الثورة نت/..

ابتكر علماء روس واختبروا بنجاح منظومة لحماية مختلف المواقع بمساعدة كابلات خاصة وشبكات فائقة المتانة يمكنها تحمل كتلة خرسانية وزنها عدة أطنان، من هجمات الطائرات المسيرة الانتحارية.

وقد استند المبتكرون في حساباتهم على الخصائص التقنية والتكنولوجية للطائرات المسيرة الهجومية الأجنبية الشبيهة بالطائرات التقليدية التي يصل وزنها عند الإقلاع إلى حوالي 60 كلغم وسرعتها 110-150 كيلومترا في الساعة وحمولتها 20-29 كلغم وطولها 2.

8 متر وباع جناحيها 4.8 متر.

واستنادا إلى نتائج هذه الحسابات ابتكر الباحثون منظومة شبكية للكابلات لحماية البنى التحتية المهمة من هجمات الطائرات المسيرة. وتتكون هذه المنظومة من شبكات مربوطة إلى أعمدة دعم بواسطة كابلات ومشابك على شكل حرف (Ω). وقد اجتازت هذه المنظومة جميع الاختبارات اللازمة بنجاح وأثبتت متانتها وموثوقيتها العالية.

ويؤكد المبتكرون أن الخصائص التقنية للشبكات عالية المتانة التي استخدمت في الاختبارات ونتائجها ستؤخذ بعين الاعتبار عند “وضع قواعد جديدة تنظم بناء وحماية المنشآت التي بدورها ستزيد من السلامة العامة في الدولة”.

المصدر: نوفوستي

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

نيمار يعلم ميسي «ضربات الجزاء»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة نيمار يكشف سر بايرن ميونيخ! إنريكي: ليل «نسخة» من ليفربول!


كشف النجم البرازيلي نيمار عن قصة غير متوقعة عن الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي زميله السابق في باريس سان جيرمان، عندما قال خلال حديثه في بودكاست Podpah، إن ميسي طلب منه ذات مرة نصيحة بشأن ركلات الجزاء أثناء جلسة تدريبية.
وقال نيمار: «ساعدت ميسي في تسديد ركلات الجزاء، كنا في التدريبات، وسألني، كيف تسدد ركلات الجزاء بهذه الطريقة؟».
تفاجأ نيمار، المعروف ببراعته الفنية وأسلوبه الهادئ في تسديد ركلات الجزاء، بطلب ميسي، وقال: «قلت له: هل أنت مجنون؟ أنت ميسي!، إذا كان بإمكاني فعل ذلك، يمكنك أنت أيضاً».
وعلى الرغم من مكانة ميسي الأسطورية، أخذ نيمار الوقت لتعليمه أسلوبه، وتدرب ميسي بناءً على نصيحته.
ما يشير إلى الصداقة والعلاقة المهنية بين أسطورتي أميركا الجنوبية، اللذين لعبا معاً في برشلونة ثم اجتمعا لاحقاً في باريس سان جيرمان.
وفي حين نجح ميسي في تسجيل العديد من ركلات الجزاء الحاسمة طوال مسيرته الكروية، فإن رؤية نيمار تُظهر أن حتى أفضل اللاعبين يواصلون التعلم وصقل مهاراتهم.
على مر السنين، حظي ميسي بالثناء والانتقاد بسبب سجله في تسديد ركلات الجزاء، ورغم أنه سجل العديد من ركلات الجزاء تحت ضغط شديد، بما في ذلك في مباريات كأس العالم ودوري أبطال أوروبا، إلا أنه أهدر أيضاً محاولات حاسمة.
وربما أسهم تأثير نيمار في زيادة ثقة ميسي في تسديد ركلات الجزاء، خاصة في سنواته الأخيرة.
باعتبارهما اثنين من أكثر اللاعبين مهارة في كرة القدم الحديثة، امتدت العلاقة الوثيقة بين نيمار وميسي إلى ما هو أبعد من الملعب.

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا تسقط عدداً من الطائرات المسيرة
  • نواب البرلمان: منظومة تداول الأقطان تعزز الاقتصاد الزراعي وتعيد مجد الصناعة المصرية
  • قيادة بحزب العمال البريطاني: أوروبا لن تتحمل حروب ترامب ورفع الدفاع ضروري للحماية
  • قيمتها 653 مليون جنيه.. ضربات استباقية مُستمرة ضد تجار العملات
  • أجهزة الأمن العربية تحتفل باليوم العالمى للحماية المدنية
  • موسكو تطلب استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين روسيا وأمريكا
  • 3 ضربات من بنزيما إلى رونالدو في أسبوع
  • الطائرات المسيرة واجزائها المهربة الى اليمن وأنباء عن سلسلة إمداد معقدة بين الحوثيين والصين
  • نيمار يعلم ميسي «ضربات الجزاء»!
  • ماذا تصنع الطائرات الأمريكية المسيرة إم كيو-9 فوق مناطق سيطرة المليشيات الحوثية .. وكيف خضعت الصواريخ الروسية للجيش اليمني السابق للتطوير على يد إيران ؟