الجيش السوري الجديد وايضًا في وقت تصرفت فيه إسرائيل كعادتها بعدوانيه صارخه وعدوان ودمرت أخر قدرات الجيش السوري بحجة أن تكون سوريا الجديدة مصدرًا للمتاعب والأخطار في المستقبل».
وشدّدت على أن هناك تساؤلات الآن يتساءلها الجميع وهي: «من سيتولي رعاية بناء الجيش السوري الجديد وتسليحه، هل يمكن للفصائل الانخراط في جيش نظامي؟»، مؤكدة أن سوريا ليست في معزل عن غيرها أنها تقيم في قلب المنطقة استقرارها يعني استقرار كل جيرانها بلا استثناء، موضحة أن الاستقرار السوري هو مطلب عربي جامع.